|
|
نصوص عامة مترجمة General Translated Texts نصوص ذات طبيعة عامة في مختلف المجالات وترجماتها. |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | طرق مشاهدة الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم ![]() توطئة: أقدم هنا ترجمة لورقة بحثية للبروفيسور التركي شكرو هاني أوغلو بعنوانها الإنجليزي الذي يقود إلى رابط النص الإنجليزي الأصلي والترجمة مشتركة مع الصديق العزيز الأستاذ محمد كمال من المملكة المغربية الشقيقة، وهو من أشار لي بها قبل أسبوعين تقريبا ولأهميتها الفكرية والاستراتيجية. اقترح عليّ الأستاذ محمد كمال ترجمة الورقة بنفسي، لكنني رددت على اقتراحه بأن نترجمها معا بالمناصفة، فلم يمانع الرجل ليصبح هذا أول تعاون لي مع ابن مدينة أسفي الجميلة المطلة على المحيط الأطلسي الشاسع. تكمن أهمية الورقة في أنها تقدم لنا مقارنة بالغة الأهمية بين التحالف الأمريكي التركي من جهة والحلف الأنجلو-عثماني في أواخر القرن الثامن عشر والقرن التاسع عشر. وتسلط المقارنة الضوء على الدلالات التاريخية والاستراتيجية لهذين التحالفين الذين انتهى أولهما إلى كارثة الحرب العالمية الأولى وتقسيم المنطقة العربية (أو ما يطلقون عليه “الشرق الأوسط”) وزال الخلافة لأول مرة بعد 13 قرنا، فيما أخذت تشوب التحالف الثاني ذات الأعراض القاتلة التي دمّرت الأول. وهذا ما جعلني اقترح تعريب العنوان بـ “علامات فشل التحاف الأمريكي التركي”. ويظهر لنا أن مكانة البروفيسور شكرو هاني أوغلو الأكاديمية في جامعة برينستون بارزة للغاية في مجال تخصصه، لذا سنفتتح الموضوع بتقديم نبذة عنه، ثم نسرد متن الورقة كاملة. قبل ذلك، أود الإشارة إلى أن الترجمة خضعت لأصول هذا الفن وقواعده من مراجعة وتدقيق وتمسك تام بالموضوعية والابتعاد كليا عن حشر أية آراء شخصية حتى وإن اختلفت مبادئنا وتصوراتنا مع بعض ما يعرضه الكاتب في ورقته، كما أنوه أنني وضعت عددا قليلا من الحواشي التوضيحية التي لا تشملها الورقة وذلك لأغراض ترجمية بحتة، كما طعّمت الموضوع بصور توضيحية للدلالة على بعض الشخصيات التاريخية المذكورة. ولا يفوتني أن أشير أنني والأستاذ محمد كمال لا نعلم على وجه الدقة إذا ما تُرجمت هذه الورقة من قبل أم لم تترجم، فإن حدث ذلك فلا بأس من تثنية أو ربما تثليث. وما التوفيق إلا من لدن العزيز الحكيم، وعليه توكلنا وهو نعم الوكيل. ![]() ![]() شكرو هاني أوغلو، أستاذ كرسي في قسم الشؤون الخارجية التابع لإدارة دراسات الشرق الأدنى في جامعة برينستون. من كتبه الصادرة حديثا “تاريخ موجز للإمبراطورية العثمانية الميتة” وكتاب “أتاتورك: سيرة مثقف”. تنويه: هذه الترجمة ملكية فكرية لمدونة المترجم فيصل كريم الظفيري، ويرجى عدم الانتفاع منها ماديا بأي شكل من الأشكال، وعند اقتباسها كليا أو جزئيا الرجاء الإشارة بوضوح إلى اسمي المترجمين.
————————————— [1] نقلا عن ترجمة لمركز الشرق العربي لمقال بعنوان “سوريا: أسلحة نوفمبر” [2] “États Désunis de Turquie” [3] laïcité [4]Perfidious Albion كترجمة لعبارة
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
![]()
تصحيح: بجانب صورة السلطان عبد المجيد الثاني، التاريخ الصحيح هو 1878 وليس 1978، فاقتضى التنويه.
ويسرني تلقي أية تصحيحات أو اقتراحات لتحسين النص.
__________________
|
#3
|
||||
|
||||
![]() سلام الله عليكم وشكرًا لدعوتنا للإبداء آرائنا هذه مسائل في بادي رأيي أراها حسب علمي المتواضع في حاجة إلى تقويم أبدأها بالعربية ثمَّ الترجمة إذا استيسر لي ذلك وتهيَّأ: 1- أسرقتم في استعمال "إنَّ" فاستهلال النُّصوص المستقلة بها غير محمود: إن التدهور الحاد في العلاقات الأنجلو- عثمانية يمكن أن يصبح مرجعا مفيدا يمكن أن يصبح التدهور الحاد في العلاقت الأنجلو- عثمانية مرجعا مفيدا إن صراع “اللعبة الكبرى” الأنجلو- روسية الذي اندلع ...حوَّل جعل (صيَّر) صراع “اللعبة الكبرى” الأنجلو- روسية الذي اندلع ... ميزةً استراتيجية..... في عيون إن عدم اكتراث امريكا النسبي بالإمبراطورية العثمانية والجمهورية التركية الوليدة يجلب إلى الذاكرة ذكَّرنا عدم اكتراث أمريكا النسبي بالإمبراطورية العثمانية والجمهورية التركية الوليدة بمقولة إن نفور أمريكا من سلوك أردوغان يذكرنا باشمئزاز بريطانيا من عبد الحميد الثاني يذكرنا نفور أمريكا من سلوك أردوغان باشمئزاز بريطانيا من عبد الحميد الثاني إن احتمالات الخلاف بين الولايات المتحدة وتركيا تزايدت بقدر هائل تزايدت احتمالات الخلاف بين الولايات المتحدة وتركيا بقدر هائل إن التحالف الأمريكي التركي يتشابه في معطياته وملامحه مع اختلال العلاقات الأنجلو-عثمانية يتشابهُ التحالف الأمريكي التركي في معطياته وملامحه مع اختلال العلاقات الأنجلو- عثمانية إن الدرس الذي تستنتجه الولايات المتحدة جلي وواضح الدرس الذي تستنتجه الولايات المتحدة جلي وواضح 2- وعلى المنوال نفسه أسرفتم أيضًا في استعمال أداة التحقيق "قد" إذ يُمكن الاستغناء عنها في مواقع لا تستوجبها: لقد استسلمت العلاقتان الأنجلو-عثمانية والتركية الأمريكية لقد تمتعت الولايات المتحدة بسمعة رفيعة في الشرق الأوسط قبيل سنة 1945 لقد صدم الرئيس ليندون جونسون صنّاع القرار السياسي التركي لقد عقد القادة العثمانيون ومؤسسو تركيا الحديثة عدة تحالفات مع القادة الروس وقد أقدموا على ذلك لإصابتهم باليأس 2- لا يوجد في العربية أفعال مساعدة، مثلاً: قامت التغطية الصحفية الإيجابية، بعد سنة 1839، بتسهيل الإقناع والترويج لمزايا شراكة أنجلو-عثمانية سهلت التغطية الصحفية الإيجابية، بعد سنة 1839، الإقناع والترويج لمزايا شراكة أنجلو-عثمانية إثر التسوية التي تم التوصل إليها في مؤتمر برلين 1878 إثر التسوية التي توصلوا إليها في مؤتمر برلين 1878 3- تجنب الأخطاء الشائعة قدر المستطاع ومنها مثلاً: إلا ان التعاون كان بمثابة مشروع مربح للطرفين معا إلا ان التعاون كان بمنزلة مشروع مربح للطرفين معا: للمثابة معنى آخر أما فيما يتعلق بالسؤال الأول، فقد طفق المبعوثون البريطانيون والعثمانيون بوضع مسودة تسوية لحل تصوراتهما المتعارضة: طفق؟؟؟ طفق عادة يتبعه فعل إذا كان القصد أخذ يفعل كذا وعلِقَ يفعل كذا والأجدرُ هنا حسب السِّياق: فقد وضع المبعوثون البريطانيون والعثمانيون مسودة تسوية لحل تصوراتهما أو رسم أو وضع أو حرَّر. 4- يجب مراجعة همزة الوصل والقطع والتَّنوين |
#4
|
||||
|
||||
![]()
شكر الله لكم أستاذنا الفاضل عبد الرؤوف ملاحظاتكم الجيدة ونقدكم البنّاء. ولعلك قد أصبت في كثير من تصويباتك للنص.
ربما كان لكثافة النص سبب للإسراف في بعض ما ذكرتم، وهذا حجة علينا وليس لنا. ولم أذكر في التوطئة أنني لم أجد مراجعا لغويا متفرغا لضبط النص وتحسينه جماليا وأسلوبيا وإبعاده عن الرتابة والتكرار الممل والأخطاء الشائعة. أحاول دائما التعلم من أهل اللغة، وأسعى لأن يشاركني منهم التطوع في إكمال صورة هذه النصوص التي لا نبتغي من نشرها إلا نشر الفكر والتنوير وزكاة لعلمنا القليل ومرضاة لله سبحانه. سأستعين بنصائحكم الطيبة هذه لتصويب النص الأصلي في مدونتي المتواضعة، أما هنا فلا قدرة لي على تطبيق هذه التصويبات. ورابط المقال في مدونتي من هنا https://faisalkareem.com/2017/07/21/...ican-alliance/ ويسرني يا أستاذ عبد الرؤوف لو راجعت نصي المقبل قبل نشره، وهو ترجمة أطول من هذه الترجمة المنشورة هنا. وتقبل مني أطيب تحية
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
![]()
سلام الله عليكم ورحمة منه وبركات
عفوًا أخي فيصل، أنا استفدتُ كثيًرًا من المقال وأتمنى أن أرى مثله في ماسيأتي والشُّكر لكم |
#6
|
||||
|
||||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أستاذنا العزيز فيصل كريم
أشكرك غاية الشكر على تقديم هذه الترجمة الأنيقة، وأرجو منك تقديم المزيد مما في جعبتك لأنني إستفدت كثيرا من خبرة جنابكم المُوقر في فن الترجمة لدي سؤال وهو بشأن ماجاء في بداية هذه الفقرة: Much to the infuriation of Istanbul, Britain often negotiated with regional powers harboring anti-Ottoman sentiments and local groups rejecting Istanbul’s central control السؤال هو: كيف نترجم Much to the infuriation of Istanbul لأنني لم أجد لها مقابل في الترجمة العربية التي قدمها جنابكم المُبجل |
#7
|
||||
|
||||
![]()
أهلا أخي العزيز أستاذ إسلام بدي وحياكم الله.
شكر الله لك شعورك بالاستفادة من هذه الترجمة التي اجتهدنا فيها قدر الاستطاعة، ومن الواضح أن النص يحتوي عدة ثغرات وسقطات سهو غير مقصودة بلا شك، وجيد أنك عرضت مثالا لأحدها هنا، وأشجع الزملاء الآخرين على ملاحظة أية عثرات أخرى لنستفيد جميعا. نعم، يبدو أن هذه العبارة الجزئية لم توضع في النص لسبب غير مفهوم سوى أنه خطأ إنساني، وهي بحد ذاتها لا تشكل معضلة ترجمية خاصة، بل عبارة يمكن إعادة صياغتها ضمن السياق دون مشاكل تذكر: Much to the infuriating of Istanbul, Britain often negotiated with regional powers harboring anti-Ottoman sentiments and local groups rejecting Istanbul’s central control أما ترجمتنا غير المكتملة فكانت كالتالي: أقدمت بريطانيا مرارا على التفاوض مع قوى إقليمية لها مشاعر معادية للعثمانيين وترفض السيطرة المركزية العثمانية. ويبدو أن المترجم فلتت منه ضرورة إضافة العبارة الجزئية المذكورة لثنايا الجملة الرئيسة، وقد فلتت من المراجع كذلك ربما لأنه ظن أن عبارة "لها مشاعر معادية للعثمانيين" هو المقصود بإعادة صياغة المترجم للعبارة الجزئية الاستهلالية، وهذا ما أوقعهما معا بخطأ عدم تضمينها بالنص. وبالتالي يمكننا اقتراح هذا التصويب لتشمل الجملة ترجمة تكافئ الجملة الإنجليزية الأصلية: أقدمت بريطانيا مرارا على التفاوض مع قوى إقليمية لها مشاعر معادية للعثمانيين وترفض السيطرة المركزية العثمانية، وهو ما أثار غضب اسطنبول وحنقها. أي أن العبارة الاستهلالية في النص الإنجليزي تصلح لأن توضع بمؤخرة الجملة العربية لتشكَل إضافة وقوة للمعنى. **** بالمناسبة، أرى أن هذه العبارات الاستهلالية غير المستقلة باللغة الإنجليزية Independent Clause، أو ربما في عموم اللغات الأوروبية الأخرى، تتغير صياغتها وإعادة صياغتها في الترجمة حسب معناها في متن كل جملة، وأقصد أن موضعها في الجملة للغة الهدف يتغير بتغير الأسلوب السياقي المتبع في اللغة الهدف Target Language، ولا يجب أن يلتزم المترجم دائما بالصياغة ذاتها الموجودة في اللغة المصدر، وأعتقد أنه إذا التزم بهذا الشكل ولم يتحرر منه سيقع في الركاكة وغرابة الأسلوب الذي تعاني منه لغتنا العربية. لكن في الوقت ذاته، يمكن استهلال الجملة في اللغة الهدف (العربية هنا) بمثل هذه العبارات الجزئية، على شرط سلاسة الأسلوب وحسن الانتقال من فكرة جزئية إلى كاملة ومن فرعية إلى رئيسة والربط بين الجمل ربطا متينا ومنطقيا يساعد القارئ على استنباط الأفكار كبيرها وصغيرها ليدرك في النهاية صورة شاملة للموضوع بأسره والغرض منه والمرامي المستهدفة. **** من ناحية أخرى، تبرز أخطاء السهو كهذه ضرورة الاستعانة بالمراجع ذي الخبرة والعين الفاحصة الذي يشترط فيه عدم المشاركة بترجمة النص، حتى يتصيّد فيه العثرات والنقائص وينقضّ عليها ليسهل تصويبها وتقويمها لكي لا تنغص على متانة النص (إذا افترضنا قوته وقوة موضوعه)، ولا بد من أن يحدث هذا قبل النشر لا بعده. أما نصنا هذا فلم يتيسر لنا إيجاد مراجع يتسم بهذه الصفات، فاضطررتُ أن أقوم بهذه المهمة بعد ترجمتي لنصف المقال، كما أن الوقت قد ضاق علينا في نشر الترجمة لانشغالاتنا الأخرى. أكرر الشكر للأستاذ إسلام بدي، ويا حبذا لو تفحص جميع الإخوة النص بهذه العين الناقدة حتى يتطور النص لأفضل صيغة ممكنة. وسأضيف هذا التعديل في النص في مدونتي، وسأضع اسمي الأستاذين عبد الرؤوف (الذي أرجو أن يذكر لقبه ليكتمل اسمه) والأستاذ إسلام بدي كمراجعين للنص. وفعلا "من علمني حرفا كنت له عبدا". تقبل أطيب تحية
__________________
|
#8
|
||||
|
||||
![]()
أستاذي العزيز فيصل كريم، لك شكري العميق على ثناءك الحسن هذا وعلى لطفك المدفوع بمحبتك الأخوية
والله إنه لمن دواعي سروري وإعجابي وغبطتي أن تضع إسمي على مدونتك المباركة تلك، إنه لشرف باذخ بالنسبة لي، جزاك الله خيرا وكثر الله فينا أمثالك ومن سار على منوالك في الحقيقة أنا أعدك بأنني إن وجدت في أي ترجمة تنشرها يدك الذهبية أي شيء مما يسترعي الإنتباه له فسأبلغك بذلك لرحابة صدرك الوسيع يا إبن الأكارم بعض الملاحظات التي أرجو أن أكون صائبا في رصدها: الملاحظة حول: إعادت جاء في الترجمة: واصل البريطانيون في سنة 1908، وحتى بعد “ثورة تركيا الفتاة” التي إعادت العمل بدستور في حين اتهم السياسيون الأتراك، وكذلك الرئيس، واشنطن بالتدخل في الشؤون التركية من خلال إعانة المعارضة والانفصاليين الأكراد Turkish statesmen, even the president, have accused Washington of interfering with Turkish politics by aiding the opposition and Kurdish separatists أستاذي: ما رأيك لو قلنا ( دعم المعارضة بدل إعانة المعارضة) أم أن ترجمة سماحتكم كانت أدق في إختيار لفظ إعانة؟ أم أن كلاهما صائب أم ماذا يا ترى؟ وجزاك الله خيرا على الإجابة هل يصح لنا أستاذي المُبجل القول: (رجل دين الإسلامي بدل الدين ) جاء في الترجمة وإيواء فتح الله غولن، رجل دين الإسلامي المغترب الذي يُشتبه في أنه العقل المدبر لذلك التحرك. and sheltering Fethullah Gülen, an expatriate Muslim cleric suspected to be the mastermind of the undertaking تلك كانت بعض الأسئلة التي أرجو أنا العبد الفقير أن أستفيد من إجابة أستاذي العزيز فيصل كريم عليها، لأنه والله ممن تضرب لهم أكباد الإبل طلبا للعلم ومن أراد أن يثني الرُّكب طلبا للعلم فليثنها عند أمثاله من الجهابذة جزاك الله خيرا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
#9
|
||||
|
||||
![]()
استغفر الله يا أستاذي الكريم إسلام بدي، هذا حق وواجب علينا. وحضرتكم لكم فضل لا ننكره وباع نشتريه بأعلى الأثمان، وسبحان الله الذي خلق الإنسان وكمله بأخيه الإنسان، وهو عز جلاله الكامل الأوحد.
في كلمة aid لا خلاف كثير بين معناها كأعان أو دعم، وربما استخدمنا الأولى حتى لا يعتقد أن المقابل هو support، وربما للتنويع قليلا لامتلاء النص بالكلمة الأخيرة. وفي "رجل دين الإسلامي" يبدو أنه سهو بسقوط التعريف (هذه المرة السهو مني وليس من زميلي الأخ محمد ![]() وطبعا المفهوم بحد ذاته "رجل الدين" غير موجود في الإسلام (فهو من المصطلحات الإكليريكية المسيحية) لكنه ربما أقرب تعريب له. بوركت يا أستاذ إسلام وشكر الله لك.
__________________
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
طرق مشاهدة الموضوع | |
|
|