شبق العجوز!

[عبدالرحمن السليمان]

اِستَمالَها إِلَيه،
فَمالتْ عَلَيه،
وأسقطَ القاضي عَن أهلها الدِّية!

[ahmed_allaithy]

هذا ليس له دية من أصله يا دكتور، حتى ولو كانت المذكورة من ذوات الوزن الثقيل، ومالت عليه ميلاً ثقيلاً. فهذه طبعًا ليست النواة التي تسند الزير، وإنما النواة التي قتلت الزير الذي لم يدرك أنه من فخار. وكل فخار إلى انكسار.
دمت في طاعة الله.

[s___s]

[عبدالرحمن السليمان]

هذا ليس له دية من أصله يا دكتور، حتى ولو كانت المذكورة من ذوات الوزن الثقيل، ومالت عليه ميلاً ثقيلاً. فهذه طبعًا ليست النواة التي تسند الزير، وإنما النواة التي قتلت الزير الذي لم يدرك أنه من فخار. وكل فخار إلى انكسار.
دمت في طاعة الله.

[align=justify]ربما يتهمها متهم بقتله من أجل ماله، إذ ما الذي يجعل الصبية تنكح العجوز في مجتمعاتنا سوى المال أو شبهه يا دكتور؟! طبعا لا أريد أن أعمم فثمة حالات لا يكون الدافع فيها المال لكنها قليلة فيما أظن.

وأذكر أني قرأت - ولا أدري أين - قصة مماثلة حدثت على زمن سيدنا عمر رضي الله عنه، طالب فيها ذوو العجوز أهل العروس بالدية، فلم يحكم لهم عمر بها وقال كلاما معناه إن على الرجل أن يتزوج امرأة سنها قريب من سنه!

وكل عام وأنت والأسرة الكريمة بخير.
[/align]

[عبدالرحمن السليمان]

[align=justify]
أيش معنى هذه الوجوه الضاحكة يا صوغة؟![/align]

[s___s]

يا موسوعتنا الجميلة، بالمناسبة تعليقي يشمل قصتك وتعليق د. أحمد الليثي معك
للحبكة وجمالها
المفاجأة وقوّة الصدمة لمن يقوم بذلك
علّ وعسى صاحب بعض من الحياء يفيق
روعة توقيت نشرها

ما رأيكم دام فضلكم؟

[Aya waheed]

هذا ليس له دية من أصله يا دكتور، حتى ولو كانت المذكورة من ذوات الوزن الثقيل، ومالت عليه ميلاً ثقيلاً. فهذه طبعًا ليست النواة التي تسند الزير، وإنما النواة التي قتلت الزير الذي لم يدرك أنه من فخار. وكل فخار إلى انكسار.
دمت في طاعة الله.

أضحك الله سنك دكتور أحمد

[محمد علي الهاني]

أحسنتم وأجدتم وأبدعتم...

دام عطاؤكم وتميّزكم ...

مودتي.

[محمد المختار زادني]

اِستَمالَها إِلَيه،
فَمالتْ عَلَيه،
وأسقطَ القاضي عَن أهلها الدِّية!

أستاذي العزيز عبد الرحمن

أعتقد أن هذا يصدق عليه ما يقول المغاربة - وهي من المقولبات الاجتماعية- "للي مات على شبعة الله لا يرحمه " وتعني أن من مات شبعانا فقد أتم كل رزقه
فربما كان صاحبنا يريد ميتة كهذه ...

بورك قلمك أخي الكريم

[عبدالرحمن السليمان]

يا موسوعتنا الجميلة، بالمناسبة تعليقي يشمل قصتك وتعليق د. أحمد الليثي معك
للحبكة وجمالها
المفاجأة وقوّة الصدمة لمن يقوم بذلك
علّ وعسى صاحب بعض من الحياء يفيق
روعة توقيت نشرها

ما رأيكم دام فضلكم؟

[align=justify]رأيي، يا صوغة، من قول القائل: "رحم الله عبدا عرف حده فوقف عنده"! ما للشيوخ المسنين وذوات الغنج من العُرُب!!!

[/align]

[عبدالرحمن السليمان]

أضحك الله سنك دكتور أحمد

أهلا وسهلا بالأستاذة آية وحيد.

[عبدالرحمن السليمان]

أحسنتم وأجدتم وأبدعتم...

دام عطاؤكم وتميّزكم ...

مودتي.

شكرا على مرورك العطر أستاذي الأديب محمد علي الهاني،
فشهادتك هذه أعتز بها كثيرا.
وهلا وغلا.

[Aya waheed]

أهلا وسهلا بالأستاذة آية وحيد.

أهلا بحضرتك...

ولكن كيف يسقط القاضي عنها الدية وقد أخطأت مرتين!!!

[عبدالرحمن السليمان]

أستاذي العزيز عبد الرحمن

أعتقد أن هذا يصدق عليه ما يقول المغاربة - وهي من المقولبات الاجتماعية - "للي مات على شبعة الله لا يرحمه". وتعني أن من مات شبعانا فقد أتم كل رزقه
فربما كان صاحبنا يريد ميتة كهذه ..

بورك قلمك أخي الكريم

[align=justify]
أخي العزيز الدكتور محمد المختار زادني،

يسمي أهل الشام سلوك الشيخ الشبق: "جهل". ويقولون: "فلان جاهل" بمعنى: "فلان مسن تميل نفسه إلى الشابات". ويقولون عندما يرغب ابن الستين بزواج بنت العشرين مثلا: "نعوذ بالله من جهل الكبار"! ويقولون أيضا: "فلان جهل" أي تزوج صبية من ذوات الغنج تصغره بثلاثين أو أربعين سنة، فأخذ يصبغ شعره ويلبس ثيابا لا تتناسب مع سنه ويصطنع مشي الشباب وحركاتهم!

وهذا سلوك اجتماعي كثير في البلاد العربية التي يجعل الفقر فيها صبية تنكح رجلا "رجله اليمنى في القبر واليسرى في البر" كما يقال في الشام.

وشكرا جزيلا على مرورك العطر وشرحك المثل المغربي البليغ.

وهلا وغلا.[/align]