|
|
الترجمة الدينية Religious Translation ترجمة النصوص الدينية |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | طرق مشاهدة الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() تشتمل هذه الترجمة على العديد من الأمثلة غير الدقيقة في ترجمتها إلى الإنجليزية. النص للتعليق: ========================== روى عبد الرحمن بن غنم قال : كتبنا لعمر بن الخطاب رضي الله عنه حين صالح نصارى أهل الشام : I wrote to ‘Umar when he made peace with the Syrian Christians:
__________________
د. أحـمـد اللَّيثـي رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين. فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي |
#2
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم. هذا كتاب لعبد الله عمر أمير المؤمنين من نصارى مدينة كذا : In the name of God, the Merciful and Compassionate!
__________________
د. أحـمـد اللَّيثـي رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين. فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي |
#3
|
||||
|
||||
![]() إنكم لما قدمتم علينا سألناكم الأمان لأنفسنا و ذرارينا و أموالنا وأهل ملتنا، When you came to us, we asked you to grant us the aman for ourselves and our progeny, our property, and the people of our religious group.
__________________
د. أحـمـد اللَّيثـي رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين. فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي |
#4
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]()
__________________
د. أحـمـد اللَّيثـي رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين. فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي |
#5
|
||||
|
||||
![]()
ترجمة أخرى للنص العربي للمقارنة والتعليق
When Umar Ibn al-Khattab [ may God be pleased with him ] accorded a peace to the Christians of al-Sham, we wrote to him as follows: In the name of God, the Merciful and Compassionate. This is a letter to the servant of God Umar [ Ibn al-Khattab ] , the Commander of the Faithful, from the Christians of such and such a city. When you marched against us, we asked you for safe-conduct [ aman ] , for ourselves, our descendants, our property, and the people of our community, and we undertook the following obligations toward you: We shall not build, in our cities or in their neighbourhood, new monasteries, churches, convents, or monk’s cells, nor shall we repair, by day or by night, such of them as fall in ruins or are situated in the quarters of the Muslims. We shall keep our Gates wide open for passers-by and travellers. We shall give board and lodging to all Muslims who pass our way for three days. We shall not give shelter in our churches or in our dwellings to any spy nor hide him from the Muslims. We shall not teach the Qur’an to our children. We shall not manifest our religion publicy nor convert anyone to it. We shall not prevent any of our kin from entering Islam if they wish it. We shall show respect towards the Muslims, and we shall rise from our Seats when they wish to sit. We shall not seek to resemble the Muslims by imitating any of their garments, the qalansuwa [ cap ] , the turban, footwear, or the parting of the hair. We shall not speak as they do, nor shall we adopt their kunyas [ surnames ]. We shall not Mount on saddles, nor shall we gird swords nor bear any kind of arms nor Carry them on our persons. We shall not engrave Arabic inscriptions on our seals. We shall not sell fermented drinks. We shall not clip the fronts of our heads. We shall always dress in the same way wherever we may be, and we shall bind the zunar [ waist belt ] round our waists. We shall not display our crosses or our books in the roads or markets of the Muslims. We shall use clappers in our churches only very softly. We shall not raise our voices when following our dead. We shall not show lights on any of the roads of the Muslims or in their markets. We shall not burry our dead near the Muslims. We shall not take slaves who have been allotted to Muslims. We shall not build houses overtopping the houses of the Muslims. When i brought the letter to Umar, May God be pleased with him, he added, “We shall not strike a Muslim”. We accept these conditions for ourselves and for the people of our community, and in return we receive safe-conduct. If we in any way violate these undertakings for which we ourselves stand surety, we forfeit our covenant and we become liable to the penalties for contumacy and sedition Umar replied: “Sign what they ask, but add two clauses and impose them in addition to those, which they have undertaken. They are: ‘They shall not buy anyone made prisoner by the Muslims’, ‘whoever strikes a Muslim with deliberate intent shall forfeit the protection of this pact
__________________
د. أحـمـد اللَّيثـي رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين. فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي |
#6
|
||||
|
||||
![]() أخي الدكتور أحمد، بورك جهدك ودُمتَ معلما ناصحا! لدي سؤال يتعلق بالنص العربي: ما صحة نسبته إلى الخليفة العادل عمر بن الخطاب رضي الله عنه؟ فكما تعلم إن للعهدة العمرية نصا أشهر هو ما كتبه الخليفة العادل لأهل القدس (إيلياء) عندما فتحها المسلمون حيث أعطاهم الأمان لأنفسهم وأموالهم وكنائسهم وصلبانهم.
تحياتي الطيبة. |
#7
|
||||
|
||||
![]() وهذا نص العهدة الشهير حسب ما رواه الطبري في تاريخه:
«بسم الله الرحمن الرحيم. هذا ما أعطى عبد الله، عمر، أمير المؤمنين، أهل إيلياء من الأمان، أعطاهم أماناً لأنفسهم وأموالهم ولكنائسهم وصلبانهم وسقمها وبريئها وسائر ملتها. أنه لا تسكن كنائسهم ولا تهدم، ولا ينقص منها ولا من حيِّزها ولا من صليبهم ولا من شيء من أموالهم، ولا يُكرهون على دينهم، ولا يضارّ أحد منهم، ولا يسكن بإيلياء معهم أحد من اليهود. وعلى أهل إيلياء أن يُعطوا الجزية كما يُعطي أهل المدائن. وعليهم أن يُخرِجوا منها الروم واللصوص. فمن خرج منهم فإنه آمن على نفسه وماله حتى يبلغوا أمنهم. ومن أقام منهم فهو آمن، وعليه مثل ما على أهل إيلياء من الجزية. ومن أحب من أهل إيلياء أن يسير بنفسه وماله مع الروم ويخلي بِيَعهم وصلبهم، فإنهم آمنون على أنفسهم وعلى بِيَعهم وصلبهم حتى يبلغوا أمنهم. فمن شاء منهم قعد وعليه مثل ما على أهل إيلياء من الجزية. ومن شاء سار مع الروم. ومن شاء رجع إلى أهله، فإنه لا يؤخذ منهم شيء حتى يحصد حصادهم. وعلى ما في هذا الكتاب عهد الله وذمة رسوله وذمة الخلفاء وذمة المؤمنين، إذا أعطوا الذي عليهم من الجزية. كتب وحضر سنة خمس عشرة هجرية. شهد على ذلك خالد بن الوليد وعبدالرحمن بن عوف وعمرو بن العاص ومعاوية بن أبي سفيان». |
#8
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أوردَ مجير الدين العليمي المقدسي المتوفى سنـة 927 هـ نصاً منقولاً عن نص الطبري، الـذي أسنـده لسيف عن أبي حازم وأبي عثـمان عن خالـد وعبادة، بأن عمر بن الخطاب صالح أهل إيلياء )القدس( بالجابية وكتب لهم ... إلخ ذكره البرزنجي وصبحي حلاق في ضعيف تاريخ الطبري .
__________________
د. أحـمـد اللَّيثـي رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين. فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي |
#9
|
||||
|
||||
![]()
وهذا بحث جيد في المسألة
https://ar.islamway.net/article/3893...AA%D9%87%D8%A7
__________________
د. أحـمـد اللَّيثـي رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين. فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
طرق مشاهدة الموضوع | |
|
|