أنا ضد الديمقراطية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    زد على ذلك أنا وجدت أن علل الديمقراطية القاتلة هي التالي:

    -كل وظيفة في العالم تحتاج إلى مؤهلات وخبرة وشهادة وامتحان تأهيل يجب اجتيازه كل متقدّم لها لكي يلتحق بها إلاّ في الديمقراطية لا تحتاج أي شيء من ذلك؟!!
    -وفي اثناء تأدية أي وظيفة أنت ستحاسب على أي تقصير وأي أخطاء وأي كذبة إلاّ في الديمقراطية لن تعاقب على التقصير والقتل والسرقة والكذب ونكث الوعود؟!!!
    -وفي كل علم تحتاج إلى حقائق علمية لتثبيت أي نظرية لكي تفرض على الآخرين استخدامها إلاّ في الديمقراطية يمكنك فرض أي شيء حتى لو كان كله مبني على كذبة؟!!!
    ما رأيكم دام فضلكم؟

    تعليق


    • #17
      عن أنصار الديمقراطية أنقل ما تم نشره في جريدة القدس العربي

      عن مزايا النظام الناقص!
      بقلم/ ميشيل كيلو

      7/27/2010


      ... والنظام الناقص هو النظام الديموقراطي، الذي ليس مغلقا أو كاملا، والذي يتصف بنواقص تجعله قابلا لتحسين دائم هو مكمن قوته ومزاياه . إنه نظام ناقص وقابل للتحسين في سائر جوانبه وآليات اشتغاله وممارساته ومنظوراته، وليس نظاما كاملا، مغلقا ونهائيا، إن امتدت يد الإصلاح أو التغيير أو التحسين إليه اهتز واضطرب وتداعى، فلا مفر من أن يبقى على حال واحدة منذ قيامه وحتى زواله، فإن حدث وفرضت ظروف ما تغيير جوانب منه، كان هدف التغيير استعادة صورته الأصلية، وليس تجديده أو التخلي عنها.

      نعم : النظام الديموقراطي ناقص، لأنه نظام مفتوح ويسمح بجميع أنواع التغيير والتحسين، حتى الأكثر جرأة منها، والتي يمكن أن تطال جذوره وفروعه دون أن تعرضه للسقوط، بل وتجعل من حراكه وعدم جموده على حال واحدة شرط وجوده، الذي يتوقف على تحسينه ونبذ ما تقادم منه ومده بالحيوية والفاعلية عبر تجديده، ونقله من ما هو كائن إلى ما يجب أن يكون بموافقة المواطنين : حملته الذين تبرز من خلال قدرتهم على تحسينه سلطتهم عليه، فلا يقبلون جموده أو ركوده كي لا تسحقهم سلطته عليهم.

      تحكي كتب التاريخ أن أحد سلاطين بني عثمان أرسل سفيرا إلى باريس، مكلفا بدراسة أسباب تقدم الغرب كي تفيد السلطنة منها في إصلاح أوضاعها وأحوالها. بعد تسعة أشهر، عاد السفير ليخبر سلطانه أنه ليس لدى الغرب ما يمكن تعلمه، وأن نظامه ناقص بينما نظام السلطنة كامل، فلا يجوز تغييره أو المس بأسسه وفروعه . لم يفهم السفير أن تفوق الغرب يكمن بالضبط في نقص نظامه، وكان سيفهم على الأغلب لو أنه قرأ الفيلسوف وعالم الرياضيات باسكال، الذي قال جملة هائلة الأهمية هي: 'عالم النحلة كامل وعالم الإنسان ناقص، وهنا يكمن تفوق الإنسان على النحلة'.

      لا يقبل النظام الكامل، الذي يكون في عالمنا الراهن مركزيا وشخصيا، التحسين. هذا هو نقصه ومرضه ومقتله . أما النظام الديموقراطي الناقص، وهو نظام متعدد المراكز، مصدر شرعيته تحت، في القاع الشعبي والمجتمعي، وليس فقط فوق : في السلطة والحاكم، فإن نقصه وقابليته للتحسين والتطوير هما رأس ماله، وهو في واقع الحال يحتاج دوما إلى التحسين والتطوير، وإلا فقد قدرته ليس فقط على التجدد، بل كذلك على الاستمرار، على أن يتم تحسينه من ' تحت ' أيضا : بمشاركة البشر، وليس من ' فوق ': من فوق رؤوسهم ودون أو ضد إرادتهم . يتفوق النظام الناقص، القابل للتحسين، على أي نظام كامل. إنه لم يصمد فقط طيلة القرون الثلاثة الماضية، رغم ما عرفه من ثورات وحروب وأنماط تنمية اقتصادية واجتماعية شاملة، مفعمة بالأزمات والمصاعب وحركات التمرد، بل وتمكن من دحر النظامين المركزيين الكبيرين، اللذين زامناه مرحليا، داخل مجاله الخاص وخارجه، النظام الإقطاعي والنظام السوفييتي، فقد طرح على النظام الأول تحديات وقعت جميعها خارج عالمه، عجز عن احتوائها في منظومته الخاصة فأسقطته، وطرح على الثاني تحد من نمط مختلف اتصل بالسباق على التقدم والتجدد الذاتي، فسقط بدوره خلال محاولته تغيير بعض ركائزه، وأثبت أن النظام الكامل، أي المغلق، لا يقبل التحسين، وأن محاولات تحسينه تسقطه، لذلك، تتركز جهوده على إدامة وضعه القائم بحذافيره، دون، أو بأقل قدر من التغيير . عندما نقول عن نظام إنه ناقص ويقبل التحسين، فكأننا نقول إنه يتوافق وحرية الإنسان، الذي يحسن من جانبه حياته بلا انقطاع، وأن نظام مشاركة تفاعليا، يقتضي وجوده وجود فضاء مفتوح يتحرك فيه الأفراد، كما تتحرك الأحزاب والجماعات، بحرية، دون أن تصطدم أو ترتطم بصورة حادة أو عدائية بعضها مع بعض، فإن حدث ووقع صدام بينها، سارعت توازنات السياسة السلمية / الحوارية وتدابيرها وآليات اشتغالها إلى تسوية الخلافات ونزع حدة الاختلافات، وأعادت الوضع إلى مجرى طبيعي، يحكمه عموما إطار قانوني يجسد مصالح وحقوق كافة أو معظم أطرافه، بما هي جزء تكويني من حقوق ومصالح عامة وعليا تتوافق إلى أبعد حد ولا تتعارض أو تتناقض مع المصالح الجزئية، الخاصة والشخصية، إلا إذا كان تعارضها عابرا وقابلا للتسوية سلميا وحواريا بدوره.

      إنه إذن نظام ناقص، مفتوح على الحرية والمشاركة والمساواة والعدالة، يحققها بالتدريج إن لم يحققها بضربة واحدة. وهو نظام ينضوي تحت القانون ويصون مصالح البلاد العليا، دون أن يتجاهل مصالح أطرافه أو عيوب الواقع، ودون أن يرفض معالجتها. وفي حين أن النظام الكامل لا يفكر أصلا بحكم كماله - في تحسين حاله، ما دام الكمال لا يحسن أصلا، فإن النظام الناقص يترجم في واقعه وممارساته استحالة الكمال، ويقبل النقص في حياة المواطن أيضا، لذلك نراه يعامله بتسامح، ويتيح له فرص التعبير عن نفسه والمطالبة بتحسين حياته، فالمواطن ليس في نظره ملاكا كاملا، عندما يكون مواليا له، أو شيطانا ملعونا، إن اتخذ موقفا نقديا منه، بل هو المخلوق الوحيد، الذي ترفعه القيم المعنوية والروحية إلى مستوى أخلاقي وسياسي إنساني يعينه على ترقية مجتمعه ووطنه وتمدينهما، ويمكنه تبنيها من المشاركة في تعزيز الفضاء المجتمعي وتنقيته من التوترات والتناقضات.

      بهذا التحسين، الذي أطرافه النظام والمجتمع والمواطن، ترتقي الحياة وتغتني بقيم تحتفي أكثر فأكثر بالإنسان وحقوقه وحرياته، ويتكون من المواطنين العاديين رأي عام عليم يصعب استغفاله أو خداعه، وتستند الجماعات الوطنية إلى أسس تتسم بقدر قابل للتحسين من النزاهة، يتبناها بالضرورة حامل المسؤولية العامة، الخاضع كغيره للقانون: سيد الجميع، ومنظم علاقات الفرد بغيره وبالهيئة المجتمعية العامة وبالدولة، وحامي تقدم الفرد ومصالح الجماعة.

      من جانب آخر، تشوب النظام الديموقراطي نواقص مقلقة أهمها ما قد يظهر فيه من اختلال في العلاقات التي توازن مصالح الفرد وحريته وممارسات الهيئة المجتمعية العامة والدولة. الديموقراطية حاضنة عامة توازن هذه المكونات والقوى، التي تتحرك بحرية في فضائها حسب مشتركات متوافق عليها هي مصلحة مجتمعية عامة ودولتية عليا. تتهالك الديموقراطية وتعجز عن تأدية وظائفها، إن أصاب دور أي مكون من مكوناتها الثلاثة خلل يجعله أكبر أو أصغر من ما يتطلبه ويقتضيه التوازن . مثل هذا الخلل يغير طبيعة النظام الديموقراطي وقد يزيحه لصالح نظام آخر يكون دكتاتوريا إن رجح دور الفرد فيه على دور ووظائف المجتمع والدولة، وفوضويا إذا هيمن دور المجتمع، واستبداديا إن طغى دور الدولة.

      في هذه الحالة أيضا، التي لطالما حذر منها فلاسفة اليونان، وخاصة منهم أرسطو، تظهر مزايا النظام الناقص، الذي قد ينحرف عن مساره، لكن أدواته تظل قادرة على إعادة إنتاج العلاقات التوازنية الضرورية لرده إلى المسار الصحيح، بما أن النظام الناقص يكون بصورة شبه دائمة نظام تصحيح وضبط ذاتي، في حين تفتقر النظم الأخرى، بالمقابل، إلى القدرة على تصحيح عيوبها ومساراتها بما تملكه من آليات اشتغال وأدوات، لكونها ترفض ضرورة وجود توازن بين مكوناتها، وتتنكر للتنوع في داخلها أو داخل مجالها السلطوي والوطني، أو تلغي ما هو موجود منه، خاصة في نظم الاستبداد، التي ترى في الدولة مجرد سلطة، غالبا ما تكون شخصية أو فردية، ولا تقر بحق الفرد في الحرية وحق المجتمع في الاستقلال عن سلطتها، وترفض شرعية التوازنات، لكونها تؤسس وتوسع حرية المواطن وحقوق المجتمع، فتقيد أيدي السلطة، التي يجب أن تكون طليقة دوما حيالهما.
      باستلهام فكرة باسكال، أقول : الديموقراطية نظام ناقص والاستبداد نظام كامل، وهنا يكمن تفوق الديموقراطية على الاستبداد! الديموقراطية نظام بشري، والاستبداد نظام نحل أو نمل، وهنا يكمن تفوق نظام الإنسان على نظام الحشرة!

      كاتب وسياسي من سورية


      أظن فيما ورد لي في المداخلات السابقة قد قمت بتفنيد أكثر مما ورد فيما نشره ميشيل كيلو

      ما رأيكم دام فضلكم؟

      تعليق


      • #18
        كما أذكر دوما بأن الغالبية لا يُحسن قراءة ما موجود أمامه على السطر، لماذا؟

        أولا: لا يمكن أن تكون أي رؤيا أو فتوى قريبة من الصواب عندما تكون بناءا على النظرة السلبية ( النظر فقط إلى النصف الفارغ من القدح بما يتعلّق الأمر بنا، والنظر إلى النصف المليء من القدح بما يتعلّق الأمر بغيرنا وخصوصا الغرب أو العكس)

        ثانيا: لأن الشيء الأبيض عندما تقول عنه أسود وتصدر رؤياك أو فتواك بناء على اللون الأسود، هذا لن يجعل اللون الأبيض أصبح أسود من جهة ولا ستكون فتواك أو رؤياك صحيحة أو أنها حتى قريبة من الصواب بأي شكل من الأشكال في الجانب الآخر


        فما أسّس عليه ميشيل كيلو وجهة نظره، وكأن أي دولة من دول كيانات سايكس وبيكو تمثل بشكل مباشر أو غير مباشر لأي شيء له علاقة بالدولة العثمانية، وهذا الشيء ليس له أي اساس من الصحة من وجهة نظري على الأقل،

        فجميع كيانات سايكس وبيكو وغيرها من دول المنطقة تم تأسيسها على ركيزتي الدولة القُطريّة الحديثة ألا وهي الديمقراطية والعلمانية

        ما رأيكم دام فضلكم؟

        تعليق


        • #19
          رأيان في قرار منع النقاب السوري والفرنسي
          http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?p=40980&posted=1#post40980

          المشاركة الأصلية بواسطة محمد زعل السلوم مشاهدة المشاركة
          قوة الدولة قوة المجتمع آخر تحديث:الخميس ,03/09/2009

          حسن مدن

          الثقافة الديمقراطية لا تنفصل عن الممارسة الديمقراطية، وإذا كانت الأفكار تمهد للتحولات، فإن التحولات هي التي ترسخ الأفكار وتوطد دعائمها وتجعل منها نمطاً من الوعي والعيش، وبالتالي فإننا لا نتوقع أن تشيع الثقافة الديمقراطية في مجتمعٍ يهاب الممارسة الديمقراطية ويخشى ما ينجم عنها من مفاعيل.

          هناك من يروج أن شعوبنا غير جديرة بالديمقراطية، لأنها ليست ناضجة لها، فهي تتطلب وعياً وثقافة وتعليماً، ولكن هذه حجة الخائف من ولوج الممارسة الديمقراطية، لأنه يجد فيها تهديداً لمصالحه في الانفراد بالسلطة والثروة، فيما الديمقراطية تتطلب المشاركة والتقاسم في الأمرين.

          الثقافة الديمقراطية تفترض الممارسة الديمقراطية التي تتطور تدريجياً.

          والمجتمعات كافة، من خلال التدريب الديمقراطي، تتدرب على إدراك أهمية الديمقراطية وما يقترن بها من مكتسبات، وأهمية أن تصبح هذه الديمقراطية ثقافة وتعليماً نتلقاهما في كل مفاصل الحياة، بما في ذلك في غرف البيوت وفي غرف الدراسة.

          للهروب من الاستحقاق الديمقراطي تقول أنظمة الاستبداد إن لنا ديمقراطيتنا النابعة من ظروفنا وعاداتنا وتقاليدنا، ولا يمكننا مجاراة شكل الديمقراطية في الغرب، ويذهب الغلو ببعضهم ليقول انظروا ماذا فعلت الديمقراطية في لبنان: لقد أحرقته، لكن ليست الديمقراطية هي من أحرق لبنان، وللدكتور سليم الحص قولة مأثورة في هذا المجال هي: “في لبنان الكثير من الحرية وفيه القليل من الديمقراطية”.

          الراحل الدكتور إسماعيل صبري عبدالله ردّ مرة على الأطروحات القائلة إن ديمقراطية الغرب لا تناسبنا بحجة دامغة، حين قال ما معناه: فليكن الأمر كذلك، شريطة ألا يكون البديل هو غياب الديمقراطية كليةً.

          ليست الشعوب هي المساءلة في غياب الثقافة الديمقراطية، إنما الحكومات، لأنها تحجب الديمقراطية وتقمع المطالبين بها وتحول دون أن يكون المجتمع قوة متكافئة مع الدولة، والدولة منظم وناظم ضروري لأمن المجتمع واستقراره وتنميته، إذا وفت بشروط العدل والمساواة بين مواطنيها، وحين تضعف الدولة أو تنهار يضعف المجتمع أو ينهار.

          لكن قوة الدولة يجب ألا تكون على حساب قوة المجتمع، فلا بد من بلوغ مرحلة من توازن المصالح، بموجبها يحفظ المجتمع مهابة الدولة ويحترمها ويلتزم بالأنظمة والقوانين التي تنظم سبل الحياة في البلد المعني، مقابل أن تحترم الدولة استقلالية المجتمع المدني، وتقر بمجاله المستقل عنها الذي لا يجوز احتواؤه.
          يا محمد زعل السلّوم الظاهر لم تفهم على لغتي حتى الآن

          أنا ضد الديمقراطية
          http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?t=527

          أنا ضد الديمقراطيّة قلباً وقالباً، أنا مع التكامل قلباً وقالباً، لماذا؟
          http://www.nu5ba.com/vb/showthread.php?t=12250

          ولا أظن أن ما كتبه حسن مدن يختلف عما كتبه ميشل كيلو ولذلك أتمنى قراءة ما كتبته له في المداخلة 13 تحت العنوان والرابط التالي

          اشكاليات المُثَّقَّف مع فلسطين وكيانات سايكس بيكو وكيفية تجاوزها
          http://www.nu5ba.com/vb/showthread.php?t=15561

          ما رأيكم دام فضلكم؟

          تعليق

          • محمد زعل السلوم
            عضو منتسب
            • Oct 2009
            • 746

            #20
            الكرسي للشاعر محمد زعل السلوم

            الكرسي

            الى سبب مصائبنا ومستحضر أرواح المستعمرين الى بلادنا ,وحامل المباخر لكل استبداد,أكتب قصيدتي في حضور مشهد سقوط بغداد التي ستتحرر على يد الشعب العربي في العراق قريبا بإذن الله:
            الكرسي خاوي
            حينها...
            قفز الأرانب يمرحون
            انه شاغر
            كان بشع المنظر
            غير أليف...
            تربعه الفيل المخيف
            ثم اختفى داخل الغابة
            دون أن يعلم أحد
            لمن جاز من بعده ...
            ولمن لا يجوز...
            ***
            مرة واحدة لا أكثر...
            انقلب الكرسي فجأة
            لتنكشف الفاجعة
            بعدما تلظت...
            بنيران الربيع اللطيف؟!
            أبى الشتاء..
            إلا أن يستمر
            ليبقى الليل مطبقا
            على صدر كرسينا العفيف
            بعد أن...
            لفظ الفيل عن قلبه
            ليحل محله ...
            فيلا آخر...
            أبشع منظرا...
            أكبر حجما...
            أشد لؤما...
            أكثر حقدا وغدرا..
            قدم من قارعة الرصيف
            وفي تلك الصورة العذراء؟!
            امتزج فرح المساكين بالعزاء
            ومسحة خجل خفيف
            مع صدمة من نوع هيروشيما؟!
            مارقين سرقوا كرسيهم الوهمي
            كما لصوص وضح النهار
            حملوه على رؤوسهم
            وتبادلوا الجلوس عليه
            في لعبة الكراسي المعهودة
            هربوا به
            التفوا حوله
            سحرهم رغم القبور
            واختبأوا معه
            تحت الحراب
            وبين الحرس
            ***
            يوم السقوط العنيف
            تقطعت سياط العسس
            وحلت أربطة جزمتنا السوداء
            لترتدي جزمة أكثر سوادا
            وبدلة عسكرية امبريالية
            من النوع النظيف؟!
            لتفرض ذاتها
            على مقعدنا الظريف
            المستند على قدم واحدة
            ومساند مريحة
            تثير الخدر
            وبعض الفرعنة
            حتى الثمالة
            ليقوم على الأساطير...
            والحكايا...
            والمعجزات...
            مع أن الموت مصير راكبه
            ولعنة التحنيط الفرعونية
            تلك البدلة الجديدة
            لأنها فانية
            تحت وقع المستنقع الكبير
            وعض الأصابع سيكون
            الموبوء بملحمة جلجامش
            رغم عرض العضلات
            والوعيد السخيف
            محمد زعل السلوم
            ديوان"ألفية بغداد"2003
            سوريا-دمشق

            تعليق


            • #21
              أنقل احدى مداخلاتي تحت العنوان والرابط التالي لأنني أظن لها علاقة بهذا الموضوع ومن أحب الاستزادة عليه الضغط على الرابط
              مقاومة على ورق..بقلم رنا خطيب
              http://www.nu5ba.com/vb/showthread.php?t=16030


              واحدة من إشكاليات الديمقراطية القاتلة هو تدعيم مفهوم الكم الفوضوي على حساب مفهوم النوع العلمي
              فلذلك كل من كان ديمقراطيا أكثر كلما كان يعمل على أن تكون لديه أكبر شلّة تعينه في محاربة أي رأي يعترض عليه وبفوضوية أكثر صخبا
              ومع توفر الضبابية والجهل اللغوي ناهيك عن الجهل العلمي يصبح البخاري وأبو هريرة بل وحتى الرسول صلى الله عليه وسلم عرضة للطعن والتنكيل ويجب أن يتم السماح لهم بحجة حرّية الرأي ومحاربة الطائفية والتكفير؟!!! كما حصل تحت العنوان والرابط التالي


              مسألة التعدد/ بنت رسول الله و بنت عدوه لاتجتمعان
              http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=61327


              وتأتي سهير الشريم ومن أجل أن تبرز وعلى حساب رسول الله صلى الله عليه وسلّم وأبو هريرة والبخاري وتستعين ببقية الشلّة تحت العنوان والرابط التالي

              لا للحظر .. لا لتكميم الأفواه .. أول مسيرة سلمية بالملتقى
              http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=61695

              للوقوف في جانبها ودعم ما تطالب به في عودة سالم العامري فهذه ليست المرة الأولى التي تعملها فقبلها قامت بنفس الشيء تجاه طارق الأيهمي كما ترون تحت العنوان والرابط التالي

              رسالة من طارق الايهمي الى إدارة الملتقى
              http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=55502


              الغريب بالنسبة لي على الأقل أن أفكار طارق الأيهمي لا تختلف كثيرا عن أفكار سالم العامري وموقفهم السلبي جدا تجاه المقاومة ونهجها؟!!!!

              ما رأيكم دام فضلكم؟

              تعليق


              • #22
                الفرق بين الخاطرة وقصيدة النثر وشعر التفعيلة
                http://www.nu5ba.com/vb/showthread.php?p=179872#post179872

                المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرزاق دخين
                أستاذ أبو صالح.

                إذا ما أردتَ التشخيص الدقيق لأي موضوع، لا بد لك من الرجوع إلى أسباب ما تود الخوض فيه، أو ما تود نقده، إذ أن الحوار حول النتائج مضيعة للوقت، كما تفعل أنت، فأنت تضع العناوين التي لا تتفق معها كنتائج، ثم تبدأ تتدرج للوصول إلى ما تود الوصول إليه، وعليه يجب أن يكون الجدل، أو الحوار بتجرد تام من أي مؤثرات - إقتضاء الأمانة العلمية -.

                جميل، وجداً أن تتحدث عن الإنسان، ولكن ألا تعتقد إن التوقف عند مذهب هنا، أو طائفة هناك يؤثر على الإنسان بإعتبار الإنسان "كلُّ" والمذهب "جزءٌ"؟!.

                وبأسلوب آخر.. دعني أسألك :

                لماذا نجد مشاكلنا الكبيرة، وقد بدأت من صغائر الأمور؟!.

                متى سيأتي ذلك اليوم الذي نرى فيه الإنسان هو الإنسان أياً كان فكره، أو مذهبه، أو إنتمائه السياسي بحكم القانون، وبحكم المواطنة؟!.

                ما هي المشكلة إن كنت أنت شيعياً، وكنتُ أنا سنياً، وكان زيد صوفياً، وكان عمرو شافعياً، وهكذا؟!.. متى سنجد ذلك الوطن الذي يتسع للجميع؟!.
                أظن من المنطقي والبديهي أن كل شيء كبير كانت بدايته صغيرة، فلذلك هناك أهمية لأي شيء مهما كان صغيرا لأنه بعد حين سيكبر، ومن يظن غير ذلك شخص يُشك في قواه العقلية من وجهة نظري على الأقل

                إن أردت التشخيص بشكل صحيح يجب استخدام أمثلة واقعية، ولنأخذ مثال ما حصل بيني وبينك، فمن الذي بدأ الهجوم والطعن والنظرة الدونيّة لأي شيء لا يتفق معه راجع مداخلتك الأولى والثانية والثالثة...إلخ، وقارنها بمداخلتي الأولى لترى من تعامل مع الإنسان كأنسان وطالب باحترام خبرته وخصوصيته مهما كان أصله وفصله ولغته؟!!!

                الإشكالية من وجهة نظري على الأقل لدى أصحاب الفكر المبني على الفلسفة الإغريقية أو الزرادشتيّة وغيرها (الفكر الشيعي والفكر الصوفي والفكر العلماني والفكر الديمقراطي) بسبب الضبابيّة اللغويّة ( مفهوم أن كل شيء نسبيّ) فلذلك اخترعوا مفهوم المعنى الظاهر (قالب الملائكة) والمعنى الباطن (قالب الشياطين)، ولمعرفة أو الإحاطة بالمعنيين الظاهر والباطن يتطلب وجود خلاصة للعقل أو النُّخْبَة أو الرُّهبان أو المالك أو البرلمان أو الحكومة أو أصحاب الصلاحيات الإدارية هي الجهة الوحيدة التي تستطيع أو لها الحق في تفسير المعنى الظاهر والمعنى الباطن.

                وهذه الضبابيّة اللغويّة أدّت إلى فرض طريقة معينة من التفكير لدى المتأثرين بالأفكار الفلسفيّة، أنه لا يستطيع فهم أي شيء إّلا من خلال تحديد قالب يضع فيه كلام المقابل ومن خلاله يفهم كلامه والقالب ما هو إلا مسألة تعريف فلان شيعي أو صوفي أو علماني أو ديمقراطي أو سنّي أو عربي أو يماني أو غير ذلك من القوالب المقسمة إلى قسمين قسم قوالب للملائكة (الأصحاب أو الجماعة أو الفئة التي يحس بالانتماء لها) وقوالب للشياطين (غير الأصحاب أو الجماعة أو الفئة التي يعتبرها أعداء)

                في الاسلام لا يوجد رهبنة، حيث لا فرق بين عربي على أعجمي إلاّ بالتقوى أو بالتعب والجهد في طلب العلم والمعرفة والحكمة، أي لا يوجد معنى ظاهر ومعنى باطن يتطلّب ضرورة وجود نُخْبَة يتم اختيارها انتقائيا أو عشوائيا حسب رغبة كل من يُسمح له في عملية اختيار هذه النُّخبة، بل كل من استقرأ أي شيء بطريقة صحيحة سيصل إلى الاستنباط الصحيح، ويستطيع التأكد من صحته أي شخص من خلال مقارنته بما ورد في القرآن والسنّة النبويّة، آدم وإبراهيم وموسى ومريم وعيسى عليهم السلام وبقية الأنبياء الـ 5000 الذين لم يتم ذكر اسمائهم ورسالاتهم منّا ونحن منهم ولا يتم إيمان أي مسلم بدون الإيمان بهم واحترامهم وتقديرهم، فهل هناك انسانية أكثر من هذه؟!!!

                هل عرفت الآن معنى المثال القائل رمتني بدائِها وأنسلّت؟!!!

                ما رأيكم دام فضلكم؟
                المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرزاق دخين
                يا أبا صالح

                لو أنك تراجع ما تكتب في ردورك بتمعن، لوجدت أنك تخلط الأمور ببعضها، ومن ثم تلقي بها إلى رؤوس الآخرين، ودونما علاقة تربط بين ردودك من ناحية، وبين تلك المواضيع التي تعقب عليها من ناحية ثانية، ناهيك عمَّ تطرح من رؤى تتناقض مع بعضها بعضا، وليس لها من المنطق ما يؤيدها، فعلى سبيل المثال أنت تقول بأنَّ الفكر الديمقراطي - حسب تعبيرك - هو : (( نخبة تمثل خلاصة العقل )).. بربك كيف تمثل الديمقراطية النخبة؟!.. الجميع يعرف أن الديمقراطية تمثل الأغلبية، وشتان بين الأغلبية، والنخبة!!!، أليس في هكذا طرح تناقضاً سافراً سيما إذا ما كنا نتحدث عن العدالة؟!، أو أنك بذلك فقط تكتب تحت قاعدة خالف تُعْرف؟!!!.

                لا بد لك يا صديقي من أن تعلم بأن قناعاتنا ليست دليلاً على صحة أفكارنا، ولا بد لك من أن تفرق بين كل أمر، وسواه، و ( ما هكذا تَرِد الإبل.... )، ولعلك قد لاحظت أن لا أحداً يتفق معك فيما تطرح، ولعل هذا المتصفح - الثري برؤاك - مثالاً، إذ أن ذات المتصفح قد غادرت، ولم نر لها رأياً، والحقيقة.. ماذا عساها تقول؟! .
                يا عبدالرزاق دخين أعيد عليك ما أكرّره دوما أنا مسؤول عن نص كلماتي وتعبيراتي ولست مسؤول عن تأويلها أولا ومن ثم فهمها من خلال التأويل وخصوصا عندما يكون التأويل خارج منصوص ما ورد في كلماتي وتعبيراتي

                يا عبدالرزاق الدخين من وجهة نظري إن أردت التشخيص بشكل صحيح يجب استخدام أمثلة واقعية، ولنأخذ مثال ما حصل بيني وبينك، في هذا الموضوع على سبيل المثال ونرى هل هناك من أيّد أي شيء مما طرحته أنت، أو أن هناك من أيّد أي شيء مما طرحته أنا، ومن هو الذي لم يُحسن التعبير عما أراد التعبير عنه فظهرت آراءه متناقضة أو من زاوية خالف تُعرف إن لم تكن غير منطقية وغير موضوعيّة ولا علميّة أو على الأقل ادعى أنّ هناك اساءة لفهمه، ومن هو الذي حدّد في كل مداخلة ما يرغب التعليق عليه مما طرحه الجانب الآخر حسب رغبة الجانب الآخر، راجع مداخلتك الأولى والثانية والثالثة والرابعة ...إلخ وقارن ما طرحه محمود مرعي عمّا طرحته أنت وطرحته أنا؟!!!


                أمّا بالنسبة لتفاصيل مفهومي أنا عن الديمقراطية فتجده في المواضيع والروابط التالية إن احببت الإطلاع عليه

                الديمقراطية عدوة حريّة الرأي، لماذا؟
                http://marayaarabia.com/vb/showthread.php?936

                أنا ضد الديمقراطية
                http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?t=527

                أنا ضد الديمقراطية، أنا مع التكامل، أنا مع العولمة، لماذا؟
                http://marayaarabia.com/vb/showthread.php?582


                أنا ضد الديمقراطيّة قلباً وقالباً، أنا مع التكامل قلباً وقالباً، لماذا؟
                http://www.nu5ba.com/vb/showthread.php?t=12250

                وأنقل مداخلة لي من الرابط التالي لأنني أظن لها علاقة بهذا الموضوع ومن أحب الاستزادة عليه الضغط على الرابط

                خيارنا الوحيد /صائب عريقات
                http://www.nu5ba.com/vb/showthread.php?p=179878#post179878

                من وجهة نظري مشكلة خليطيّ الدين إن كان باهتمام علماني أو ديمقراطي أو إسلامي والمؤمنين بالدولة القطريّة الحديثة والتي عمل على تثبيتها داخل عقولنا جمال عبدالناصر بركيزتيها العلمانية والديمقراطية وضد العولمة ولذلك تعتمد سياسة المقاطعة والإقصاء والإلغاء وعدم التعامل باسلوب علمي أو منطقي أو موضوعي مع كل ما هو جميل بنا لأنها لا تستطيع أن تصمد أمامه في حوار علمي (تفاوضي) مبني على الحجة والدليل في التفنيد للوصول إلى ما هو الأصلح.

                اشكاليات المُثَّقَّف مع فلسطين وكيانات سايكس بيكو وكيفية تجاوزها
                http://www.nu5ba.com/vb/showthread.php?t=15561

                ما دام كل الأطراف غير متفقة على مرجعية أو قاموس أو معجم لغوي واحد لتعريف معنى المصطلحات وخصوصا البديهيات منها مثل:
                ما معنى كلمة فلسطين؟
                وما معنى كلمة فلسطيني؟
                وما معنى كلمة حقوق؟
                وما معنى كلمة دولة؟
                وما معنى كلمة الله؟
                وما معنى كلمة دين؟
                وما معنى كلمة إيمان؟!!!
                ولذلك لا يمكن أن تكون هناك مصالحة لأنه ليس هناك لغة مشتركة بينهما للحوار والتواصل لنقل وجهة نظر كل طرف إلى الطرف الآخر ومن هنا صدر مفهوم أو تعبير حوار الطرشان.


                وما دام كل الأطراف لا تريد أن تقول على الغلط غلط والصح صح والمصيبة تحت عنوان حريّة الرأي وأن كل شيء نسبي أي شوربة بسبب لوثات العلمانية والديمقراطية؟!!!

                بل أصبح أن الصح هو ما يصدر من جماعته مهما كان ومهمته محصورة في تبريره وجعله منطقي ومقبول في آرائه؟!!!

                والخطأ هو ما يصدر من غير جماعته مهما كان ومهمته محصورة في الطعن به وجعل طعنه منطقي ومقبول في آرائه؟!!!

                فلذلك لا يمكن أن تكون هناك مصالحة.

                وهذه المشكلة عامة في جميع أرجاء دول كيانات سايكس بيكو بلا استثناء أي كيان منها، والسبب فيها هو ما يطلق عليه مُثَّقَّف الدولة القُطريّة الحديثة بركيزتيها العلمانية والديمقراطية بغض النظر إن كان بمسحة اسلامية أو علمانية أو ديمقراطية ولذلك هو سبب مآسينا من وجهة نظري على الأقل، ولذلك إن أردنا الخروج من هذا المأزق علينا إيجاد حلول لمشاكله أولا
                ما رأيكم دام فضلكم؟

                تعليق


                • #23
                  انتخابات تجار المخدرات وقطاع الطرق
                  رأي القدس


                  2010-09-19


                  ذهب الافغانيون الى صناديق الاقتراع يوم امس الاول لاختيار برلمان افغاني جديد وسط اهتمام اعلامي غربي غير مسبوق، ومقاطعة طالبانية، واحاديث متعددة حول حدوث عمليات تزوير، بل واغلاق بعض مكاتب الانتخابات بسبب احداث العنف.

                  الاعلام الغربي ركز بالدرجة الاولى على الفتيات الافغانيات الجميلات نصف المحجبات للايحاء بحدوث تقدم كبير على صعيد الحريات في البلاد، خاصة على صعيد حقوق المرأة ومشاركتها في الانتخابات، وهي حقوق كانت معدومة بالكامل في عهد حكم حركة طالبان الذي استمر حوالي خمس سنوات.

                  هذا التركيز محسوب بدقة، والغرض منه طمأنة او التأثير على الرأي العام الغربي، خاصة في الولايات المتحدة وبريطانيا، الذي يعارض الحرب في افغانستان ولا يجد جدوى منها، ويطالب حكومات بلاده بالانسحاب منها فورا تقليصا للخسائر.

                  الانجازات الغربية قليلة جدا في افغانستان بالنظر الى حجم الخسائر الضخمة على الصعيدين المادي والبشري، فقد كلفت الحرب الافغانية دافع الضرائب الامريكي اكثر من 250 مليار دولار حتى الآن، وبمعدل سبعة مليارات دولار شهريا، علاوة على الف قتيل، وهي ارقام مرعبة اذا اضفنا اليها أكثر من تريليون دولار (1000 مليار دولار) حجم الخسائر في حرب العراق.

                  حركة طالبان لم تنجح في اجبار الافغانيين على مقاطعة الانتخابات استجابة لدعواتها المتكررة، ولكنها نجحت في تحقيق هذا الهدف في مناطقها التي تسيطر عليها، وهذا في حد ذاته رسالة تحمل اكثر من معنى حول حقيقة الاوضاع على الارض.

                  ومن الصواب القول ان الحركة لم تنجح ايضا في منع الانتخابات الرئاسية السابقة قبل عام، ولكن النتائج جاءت في صالحها على اي حال، حيث اكتشف المواطن الافغاني حجم التزوير والفساد في ظل حكومة الرئيس حامد كرزاي، حتى ان الادارة الامريكية اعترفت رسميا بحدوث هذا التزوير، وتحدثت الصحف الغربية ليس عن شراء اصوات فقط، بل وعن تغيير معظم صناديق الاقتراع بحيث يفوز السيد كرزاي بالنسبة الاكبر من الاصوات.

                  لا نعلم حجم التزوير في الانتخابات الحالية، وعلينا ان ننتظر بضعة اشهر حتى نتعرف عليها، جزئيا او كليا، مثلما حصل في الانتخابات الرئاسية، ولكن الاحاديث عن شراء الاصوات، وتزوير بطاقات الانتخابات باتت القاسم المشترك الذي يجمع عليه معظم المراسلين الغربيين الذين غطوا هذه الانتخابات لصحفهم ومحطات تلفزتهم.

                  الشعب الافغاني يريد الديمقراطية والحكم الرشيد مثله مثل جميع شعوب العالم الثالث، ولكن هذه الديمقراطية التي يحاول حلف الناتو فرضها لا تتصدر سلم اولوياته في الوقت الراهن، لانها لا توفر له الاستقرار ولقمة الخبز الهانئة ولا الحكم الرشيد بالتالي.

                  فالانتخابات البرلمانية السابقة اتت بلوردات الحرب وقطاع الطرق وكبار تجار المخدرات، ولا يوجد اي مؤشر على الارض يوحي بان البرلمان الجديد الذي ستتمخض عنه الانتخابات الحالية سيكون افضل حالا، فمن يملك المال بات قادرا على شراء الاصوات. فالصوت الواحد يكلف في بعض الدوائر دولارا واحدا، وهؤلاء الفاسدون يملكون الملايين من الدولارات جمعوها من الفساد والخوات وتجارة المخدرات.

                  لا نعتقد ان الوضع سيتغير كثيرا في افغانستان بعد هذه الانتخابات، وان تغير فنحو الاسوأ حتما، فها هم العراقيون قد سبقوا الافغان بستة اشهر وانتخبوا برلمانا جديدا، ولم يعقد هذا البرلمان الا لربع ساعة فقط، وما زال الشعب العراقي ينتظر تشكيل حكومة وانتخاب رئيس جديد للبلاد.

                  الادارة الامريكية لن تستطيع اخفاء مأزقها المتفاقم في افغانستان من خلال هذه الانتخابات، وعليها الاعتراف بالهزيمة او عدم الانتصار، والبدء في البحث عن بوابة الخروج بأسرع وقت ممكن تقليصا للخسائر.

                  www.alquds.co.uk

                  كما أذكر دوما وتعليقا على ما لونته من رأي جريدة القدس العربي بأن الغالبية لا يُحسن قراءة ما موجود أمامه على السطر، لماذا؟

                  أولا: لا يمكن أن تكون أي رؤيا أو فتوى قريبة من الصواب عندما تكون بناءا على النظرة السلبية ( النظر فقط إلى النصف الفارغ من القدح بما يتعلّق الأمر بنا، والنظر إلى النصف المليء من القدح بما يتعلّق الأمر بغيرنا وخصوصا الغرب أو العكس)

                  ثانيا: لأن الشيء الأبيض عندما تقول عنه أسود وتصدر رؤياك أو فتواك بناء على اللون الأسود، هذا لن يجعل اللون الأبيض أصبح أسود من جهة ولا ستكون فتواك أو رؤياك صحيحة أو أنها حتى قريبة من الصواب بأي شكل من الأشكال في الجانب الآخر


                  حيث لا توجد ديمقراطية أخرى غير الديمقراطية التي نشاهدها في العراق وافغانستان، مصيبة مُثَّقَّف الدولة القُطريّة الحديثة بركيزتيها العلمانية والديمقراطية، أو على الأصح لأقول هي مصيبة أهل الفلسفة والمؤمنين بأن هناك مدينة فاضلة أسّسها أفلاطون بفلسفته الإغريقية والزرادشتيّة وغيرها والمصيبة تبين أن أفلاطون كان يعمل بعمل قوم لوط؟!!!
                  فكيف يمكن أن تكون هناك مدينة فاضلة أصلا بمثل هذه القيم؟!!!

                  ما رأيكم دام فضلكم؟

                  تعليق


                  • #24
                    ديمقراطية / Arthur Rimbaud
                    http://wata1.com/vb/showthread.php?p=23087#post23087

                    المشاركة الأصلية بواسطة سليمان ميهوبي مشاهدة المشاركة
                    Arthur Rimbaud 1854/1891
                    Démocratie / les Illuminations, 1876
                    أرثير ريمبو : ديمقراطية
                    ترجمة سليمان ميهوبي
                    .......................................
                    "Le drapeau va au paysage immonde, et notre patois étouffe le tambour.
                    يُحمل علم الوطن إلى مناطق بذيئة غصبا عنه، ويعلو اللغط السياسي على تحية الطبول له.
                    Aux centres nous alimenterons la plus cynique prostitution. Nous massacrerons les révoltes logiques.
                    هنالك تحت العلم، سندّنس الأعراض، وسنسكت كل ثأر مشروع
                    "Aux pays poivrés et détrempés ! - au service des plus monstrueuses exploitations industrielles ou militaires.
                    فإلى التوسع! إلى بلدان المواسم الحارة والتوابل! ـ لخدمة الاستغلال الصناعي أو الحربي البشع.
                    "Au revoir ici, n'importe où. Conscrits du bon vouloir, nous aurons la philosophie féroce; ignorants pour la science, roués pour le confort; la crevaison pour le monde qui va. C'est la vraie marche. En avant, route !"
                    "وداعا هنا، مرحبا هناك. مجندون مرتزفة، سنتعلم فلسفة الغاب. وسنظل غرباء عن العلم والمعرفة، مدهوسين تحت عجلة الرفاهية المزعومة، مقطوعي الصلة بماضينا. مسيرة يحق لنا اتباعها يا أبناء وطني. فإلى الأمام، سِرْ!"
                    ......................................

                    من وجهة نظري لقد نجح الكاتب في اعطاء تمثيل حقيقي لمعنى الديمقراطية،

                    أتمنى أن ينتبه لهذه الحقيقة من يحلم بأن هناك معنى آخر للديمقراطية
                    كما هو الحال بالحالمين بالمدينة الفاضلة لأفلاطون؟!!!
                    والذين تبين أن أفلاطون من المتغزلين بالغلمان والسحاقيات؟!!!
                    فأي مدينة فاضلة يمكن أن ترتجى من مثل هكذا فلسفة؟!!!
                    الديمقراطية عدوة حريّة الرأي، لماذا؟
                    http://marayaarabia.com/vb/showthread.php?936
                    أنا ضد الديمقراطية
                    http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?t=527
                    أنا ضد الديمقراطية، أنا مع التكامل، أنا مع العولمة، لماذا؟
                    http://marayaarabia.com/vb/showthread.php?582
                    أنا ضد الديمقراطيّة قلباً وقالباً، أنا مع التكامل قلباً وقالباً، لماذا؟
                    http://www.nu5ba.com/vb/showthread.php?t=12250

                    ما رأيكم دام فضلكم؟

                    تعليق


                    • #25
                      أظن المداخلة التالية والتي أنقلها من الرابط التالي يمكن اعتبارها أم الاستفزازات
                      http://wata1.com/vb/showthread.php?p=23909&posted=1#post23909
                      ولمن يرغب في معرفة التفاصيل عليه الضغط على الروابط
                      المشاركة الأصلية بواسطة مكي النزال مشاهدة المشاركة
                      أخي الغالي أبو صالح
                      المشاركة الأصلية بواسطة مكي النزال مشاهدة المشاركة
                      تبقى غالياً
                      دم بخير وعافية
                      عزيزي مكي النزال من وجهة نظري على الأقل ما حصل في هذا الموضوع من الأشياء التي ينطبق عليها قول شرُّ البَلِيِّة مَا يُضحك في كل ما يتعلّق بمُثَّقَّفينا ويُثبت في نفس الوقت إنّه لا يُحسن القراءة بسبب الضبابيّة اللغويّة والجهل اللغوي الذي يعانيه بغض النظر إن كانت خلفيته علمانية أو ديمقراطيّة أو اسلاميّة فموضوعنا تحت العنوان والرابط التالي
                      لماذا لا أحبكم يا ..، أبو صالح، الناطور، حبش، غادة، الموجي..، وآخرون
                      http://wata1.com/vb/showthread.php?t=1901
                      بالإضافة إلى موضوع تحت العنوان والرابط التالي
                      ابو جهل وقوم لوط
                      http://www.nu5ba.net/vb/showthread.php?t=14890
                      كان كل منهما يدخل من ضمن المواضيع الأكثر عدد للقراءات حسب عدد القراءات لكل موقع، وهذا إن دلّ على شيء فيدل على أن هناك قارئ، لأي شيء يحس فيه شيء من المصداقيّة، لا كما يدعي أصحاب النظرة السلبيّة بكل ما يتعلق بالعرب والمسلمين بأنّه ليس هناك قارئ في أمة اقرأ؟!!!
                      وفي نفس الوقت يُبين تناقضات مثَّقَّفينا بشكل فاقع جدا،
                      فكل منهم يدعي بأنه ضد شيء بشكل صريح وواضح في مواضيع وعناوين ينشرها بشكل واضح لا لبس فيه
                      ولكن عندما تصل إليه السلطة تجده الأحرص على تطبيق ما أعلن أنه ضدّه وبشكل أبشع،
                      وهنا أتكلّم عن د. شاكر شبير وا.د. محمد اسحاق الريفي وهاني درويش وناصر عبدالمجيد الحريري ود.فائد اليوسفي ومحمود النجار ومحمد شعبان الموجي وحكيم عباس وا.د. عبدالحميد مظهر وغيرهم الكثير ممّن يتقدمون الصفوف بحجة أنهم من النُّخْبَة المُثَّقَّفَة
                      وأنا أوعز ذلك بسبب إيمانهم وقناعتهم بشكل مطلق بالديمقراطيّة على أنها أفضل حل لكل مشاكلنا؟!!!
                      وما حصل من تعدّي علي وعلى كل آرائي من قبلهم هو تطبيق عملي للديمقراطيّة من وجهة نظري على الأقل
                      ولماذا أنا ارى المشكلة عند كل من يظن أنه مُثَّقَّف في الدولة القُطريّة الحديثة بركيزتيها العلمانيّة والديمقراطيّة؟!!! بغض النظر إن كان بمسحة اسلاميّة أو علمانية أو ديمقراطية لأن اساس فكره مبني على الفلسفة
                      حيث من وجهة نظري أن الفكر الفلسفي (الإغريقي أو الزرادشتي أو غيره) ينطلق من أنّه يجب أن يكون هناك نُخْبَة تُمَثِّل خُلاصَة العَقْل ولذلك من المنطقي أنّه يجب التعامل معها على أنّها مَعْصُومة مِن الخَطأ، ويجب إظهارها على أنّها معصومة من الخطأ (التُّقْيَة) من قبل تابعيها ويتم تَأويل كل ما ينتج عنها وفق تأويلات تدعم أنّها تُمثِّل خُلاصَة العَقْل بعيدا عن أي اسس لغوية أو معجميّة أو قاموسيّة بحجّة أن الغاية تبرّر الوسيلة، فالغاية من أجل المصلحة العليا للمجتمع؟!!! أي أنَّ النُّخْبّة بشكل لا إرادي أصبحت هي المجتمع؟!!!
                      فلذلك أنا لاحظت أنّه لا وجود لأي معنى من معاني حُريَّة للرأي يُمكِن أن يكون له تأثير وصدى في أي وسط علماني أو ديمقراطي لأي شخص من خارج مجموعة النُّخْبَة
                      لماذا؟ لأنه من الضروري في الوسط العلماني والديمقراطي أن يكون الولاء والحاكميّة للنُّخْبَة الحاكمة،
                      وفي المواقع النُّخْبَة الحاكمة ما هي؟ أليس أصحاب الصلاحيّات الإدارية يمثلون النُّخْبَة الحاكمة كما هو الحال في دولنا؟!!!
                      وأظن ما حصل معي يمثّل ما يحصل مع كل الأحرار في دولنا من سيّد قُطب إلى أحمد ياسين إلى عبدالعزيز البدري والقائمة طويلة ممن تم إعدامهم أو سجنهم أو تصفيتهم في الدولة القُطريّة الحديثة بركيزتيها العلمانية والديمقراطية في كل أرجاء المعمورة تحت حجج واهية لو كان هناك أي نظام قانوني منصف لتمّ محاكمة من حاكمه،
                      والتي هي وجه آخر للمشكلة التي تكلّم عنها الرسول صلى الله عليه وسلّم عن المخزوميّة عندما سرقت وأتى أهلها ومعارفها والمعجبين بها وأصحابهم يتوسطون لعدم تنفيذ العقوبة عليها
                      مشكلة الميزانين، عندما يكون الشخص لا نعرفه فنتعامل وفق الميزان الصحيح، ولكن المصيبة عندما يتقرّب منّا ويصبح من معارفنا، حينها نعمل بكامل قوانا العقلية على استخدام ميزان آخر، نعرف أنه أخطأ ولكن نجد تبريرات وتأويلات لها أول وليس لها آخر، والمصيبة إن لم تفعل فعلهم تصبح أنت حنبلي ومعقّد وماسك السلّم بالعرض و و و؟!!!هذا طبعا إن أحسنّا الظنّ
                      أمّا غير ذلك فتتحول أنت إلى أنك سبب كل المشاكل، لا، وبل تصبح شيطان يتطلب الرجم والتخلّص منه؟!!! كما يحصل مع المقاومة لقوات الإحتلال وأنصارها في كل دولنا العربية
                      ولا أمل ما دام كل الأطراف غير متفقة على مرجعية أو قاموس أو معجم لغوي واحد لتعريف معنى المصطلحات وخصوصا البديهيات منها مثل:
                      ما معنى كلمة فلسطين؟
                      وما معنى كلمة فلسطيني؟
                      وما معنى كلمة حقوق؟
                      وما معنى كلمة دولة؟
                      وما معنى كلمة الله؟
                      وما معنى كلمة دين؟
                      وما معنى كلمة إيمان؟!!!
                      ولذلك لا يمكن أن تكون هناك مصالحة لأنه ليس هناك لغة مشتركة بينهما للحوار والتواصل لنقل وجهة نظر كل طرف إلى الطرف الآخر ومن هنا صدر مفهوم أو تعبير حوار الطرشان.
                      وما دام كل الأطراف لا تريد أن تقول على الغلط غلط والصح صح والمصيبة تحت عنوان حريّة الرأي وأن كل شيء نسبي أي شوربة بسبب لوثات العلمانية والديمقراطية؟!!!
                      بل أصبح أن الصح هو ما يصدر من جماعته مهما كان ومهمته محصورة في تبريره وجعله منطقي ومقبول في آرائه؟!!!
                      والخطأ هو ما يصدر من غير جماعته مهما كان ومهمته محصورة في الطعن به وجعل طعنه منطقي ومقبول في آرائه؟!!!
                      فلذلك لا يمكن أن تكون هناك مصالحة.
                      وهذه المشكلة عامة في جميع أرجاء دول كيانات سايكس بيكو بلا استثناء أي كيان منها، والسبب فيها هو ما يطلق عليه مُثَّقَّف الدولة القُطريّة الحديثة بركيزتيها العلمانية والديمقراطية بغض النظر إن كان بمسحة اسلامية أو علمانية أو ديمقراطية ولذلك هو سبب مآسينا من وجهة نظري على الأقل، ولذلك إن أردنا الخروج من هذا المأزق علينا إيجاد حلول لمشاكله أولا
                      ولذلك من وجهة نظري مشكلة خليطيّ الدين إن كان باهتمام علماني أو ديمقراطي أو إسلامي والمؤمنين بالدولة القطريّة الحديثة والتي عمل على تثبيتها داخل عقولنا جمال عبدالناصر بركيزتيها العلمانية والديمقراطية وضد العولمة ولذلك تعتمد سياسة المقاطعة والإقصاء والإلغاء وعدم التعامل باسلوب علمي أو منطقي أو موضوعي مع كل ما هو جميل بنا لأنها لا تستطيع أن تصمد أمامه في حوار علمي (تفاوضي) مبني على الحجة والدليل في التفنيدللوصول إلى ما هو الأصلح.

                      والحل من وجهة نظري بسيط جدا، ألا وهو أن يحرص كل منّا على أن يلتزم بمعنى المعاني فيما موجود في القواميس والمعاجم العربيّة إن كان من ناحية الفهم أو من ناحية التعبير حينها 80% من مشاكلنا سنجد أنها غير موجودة، ولذلك سيكون لدينا كل الوقت لحل الـ 20% الباقية في وقت قياسي، هذا إن أردنا بشكل حقيقي وواقعي حلول لمشاكلنا
                      ما رأيكم دام فضلكم؟

                      تعليق


                      • #26
                        لماذا لا أحبكم يا ..، أبو صالح، الناطور، حبش، غادة، الموجي..، وآخرون
                        http://wata1.com/vb/showthread.php?p=23948&posted=1#post23948
                        المشاركة الأصلية بواسطة مكي النزال مشاهدة المشاركة
                        الغالي أيو صالح
                        المشاركة الأصلية بواسطة مكي النزال مشاهدة المشاركة
                        أولاً: بلى هنالك قراء عرب ولي قراء بمواضيع متباينة بالآلاف

                        ثانيًا: أنا معك في أن (النخبة) فرضت نفسها على الناس بوسائل شتى وأن أكثر من نصفها لا يستحق أكثر من الشفقة والعطف والنصف الآخر نشطره لنعاقب شطره بكسر الأقلام ثم نشطر ما تبقى لنحكم على شطره بكسر الأصابع ثم.... ونبقي على نسبة أقل مما يتصور البعض لنضعهم تيجانًا على رؤوسنا!
                        وهناك نخبة أخرى في السجون أو المدن المحاصرة لا تصل إلى الشابكة ونخبة أخرى نعمل جاهدة لتحسين الأوضاع وأخرى .....
                        وأكتفي بهذا القدر.
                        للقلوب الحية تحية وسلام.

                        عزيزي مكي النزال ومن شرُّ بَلِيِّة مُثَّقَّفِيْنَا المُضْحِك والذي يُظهر سطحيته وسذاجته مما يؤدي إلى ببغائيته بشكل فاقع على الأقل من وجهة نظري، ومن الأمثلة على ذلك أنّه يعتبر أي نقد للديمقراطيّة هو دعم للديكتاتوريّة والمصيبة أن يصدر ذلك في موقع له علاقة باللّغة والأدب والكتابة والترجمة



                        بأيِّ لُغة يُفكِّر محمد أركون وعلاء اللامي؟
                        الإشكالية التي أمامي هي عندما يعتمد مُثَّقّف الدولة القوميّة (الدولة القُطريّة الحديثة بركيزتيها العلمانيّة والديمقراطيّة) مثل محمد أركون وعلاء اللامي علم اللغة أو اللسانيات أو اللغويات ومع ذلك لا يعلم بأنه الديكتاتورية هي مفرد معنى كلمة الديمقراطية والتي هي جمع معنى كلمة الديكتاتورية،
                        فالديكتاتورية حكم بمشيئة الفرد الذي يمثل خلاصة العقل، في أي مجتمع
                        والديمقراطية حكم بمشيئة المجموعة التي تمثل خلاصة العقل، في أي مجتمع
                        أي أن الديكتاتورية والديمقراطية وجهان لعملة واحدة هي العلمانية
                        ولذلك مسألة طبيعية أن لا تكون هناك أي حرّيّة رأي لأي شخص من خارج النُّخبَة
                        والنُّخْبَة إن كانت تمثّل قطب واحد فهي ديكتاتورية وإن كانت متعددة الأقطاب فهي ديمقراطية
                        وأظن هنا تطبيق عملي للمثل رمتني بدائها وانسلّت عندما يعتبر مُثَّقَّف الدولة القوميّة (الدولة القُطريّة الحديثة بركيزتيها العلمانية والديمقراطيّة) أن لا حرّيّة رأي في الدولة الإسلاميّة، وهذا تلفيق واضح لا لبس فيه من وجهة نظري على الأقل، لماذا؟
                        لأنه لو كان هذا الكلام صحيح لتمّ معاقبة المنافقين ناهيك عن اتباع الديانات الأخرى على زمن الرسول صلى الله عليه وسلّم،
                        خصوصا وأننا نعلم بأن الوحي اعطى اسماء جميع المنافقين للرسول صلى الله عليه وسلّم
                        الآن هل نعتبر ذلك ضبابيّة لغويّة وجهل لغوي؟ أم لا مجال يجب أن يكون تدليس لغوي فاحش؟!!!
                        ما رأيكم دام فضلكم؟

                        تعليق


                        • #27
                          سبعة مطرودة
                          http://www.nu5ba.net/vb/showthread.php?t=16392&p=182621&posted=1#post18262 1
                          المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب
                          تعلمنا في المدرسة المحمدية

                          أن نقابل الاحسان بالإحسان، وان نعرض عن الجاهلين
                          من كل الذين اختلفت معهم الشهادة لله
                          أنه فقط نجلاء الرسول ود. حسام لم تنـزل أقلامهم
                          إلى الدرك الاسفل من الدونية..
                          فحرية التعبير كما أعلم تعني أن لا يتسافل الإنسان
                          لقد تجاوز علينا السفهاء ممن احتل الشيطان دماء أقلامهم
                          ولم يكن الإختلاف يوما يعني الاعتداء على حقوق الآخرين!..
                          لا ضير لو اختلفنا مع شخص مثل الدكتور حسام
                          وليت كل من اختلفت معه كان قد كتب بقلم الدكتور حسام!!..
                          ولم يقوده جهله إلى تفتيش
                          نوايا وخبايا الصدور والخصور وصولا إلى الخدور!..
                          وليت كل واحد منهم اشتغل بتمشيط شعر بنات أفكاره الشيطانيه
                          وفق دوافعه الغير شرعيه!..
                          ثم انشغل عن جرح كرامة الناس بالإصلاح من نفسه
                          للأسف يمرر كل هذا باسم حرية التعبير
                          والراي الآخر!..

                          تتأسفي على ماذا يا وفاء عرب؟
                          هذا هو التطبيق الحقيقي والواقعي والمنطقي لمعنى الثقافة الديمقراطيّة،
                          هذه هي ثقافة الكمّ الفوضوي على حساب النوع العلمي أو الأدبي أو الأخلاقي،
                          هذه هي ثقافة تحقير العلم والعلماء ولمن أحب المزيد من التحليل الموضوعيّ والمنطقيَ والواقعيّ فليضغط على الرابط التالي
                          http://www.nu5ba.net/vb/showthread.php?t=14039
                          http://wata1.com/vb/showthread.php?t=1129
                          وأنصع مثال عليه ما حصل في ملتقى الأدباء والمبدعين العرب عندما تم اعتماد سياسة فرض ثقافة الديمقراطية والعلمانية بأي ثمن كان من قبل محمد شعبان الموجي وعصابة النسوة هناك،
                          فلذلك كان من الضروري التخلّص من أبو صالح وكل ما نشره عن عصابة النسوة على الأقل لكي يتسنى لهم ذلك،
                          وأظن بداية ذلك مؤشراته وضحت في حوارنا تحت العنوان والرابط التالي
                          ملتقى المواضيع والنقاشات الساخنة
                          http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=23070
                          ومن وجهة نظري من يظن أن الديمقراطيّة غير ذلك فهو مثال آخر على شرُّ البَلِيِّة مَا يُضْحِك؟!!!
                          ما رأيكم دام فضلكم؟

                          تعليق


                          • #28
                            سبعة مطرودة
                            http://www.nu5ba.net/vb/showthread.php?t=16392&p=182676&posted=1#post18267 6
                            المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح
                            انا اوافقك في هذا الموضوع اخي ابو صالح
                            والانكى ان من لا يستطيع كتابة جملة واحدة بلا اخطاء تتسلم مراكز قيادية لاقسام ..
                            وهذا مثال اخر على شر البلية ما يضحك
                            عفوا انت قلت هذا من قبل
                            وقلت ايضا عن عصابة النسوة التي لم اؤمن بها قط...
                            الى وقت قريب
                            اما الان فقد تغيرت كل مفاهيمي...
                            وربما ياتيك بالاخبار من لم تزود
                            تحياتي
                            يا مصطفى الصالح وهل طريقة اختيار وزير الثقافة المصري فاروق حسني أو رئيس الأزهر السابق والحالي (خرّيج السوربون مثله مثل د. حسن الترابي)أو غيره في دولنا العربية يختلف عن أي وحدة من عصابة النسوة؟ إن كان من ناحية المؤهلات أو من ناحية الأخلاق؟
                            والمصيبة أنا نشرت ذلك في الملتقى من البداية تحت عنوان قريب في المعنى من هل تختلف طريقة اختيار وزراء حكوماتنا عن طريقة اختيار أصحاب الصلاحيات؟ وفيه حتى محمد شعبان الموجي أعلن بأن لي نيّة في عمل انقلاب عليه؟!!! أليس هذا من شرُّ البَلِيِّة مَا يُضْحِك خصوصا وأن كل أزرار الموقع في يده
                            الأنكى محمد شعبان الموجي حسب النظام الديمقراطي والعلماني الذي قرّر تمشيته في الملتقى بأي ثمن كان، والتخلّص من جميع من لا يلتزم بالقانون؟!!!
                            وخصوصا في موضوع ضرورة عدم نشر أي شكوى ضد أصحاب الصلاحيات الإدارية إلاّ في أماكنها المخصصة والسرّية حتى لا يطلع عليها أحد تماما كما هو حال حكامنا للعلم، وأنا لاحظت في العادة أن أول من يضرب هذه القوانين للعلم هن عصابة النسوة والمتملقين لهنَّ من زاوية الدلع على الأقل وأظن موضوع الكرت الأحمر والمسيرة الديمقراطية لإرجاع من تطاول على الصحابة والتابعين لسهير الشريم أفضل دليل على ذلك على سبيل المثال لا الحصر
                            المُضْحِك أنا ألتزمت بالتعليمات واشتكيت محمد شعبان الموجي وعصابة النسوة إلى المستشارين في المكان الذي خصصوه لذلك، ماذا تتصور النتيجة كانت؟ لم يكتب أيّا من أصحاب اللون الأحمر تعليق واحد بالرغم من أن اسمائهم في اسفل الموضوع تدل على اطلاعهم عليه؟!!!

                            أليس هذا هو نفس حالنا مع حكوماتنا، والأنكى في نفس الوقت كان كل من رنا خطيب ومازن أبو يزن يفعلون أفاعيل لا أتصور بنات الشوارع ممكن أن يفعلن شيء أحط منه في موضوع كان المفروض لحل جميع الإشكاليات العالقة من خلال المصارحة ومع ذلك أصرّ محمد شعبان الموجي على العند وركب رأسه هو وعصابة النسوة والمتملقين لهم وقام بغلق الموضوع ومن ثم حذفه بالرغم من كل مراسلاتي الخلفية له، وكأن العملية كانت منسّقة ومقصودة 100% مهما كان الثمن وكل ذلك من وجهة نظري هو فقط من أجل إرضاءهن (رنا وماجي وخلود وسهير وميساء)؟!!!

                            هل انتبهت الآن للمثال العملي والمنطقي والموضوعي عندما ذكرت بأنه لا وجود لحريّة الرأي في أي وسط علماني وديمقراطي لمن هو من خارج النُّخْبَة ومفهوم النُّخْبَة في المواقع على الشَّابِكَة (الإنترنت) هو أصحاب الصلاحيات الإدارية، والنُّخْبَة إن كانت تمثّل قطب واحد فهي ديكتاتورية وإن كانت متعددة الأقطاب فهي ديمقراطية!!!

                            وشرُّ البَلِيَّة مَا يُضْحِك أن من عصابة النسوة والتي تحلّل الحرام في موضوع المرأة هن من يعترضن على تحليل الحرام من قبل أبو المتاعيس أحمد ابو زيد في موضوع الإقتصاد تحت العنوان والرابط التالي
                            الفوائد البنكية بين الأقتصاد و الشريعة الإسلامية .. / أحمد أبوزيد
                            http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=62613
                            ولذلك أنا أكرّر بأن الجميع يعاني من ضبابيّة لغوية وجهل لغوي والتي تعني في المقابل ضبابيّة فكريّة وتشتّت يؤدي إلى جهل فضيع في تحديد الأولويات وعلى ضوئها تحديد المواقف!!!

                            ما رأيكم دام فضلكم؟

                            تعليق


                            • #29
                              سبعة مطرودة

                              المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح
                              وانا ايضا اود معرفة جواب هذا السؤال.. لكن ليس كثيرا وغير مهم بالنسبة لي
                              تنويم المواضيع وايقاظها يخضع لاعتبارات كثيرة اهمها
                              ان الموضوع يؤتي نتائج عكسية فيتم تنويمه حتى ينساه من عارضه.. تتم له عملية تجميل بمقص المشرف بحيث تزال كل الزوائد- الاراء المخالفة- ثم يتم ايقاظه تحت سمع وبصر الجميع .. فيتفاجأ البعض خاصة ممن حذفت مشاركاتهم - المسيئة!-.. وبما انهم لا حول لهم ولا قوة فهم امام خيارين احلاهما مر
                              الاول: ان يبلعوا الاهانة ويستمروا ويدعوا الركب سائرا فصاحبه هكذا يريد!
                              الثاني: ان يعترض من جديد وهنا يعرض حياته للخطر الاكيد الذي لا تنفع معه ولا تشفع قوة حجته.. فالجاهل لا يريد ان يسمع منه ولا ان يسمح لصوته بأن يُسمع الآخرين
                              يعني نحن في زمن الرويبضة على الشابكة وعلى أرض الواقع
                              فالمخلص الصادق يتم مصمصته حتى آخر قطرة نخاع ومن ثم القاؤه كعظمة الى خارج حياة النعيم المزيفة
                              وكل هذا من اجل ارضاء العصابة برجالها ونسائها
                              والنتيجة
                              لا يوجد احترام حتى للقوانين الديمقراطية التي وضعوها هم بانفسهم.. فهم اول من يخرقها لصالح العصلبات المنتشرة والتي تستمد شرعيتها من الادارة نفسها
                              والحل الماثل امام المخلص في هذه الحالة ان يترك النصح لهذا القوم فقد حلت عليهم اللعنة واقترب العذاب.. يجب الفرار بالنفس قبل ان ياتي الملك ليجعل عاليها اسفلها
                              واخيرا اقول
                              فخار يكسر بعضه
                              واخو الجهالة في الجهالة ينعم
                              ورب ضارة نافعة
                              والحمد لله رب العالمين
                              إظن من الطبيعي أن يكون هذا هو المفهوم عندما يعتبر كل صاحب صلاحيات إدارية أن قسمه هو ملكه الخاص وجميع ما يتم نشره من ضمن أملاكه ويجب أن يحذف أو يُمرّر كل ما يرغب به صاحب الصلاحيات الإدارية، تماما مثلما يحذف أو يُمرّر صاحب الموقع ما يرغب به، وقد عبّر عن ذلك اسماعيل الناطور في موضوعه القطيع،
                              http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=49792
                              وكل منكم غنمة في قطيع محمد شعبان الموجي وعصابة النسوة والمتملقين لهنّ شاء من شاء وأبى من أبى، طالما أنكم رضيتم بالعلمانيّة والديمقراطيّة وسيلة للتعامل بينكم، ولذلك مسألة طبيعية أن يكون تحليل الحرام في أي شيء يدخل من ضمن اهتماماته هو اس اهتمامات أصحاب الصلاحيات الإدارية وعلى رأسهم محمد شعبان الموجي كما هو حال أحمد أبوزيد وحال رنا خطيب وسهير الشريم وماجي نورالدين وميساء عباس بقسمها ذو اللون الأحمر شقائق الإبداع
                              أنا ألوم أمثالك أنت يا مصطفى الصالح ووفاء عرب وعائدة محمد نادر ورعد يكن بسبب عدم تجاوزكم مبدأ فخّار يكسّر بعضه، والذي من وجهة نظري هو يعني مفهوم النظرة السلبيّة والتي لاحظت في العادة لا تخرج إلاّ ممّن لم يخرج خارج حدود الـ أنا
                              الببغاء رنا خطيب عندما تفتتح موضوع مثل
                              دعوة حوارية لمناقشة مقال فكري" قاوم بعقلك قبل أن تمسك سلاحا" بقلم رنا خطيب
                              http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=67938
                              رنا خطيب التي اعتبرت حتى عملية رمي حذاء منتظر الزيدي على بوش خطأ كيف سيكون مفهومها للمقاومة بعد ذلك؟ رنا خطيب التي وضعت في العنوان عبارة مقال فكري لكي تقول لكل من يرغب في المشاركة بأن طرحها للموضوع من زاوية فلسفيّة (أحلام يقظة) (فضفضة) أي لا أتحمّل مسؤولية أي كلمة فيه، ويدخل من بعد ذلك مخلص الخطيب ليهلّل ويمدح ويُطبّل لها ويحوّل كل مداخلاته ليُظهر هيامه بها بحجة تحليله للمقاومة من خلال شخصية الملتقى عام 2010 رنا خطيب بلا أدنى خجل أو حياء؟!!!

                              تماما كما هو حال موقف عصام عبدالقادر بخصوص اللغة العربية كغطاء في حين كل الموضوع أظن له علاقة بسهير الشريم، كما حصل في الرابط التالي
                              http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=68083&page=3
                              هذه هي نتيجة سياسة شيّللني وأشيّلك (الديمقراطيّة) ومن يظن غير ذلك هو من يجهل الديمقراطيّة، مُثَّقّف الدولة القوميّة (الدولة القُطريّة الحديثة بركيزتيها العلمانيّة والديمقراطيّة) وشرُّ البَلِيِّة مَا يُضْحِك من يتعامل بالفكر والأدب واللُّغة ومع ذلك ما زال لا يعلم بأنه الديكتاتورية هي مفرد معنى كلمة الديمقراطية والتي هي جمع معنى كلمة الديكتاتورية،
                              فالديكتاتورية حكم بمشيئة الفرد الذي يمثل خلاصة العقل، في أي مجتمع
                              والديمقراطية حكم بمشيئة المجموعة التي تمثل خلاصة العقل، في أي مجتمع
                              أي أن الديكتاتورية والديمقراطية وجهان لعملة واحدة هي العلمانية
                              ولذلك مسألة طبيعية أن لا تكون هناك أي حرّيّة رأي لأي شخص من خارج النُّخبَة
                              والنُّخْبَة إن كانت تمثّل قطب واحد فهي ديكتاتورية وإن كانت متعددة الأقطاب فهي ديمقراطية، فلذلك تجد ما يدع مُثَّقَّف الذي لم يخرج من حدود الـ أنا هو الأحرص على الحصول على الصلاحيات الإدارية ليكون من ضمن النُّخْبَة في أي وسط ديمقراطي (شلّلي) كما هو الحال في المواقع على الشَّابِكَة (الإنترنت) ومن ضمنها موقع محمد شعبان الموجي

                              بالمناسبة أنا أظن أن الهجمات عليكما أنت ووفاء عرب هذه الفترة من قبل عصابة النسوة والمتملقين لهنَّ لها علاقة بالمواضيع التي تشاركت أنت ووفاء عرب في الحوار بها معي
                              ما رأيكم دام فضلكم؟

                              تعليق


                              • #30
                                ومن شرُّ بَلِيِّة مُثَّقَّفِيْنَا المُضْحِك والذي يُظهر سطحيته وسذاجته مما يؤدي إلى ببغائيته بشكل فاقع على الأقل من وجهة نظري، ومن الأمثلة على ذلك أنّه يعتبر أي نقد للديمقراطيّة هو دعم للديكتاتوريّة والمصيبة أن يصدر ذلك في موقع له علاقة باللّغة والأدب والكتابة والترجمة
                                بأيِّ لُغة يُفكِّر محمد أركون وعلاء اللامي؟
                                http://www.atinternational.org/forum...ead.php?t=8210
                                http://wata1.com/vb/showthread.php?t=4895
                                http://www.nu5ba.net/vb/showthread.php?t=16498
                                الإشكالية التي أمامي هي عندما يعتمد مُثَّقّف الدولة القوميّة (الدولة القُطريّة الحديثة بركيزتيها العلمانيّة والديمقراطيّة) مثل محمد أركون وعلاء اللامي علم اللغة أو اللسانيات أو اللغويات ومع ذلك لا يعلم بأنه الديكتاتورية هي مفرد معنى كلمة الديمقراطية والتي هي جمع معنى كلمة الديكتاتورية،
                                فالديكتاتورية حكم بمشيئة الفرد الذي يمثل خلاصة العقل، في أي مجتمع
                                والديمقراطية حكم بمشيئة المجموعة التي تمثل خلاصة العقل، في أي مجتمع
                                أي أن الديكتاتورية والديمقراطية وجهان لعملة واحدة هي العلمانية


                                ولذلك مسألة طبيعية أن لا تكون هناك أي حرّيّة رأي لأي شخص من خارج النُّخبَة
                                والنُّخْبَة إن كانت تمثّل قطب واحد فهي ديكتاتورية وإن كانت متعددة الأقطاب فهي ديمقراطية
                                وأظن هنا تطبيق عملي للمثل رمتني بدائها وانسلّت عندما يعتبر مُثَّقَّف الدولة القوميّة (الدولة القُطريّة الحديثة بركيزتيها العلمانية والديمقراطيّة) أن لا حرّيّة رأي في الدولة الإسلاميّة، وهذا تلفيق واضح لا لبس فيه من وجهة نظري على الأقل، لماذا؟
                                لأنه لو كان هذا الكلام صحيح لتمّ معاقبة المنافقين ناهيك عن اتباع الديانات الأخرى على زمن الرسول صلى الله عليه وسلّم،
                                خصوصا وأننا نعلم بأن الوحي اعطى اسماء جميع المنافقين للرسول صلى الله عليه وسلّم
                                ولذلك أنا في رأيي أنّ الثقافة الديمقراطية هي لتمشية إرادة الكمّ الفوضوي على حساب النوع العلمي أي بمعنى آخر هي ثقافة تحقير العلم والعلماء
                                ومن أحب الاستزادة في هذا المجال عليه الضغط على الرابط
                                http://www.nu5ba.net/vb/showthread.php?t=14039
                                http://wata1.com/vb/showthread.php?t=1129
                                الآن هل نعتبر ذلك ضبابيّة لغويّة وجهل لغوي؟ أم لا مجال يجب أن يكون تدليس لغوي فاحش؟!!!
                                ما رأيكم دام فضلكم؟
                                التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 12-07-2010, 05:39 AM.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X