القران سيد العلوم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحمن المعلوي
    عضو منتسب
    • Apr 2015
    • 18

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
    [align=justify]نعم (ثقات) بفتح التاء. ومع ذلك فيجب التنبيه على أن خطئي إنما كان بسبب السرعة في الكتابة وليس جهلا باللغة أو بكلمة (ثقات).

    أما (أشهرهم) - وهي الصواب - فتنصرف لأهل العلم، وهم رجال ونساء، فيشار إليهم بضمير المذكر السالم وليس يشار إليهم بما يشار به إلى غير العاقل، فتعلم.

    وأدعوك إلى الالتزام بآداب المشاركة في هذا الموقع وعدم الإساءة في التعبير إلى أحد.

    [/align]
    معذرة اخطأت في تقديري لايوجد خطا لغوي
    اما بخصوص ادب المشاركة انا ملتزم بادب المشاركة لكن من يتهجم علي كيف اسكت عنه كيف اسكت عن من يسفه ما كتبت وهولم يقرأه ولم يفهمه يادكتور ويشك في مقصدي ويقول انت مجروح وكأني صاحب هوى وشهادت الحق في مجروحة هو يتكلم عن عموميات ولم يدخل في صلب موضيع الكتاب

    تعليق

    • عبد الرؤوف
      عضو منتسب
      • Jun 2014
      • 197

      #32
      لَا تَأْتِيكُمْ إِلَّا بَغْتَةً

      هذه بداية وهي نقطة النِّهاية
      -------------------------------------
      وَمَنْ يَأْمَنِ الدُّنْيَا يَكُنْ مِثْلَ قَابِضٍ
      عَلَى الْمَاءِ خَانَتْهُ فُرُوجُ الأَصَابِعِ

      تعليق

      • Dr-A-K-Mazhar
        ملاح
        • Nov 2007
        • 1858

        #33

        فى عملية الربط بين:

        00- تفسير القرآن و تأويله
        و
        00- العلوم الطبيعية والاجتماعية و نتائج ابحاثها

        لابد من :

        1) اتقان علوم القرآن والتفسير
        2) معرفة مجالات العلم و مناهجها البحثية و مهارات البحث العلمى
        3) القدرة العقلية و المهارات الفكرية و المنطقية للربط بين تفسير القرآن أو تأويله و بين نتائج العلم و شروط تطبيق المنهج العلمى.

        و لكن من الملاحظ أن الكثير ممكن يكتبون لا يهتمون لا بمناهج التفسير و تأويل آيات القرآن ، ولا بمناهج العلم و شروط تطبيقها على الظواهر التى يبحثها العلم، بالإضافة إلى عدم الوعى بما يتطلبه العلم من توثيق نتائجه من خلال النشر العلمى!!

        مقالة عن البحث العلمى
        بقلم خالد بن الشريف

        نجد الكثير من الكتب المصفوفة علي رفوف المكتبات أو المنشورة على شبكة الإنترنت المصنفة في خانة “بحث”، و نجد الكثير من المقالات التي يسميها أصحابها “أوراقًا بحثية” لا تقدم ابحاثا علمية معتبرة، فالأعمال البحثية الجيدة ،التي لا تشوبها أخطاء قاتلة تحرف نتائجها أو ذات فكرة مضافة فوق ركام أرشيف الجاهز ، قليلة جدًّا وأقل كثيرًا مما قد تتصور، ولا سيما في مجال العلوم الإنسانية بسبب صعوبة فصل الذات (الباحث) المشبعة بالقيم الأخلاقية والمعتقدات والأفكار المسبقة عن الموضوع المدروس (الظاهرة الإنسانية) بعكس العلوم الطبيعية التي يغيب عنها هذا الإشكال نسبيًّا.

        ذلك يعود لكون البحث العلمي عملية شاقة ودقيقة وشحيحة في مخرجاتها بالرغم من حجم المعلومات والبيانات الهائلة التي تتخللها. فالبحث العلمي حرفة بمعنى الكلمة، يحتاج إلى تكوين نظري وخبرة ميدانية وأحيانًا إلى الموهبة، والأهم من ذلك يحتاج إلى القدرة على التجرد التام من الذات وما تحمله من معتقدات دينية وثقافية وأفكار جاهزة أو مسبقة أثناء عملية البحث، والارتكان فقط إلى المعطيات المحصلة من الميدان دون تحميلها من المعاني أكثر مما لا تسعه.

        في هذا التقرير سنقدم سبعة كتب تتناول منهجية البحث العلمي، هي بالتأكيد قد لا تكفي وحدها دون خبرة ميدانية، إلا أنها بداية الطريق لكل محترف في البحث العلمي.

        بداية يجدر بنا الإشارة إلى أن كل تخصص من الحقول المعرفية يملك منهجية بحث خاصة به نسبيًّا، باعتبار أن الحقول العلمية أصبحت متداخلة اليوم، بيد أن مناهج البحث تنقسم عمومًا إلى صنفين، منهج خاص بالعلوم الطبيعية ومنهج خاص بالعلوم الإنسانية، وبالطبع بينهما هوة واسعة سواء على مستوى مرحلة التنظير للبحث أو مرحلة التنفيذ نظرًا لاختلاف طبيعة الموضوع (الظاهرة) بينهما.

        لقراءة المقالة ..


        تعليق

        • Dr-A-K-Mazhar
          ملاح
          • Nov 2007
          • 1858

          #34
          هذا الموضوع له خلفيات كثيرة تحاول ربط الدين والعلم من حيث مجال كل منهما و المعلومات التى تأتي من كلاهما.

          و منهج حل الاشكاليات المنهجية، و الاطمئنان للنتائج التى يتوصل إليها الكاتب، فى علاقة العلم بالدين و الربط بينهما لابد أن يعتمد على..

          1) انضباط المنهج العلمي الذى تسير فيه مجهودات تفسير-تأويل القرآن و الأحاديث ( نص-لغة-مفردات-سياق- استنباط كيفي ليس وحيد القيمة).

          2) التدرب علي المنهج العلمي الذى يهتم ببحث الظواهر الطبيعية ( فلك، أرصاد جوية، فضاء، كون، فيزياء، كيمياء،جيولوجيا..إلخ) ،وهو منهج مشاهدة ووضع تعاريف و مصطلحات و تصنيف ، استقراء و استنباط وضع فروض و ابتكار نظريات ثم تحقق تجريبي من ملاحظات وقياسات كمية ، ثم منهج صارم تحليلي-تركيبي رياضى احصائي للتحقق من نتائج البحث العلمي، و تكذيب بعض النظريات.

          3) منهج عقلي فكري منضبط و متماسك فكريا و متسق منطقيا للربط بين تفسيرات و تأويلات آيات القرآن و الأحاديث، و بين نتائج أبحاث العلم التى تأتي غالبا من الغرب.

          و للأسف فإن الكثير من أصحاب الشهادات و الدرجات العلمية ينسون كل ما يجب أن يفعلوه فى البحث العلمي لتطبيق منهجه فيما يكتبون فى العلاقة بين نتائج العلم و نظرياته و تفسير نصوص الدين و تأويلاته. عادة ينسون ذلك عندما يربطون بين آيات الذكر الحكيم و أحاديث رسولنا الكريم (ص) و بين نتائج العلم.

          السبب ببساطة أن الكتابة فى هذا الموضوع سهلة و عامة جدا ، وغير منضبطة علميا و أسهل كثيرا من قراءة أوراق علمية منشورة فى دوريات علمية محكمة ، و ابسط و أقل تكلفة من اجراء بحوث علمية طبيعية. لذلك تجد أن اكثر من كتب فى هذا الموضوع لا ينتجون علما فى مجالاتهم العلمية و يدخلون أما من أجل الدعوة و محاربة الإلحاد، أو للشهرة على حساب الدقة و الجودة.

          لذلك ربما تاتي مجهوداتهم بأثار سلبية و عكسية على القرآن و الأحاديث عندما يثبت خطأ فهمهم العلمي لنتائج ابحاث العلم و شروط صحة نتائجه و نظرياته!!

          تعليق

          يعمل...
          X