مجموعة من ال"ق,ق,ج" بقلم/ مصطفى أحمد أبو كشة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى أحمد أبو كشة
    عضو منتسب
    • Aug 2009
    • 94

    مجموعة من ال"ق,ق,ج" بقلم/ مصطفى أحمد أبو كشة

    ( التخصيب ...)

    "نجاد" يهدد بتخصيب اليورانيوم "محلياً" ,بنسبة نقاوة 20% .

    ( ليرتفع رأس المواطن "الإيراني" ... عالياً )


    "رئيس عربي" يهدد بتخفيض نسبة تخصيب الغباء "محلياً" , ليصل إلى 101% .

    (لينخفض رأس المواطن "الإسرائيلي" ... عالياً)


    !!!!!!!




    --------------------------------------------------------------------------------



    ( معارك قادة "عصريين" ...)

    وجهه مضرجٌ ,بالدماء .

    هتف الجند : لمثلك , فلتعلق النياشين .
    بدد "الهتاف" , وقوف "سيدة" قبالته .؟؟؟؟؟
    غسلت وجهه , "برزاز بُصاقها" , وأشارت للجميع , عن موضع شظايا "أظفارها" في سحنته .


    !!!!!!!!!



    --------------------------------------------------------------------------------





    ( نجاة "عاصي" )

    يسمع تهامس الناس "في الخارج" , لكن الآخرين لا يسمعون صراخه !!؟

    بعد مُضي سنوات ...

    مرت من أمامه "دودة الأرض" , مكتوبٌ على ظهرها :

    ( من يتق الله يجعل له مخرجا .)


    رددها "صادقاً" ......... ونجا .



    --------------------------------------------------------------------------------




    ( لا يضيع "باطل" وراءه , "قلنسوة" )


    _ ما اسم هذا الغلام ؟

    _ هذا "ولدي" إبراهيم .

    _ بل "أبراهام" , وما هذه بأسمائكم .!؟

    (إنزع عنه هذه الثياب, وسقه إلى داري .)



    --------------------------------------------------------------------------------






    (30 فبراير / شباط "ألفٌ وتِسعُ "ماذا" و ثمانية و "رابين" )

    إجتمع قادة الأُمة "العربية" , و قرروا الآتي :

    1"لاثاني له"_ أن لا يفارقوا "كراسيهم" , إلا و "فلسطين" خالية من "بني صهيون"

    .......
    تم تنفيذ العهد المقطوع _أو القرار_ .

    (ومن ثم , فارقوا "الكراسي" ,في ذات اليوم .)



    --------------------------------------------------------------------------------





    ( الزمان: 6 أكتوبر 73 . المكان : حول ما كانت تسمى "فلسطين" )


    في تمام الساعة : الثانية ,وفلِس "عُهراً"

    بدأت الحرب......

    و استمرت لغاية : 14 مايو 48

    الساعة : الدافئة ,إلا ثلاث دراهم "عُسراً"


    و انتصرنا "إلا حفنتين". !!!!!!!!!!!!!!


    [line]-[/line]



    ينقصونها ,حرف !!؟؟

    شهرزاد : بلغني أيه الملك "البعيد" , ذو اليد "الحديد" .

    أن فِلسط ي ......


    شهريار : يا مســــــــــــــرور ....
    ( فلتنزع الحرف الناقص , "من الرأس ", ولتدفنه "مع الجسد" .....)


    وقسماً .... لن أسمع "الحكايا" بعد اليوم .




    [line]-[/line]

    ( فقدان لبؤة )


    بُعيّد غيابها .

    جثم "الثعلب" , مراقباً "ليثها" .

    رآه جيفةً تتفسخ ,و يخرج منها : واحدة , إثنتان , ثلاثة , , , إحدى وعشرون , إثنتان وعشرون , من الديدان .

    ( "عصفور النحل الطنان" , التهم إحداها , وأجزاءاً من كُبرياتها !!!!!!!!!!!!!!!! )
    [line]-[/line]


    (كرة الندم )

    وزنها : أقل من 450 "غرام"


    تتدحرج في مساحة : لاتتجاوز 5000 "متر مربع"


    إستطاعت دخول موسوعة "الموساد للأرقام القياسية" ... !!؟؟


    ( أطنان من اللحم _العربي المسلم_ المتماسك , تفرمه , قطعة من ......... "الكاوتشوك" )

    [line]-[/line]


    ( خطبة , وجمهور , وقصاصة )


    بعد أن أتم خطبته واقتنع بمضمونها الجميع وصفقوا له

    فجأةً لاحت في الأفق طائرة حربية معادية

    ولأول مرة لم تفتح جدار الصوت !!!

    بل رمت قصاصة ورقية واحدة

    إلتقطها من كان يقف في آخر الصف

    وقرأها بصوته الجهوري:




    ( إحذروا هذا الرجل فهو عدوكم)


    فتوقفوا عن التصفيق ونظروا للخطيب نظرة ازدراء




    وأنصرفوا .....
  • مصطفى أحمد أبو كشة
    عضو منتسب
    • Aug 2009
    • 94

    #2
    ( فقدان "لبؤة" )

    بُعيّد غيابها .

    جثم "الثعلب" , مراقباً "ليثها" .

    رآه جيفةً تتفسخ ,و يخرج منها : واحدة , إثنتان , ثلاثة , , , إحدى وعشرون , إثنتان وعشرون , من الديدان .

    ( "عصفور النحل الطنان" , التهم إحداها , وأجزاءاً من كُبرياتها !!!!!!!!!!!!!!!! )

    تعليق

    • Aya waheed
      weissherz
      • Jan 2010
      • 644

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة مشاهدة المشاركة
      ( التخصيب ...)

      "نجاد" يهدد بتخصيب اليورانيوم "محلياً" ,بنسبة نقاوة 20% .

      ( ليرتفع رأس المواطن "الإيراني" ... عالياً )


      "رئيس عربي" يهدد بتخفيض نسبة تخصيب الغباء "محلياً" , ليصل إلى 101% .

      (لينخفض رأس المواطن "الإسرائيلي" ... عالياً)


      !!!!!!!




      --------------------------------------------------------------------------------



      ( معارك قادة "عصريين" ...)

      وجهه مضرجٌ ,بالدماء .

      هتف الجند : لمثلك , فلتعلق النياشين .
      بدد "الهتاف" , وقوف "سيدة" قبالته .؟؟؟؟؟
      غسلت وجهه , "برزاز بُصاقها" , وأشارت للجميع , عن موضع شظايا "أظفارها" في سحنته .


      !!!!!!!!!



      --------------------------------------------------------------------------------





      ( نجاة "عاصي" )

      يسمع تهامس الناس "في الخارج" , لكن الآخرين لا يسمعون صراخه !!؟

      بعد مُضي سنوات ...

      مرت من أمامه "دودة الأرض" , مكتوبٌ على ظهرها :

      ( من يتق الله يجعل له مخرجا .)


      رددها "صادقاً" ......... ونجا .



      --------------------------------------------------------------------------------




      ( لا يضيع "باطل" وراءه , "قلنسوة" )


      _ ما اسم هذا الغلام ؟

      _ هذا "ولدي" إبراهيم .

      _ بل "أبراهام" , وما هذه بأسمائكم .!؟

      (إنزع عنه هذه الثياب, وسقه إلى داري .)



      --------------------------------------------------------------------------------






      (30 فبراير / شباط "ألفٌ وتِسعُ "ماذا" و ثمانية و "رابين" )

      إجتمع قادة الأُمة "العربية" , و قرروا الآتي :

      1"لاثاني له"_ أن لا يفارقوا "كراسيهم" , إلا و "فلسطين" خالية من "بني صهيون"

      .......
      تم تنفيذ العهد المقطوع _أو القرار_ .

      (ومن ثم , فارقوا "الكراسي" ,في ذات اليوم .)



      --------------------------------------------------------------------------------





      ( الزمان: 6 أكتوبر 73 . المكان : حول ما كانت تسمى "فلسطين" )


      في تمام الساعة : الثانية ,وفلِس "عُهراً"

      بدأت الحرب......

      و استمرت لغاية : 14 مايو 48

      الساعة : الدافئة ,إلا ثلاث دراهم "عُسراً"


      و انتصرنا "إلا حفنتين". !!!!!!!!!!!!!!


      [line]-[/line]



      ينقصونها ,حرف !!؟؟

      شهرزاد : بلغني أيه الملك "البعيد" , ذو اليد "الحديد" .

      أن فِلسط ي ......


      شهريار : يا مســــــــــــــرور ....
      ( فلتنزع الحرف الناقص , "من الرأس ", ولتدفنه "مع الجسد" .....)


      وقسماً .... لن أسمع "الحكايا" بعد اليوم .




      [line]-[/line]

      ( فقدان لبؤة )


      بُعيّد غيابها .

      جثم "الثعلب" , مراقباً "ليثها" .

      رآه جيفةً تتفسخ ,و يخرج منها : واحدة , إثنتان , ثلاثة , , , إحدى وعشرون , إثنتان وعشرون , من الديدان .

      ( "عصفور النحل الطنان" , التهم إحداها , وأجزاءاً من كُبرياتها !!!!!!!!!!!!!!!! )
      [line]-[/line]


      (كرة الندم )

      وزنها : أقل من 450 "غرام"


      تتدحرج في مساحة : لاتتجاوز 5000 "متر مربع"


      إستطاعت دخول موسوعة "الموساد للأرقام القياسية" ... !!؟؟


      ( أطنان من اللحم _العربي المسلم_ المتماسك , تفرمه , قطعة من ......... "الكاوتشوك" )

      [line]-[/line]


      ( خطبة , وجمهور , وقصاصة )


      بعد أن أتم خطبته واقتنع بمضمونها الجميع وصفقوا له

      فجأةً لاحت في الأفق طائرة حربية معادية

      ولأول مرة لم تفتح جدار الصوت !!!

      بل رمت قصاصة ورقية واحدة

      إلتقطها من كان يقف في آخر الصف

      وقرأها بصوته الجهوري:




      ( إحذروا هذا الرجل فهو عدوكم)


      فتوقفوا عن التصفيق ونظروا للخطيب نظرة ازدراء




      وأنصرفوا .....

      الكثير من المتناقضات توضح الوضع المهين الذى نعيشه وتأكده
      [align=center]Ich bin verwirrt[/align]

      تعليق

      • مصطفى أحمد أبو كشة
        عضو منتسب
        • Aug 2009
        • 94

        #4
        هو ذاك , يا أُخيتي .

        تعليق

        • مصطفى أحمد أبو كشة
          عضو منتسب
          • Aug 2009
          • 94

          #5
          (جُمعة الحق 2)

          أسند مصعد الرأفة على جانبها , و نادى قومه : هلموا ، أمة أحمد .. فخلفكم الطوفان .
          رد عليه ''طالب الدنيا'', مستهزءاً :
          { سآوي إلى جبل يعصمني }

          فانطلقت .... وحناجر ركابها تردد :
          { رب لا تذر على الأرض من الكافرين دياراً إنك إن تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوا إلاّ فاجراً كفاراً }

          تعليق

          • مصطفى أحمد أبو كشة
            عضو منتسب
            • Aug 2009
            • 94

            #6
            يوسف "مكررة"


            نفثوا ريحاً "غربية" .... عصفت بخمارها , ومزقت لها ثوبها.

            إلتقطوا تلك الشظايا "القماشية" .

            ولطخوها "بحيض" غوانيهم .

            فقال لهم "يعقوب" :


            ( بل سولت لكم أنفسكم أمرا , فصبرٌ جميل , والله المستعان على ما تصفون )

            تعليق

            • مصطفى أحمد أبو كشة
              عضو منتسب
              • Aug 2009
              • 94

              #7
              الطابور "الدامس" (المطبلون)


              حينما كان "زئيره" يصدح , مجلجلاً .

              قرعوا الطبول , وتحلقوا حوله (بسراويلٍ "تنضح" ) : نحن فداؤك ..... "منحبك"

              أما حينما , تتكسر أنيابه , ويضحي "نباتياً "مثلهم .

              ستزئر حناجرهم , ويجلجل "طبلهم" : لم نقبض شيئاً ..... "وسنجتثك" .

              (والسراويل ذاتها ... تتهيئ لإستقبال البديل .)

              تعليق

              • مصطفى أحمد أبو كشة
                عضو منتسب
                • Aug 2009
                • 94

                #8
                من الفرات إلى النيل

                وضعوا الشرارة في بيتٍ تملكه "ساقطة" ... فاشتعلت .

                ثم امتدت إلى مسرحٍ , تُضيؤه لهم "راقصة" .... والآن تحترق .

                و ستتوجه إلى جحر "كافرة" متوارية , لكنها "طاهرة" ..... وستتفحم .


                ( هكذا خطط "العم سام" ... ومن خلفه العجوز الشمطاء "الساحرة" .)

                تعليق

                • مصطفى أحمد أبو كشة
                  عضو منتسب
                  • Aug 2009
                  • 94

                  #9
                  مُحصلة

                  حاربه الجميع ....

                  "فقد كان يقرأ الشفاه , و يعي أبعاد النظرات

                  بعد أن استدل على "حكيم الزمان" هرول إلى بابه , طارقاً .

                  "دوم , دوم ,دوم"

                  أجابه صوتٌ من الداخل :

                  _ أيها الطارق .

                  (ذكاءٌ , مع مخافة موجِده .... قمة الغباء . )

                  تعليق

                  • مصطفى أحمد أبو كشة
                    عضو منتسب
                    • Aug 2009
                    • 94

                    #10
                    ر. ج . ا . ل من بلدي


                    رأوا جرة العسل , تحوِطها ذراعي السارق "الدبقتين"

                    مدوا أيديهم ليصافحوه ...فألقمهم قدمه التي امتطت السور قبلاً

                    قبلوها و ألسنتهم تبحث عن تلك النقطة السوداء .

                    تناوبوا على لعقها "جميعهم ", و صرخوا صرخةً مُدوية ....مضمونها :
                    ( منحبك )

                    تعليق

                    • مصطفى أحمد أبو كشة
                      عضو منتسب
                      • Aug 2009
                      • 94

                      #11
                      مأمور , و حر

                      في قاعة الإنتظار , جلسا متقابلين .

                      _ هل أنت ايضاً شهيد .؟؟ فأنا كذلك انتظر اوراق إعتمادي .

                      _ اجل .. و صك قبولي بحوزتي .... فقد حصلت عليه مع نفخي آخِر زفرة
                      و كتب اعلاه { كلمة حق , بوجه سلطانٍ جائر}

                      و لا تستغرب ... فأنا هنا , انتظر مصيرك ,
                      يا {قابيل}

                      تعليق

                      • مصطفى أحمد أبو كشة
                        عضو منتسب
                        • Aug 2009
                        • 94

                        #12
                        جُمعة "الحق"

                        بعد أن سلَّم و وراءه المصلون .

                        وكزه أحدهم من الخلف , وهمس في أُذنه : نسيت أن تدعوا للسلطان , وأنت على المنبر . !؟ فلتتدارك ذلك الآن .

                        فرد عليه قائلاً : دعها للمرة القادمة ...

                        فإن الصلاة تنهى عن الفحشاء , والمنكر .

                        تعليق

                        • مصطفى أحمد أبو كشة
                          عضو منتسب
                          • Aug 2009
                          • 94

                          #13
                          استجداء النخوة (ق, ق ,ج, لجلد الذات)


                          بعد أن طال الإنتظار .

                          وأغلب مدن, وقُرى "بلاد الشام" , في أشد حالاتٍ النزاع , والإحتضار .

                          يقوم حُكماء "المُندسين" , بإرسال أرتالٍ من "الجِمال"
                          مدموغٌ عليها :

                          هدايا... لمطابخ شيوخ , و وجهاء "حلب , وريفها" .

                          تعليق

                          • مصطفى أحمد أبو كشة
                            عضو منتسب
                            • Aug 2009
                            • 94

                            #14
                            مُ . ف . ا . ر . ق . ة

                            رؤيا ملك مصر ( سبعٌ عِجاف , تأكُل سبعاً سِمان . )
                            فسرها حبيس الظلم , للحاذقين .
                            فصدقوا ما كان .... وصدق التفسير .

                            أما حقيقة بلد ...
                            (سبعٌ و جِراؤه السِمان , يلتهمون ببضعٍ , وأربعين .... لحوم الملايين العِجاف )
                            قد تراءت للعيان , بمشية الهوينة , و دونما تكلُفْ .
                            لكنها سُربلت , بقميص يوسف .... فكذَّب الله المُكذِبين .

                            تعليق

                            • مصطفى أحمد أبو كشة
                              عضو منتسب
                              • Aug 2009
                              • 94

                              #15
                              جُمعة ''الحرية''


                              وهو يتسلق طريق العودة إلى ''سوق النِخاسة''. !!!! مرت من على شِمالهِ , تتدحرج الهوينة

                              حدثته نفسه ''أن , دعها , ولتكمل الصعود .''

                              لكن طيف طفلهِ , نبهه ''بنبرة المتوسل'' : { أبي ...متى ستتناولون حساءكم , بطعم تِلك.؟ )

                              فأغمض عينيه , وتكور بحملانه ...... وصاح :
                              { فليكُ كما أراده ... ''حمزة'' .}



                              .

                              تعليق

                              يعمل...
                              X