إصدارات أعضاء الجمعية

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • إدارة الجمعية
    الإدارة
    • May 2009
    • 214

    إصدارات أعضاء الجمعية

    إصدارات أعضاء الجمعية

    [align=justify]هذا الرابط للتعريف بإصدارات أعضاء الجمعية الدولية لمترجمي العربية من ترجمات وكتب مؤلفة بلغات أجنبية لم تصدر ضمن سلسلتي الجمعية الأكاديمية والأدبية اللتين تصدرهما الجمعية شراكة مع دار النشر الأكاديمية البلجيكية "غارات". [/align]
  • إدارة الجمعية
    الإدارة
    • May 2009
    • 214

    #2


    صدور كتاب جديد للدكتور أحمد الشيمي، نقله عن الإنجليزية، هو: "العاشق المسافر" للكاتبة الكندية أليس مونرو.

    **********



    <SCRIPT type=text/javascript charset=utf-8> document.onclick = checkOpenSelects; function submitShelfLink(unique_id, book_id, shelf_id, shelf_name, submit_form, exclusive) { var checkbox_id = 'shelf_name_' + unique_id + '_' + shelf_id; var element = document.getElementById(checkbox_id) var checked = element.checked if (checked && exclusive) { // can't uncheck a radio by clicking it! return } if(document.getElementById("savingMessage")){ Element.show('savingMessage') } var element_id = 'shelfInDropdownName_' + unique_id + '_' + shelf_id; Element.update(element_id, "saving..."); if (submit_form) { Element.hide('shelfDropdown_' + unique_id) var form = document.getElementById('addBookForm' + book_id) if (form) { form.shelf.value = shelf_name form.onsubmit() } } else { var action = checked ? 'remove' : '' element.checked = !element.checked new Ajax.Request('/shelf/add_to_shelf', {asynchronous:true, evalScripts:true, onSuccess:function(request){shelfSubmitted(request , book_id, checkbox_id, element_id, unique_id, shelf_name)}, parameters:'book_id=' + book_id + '&name=' + shelf_name + '&a=' + action}) } } function shelfSubmitted(request, book_id, checkbox_id, element_id, unique_id, shelf_name) { Element.update('shelfListfalse_' + book_id, request.responseText) afterShelfSave(checkbox_id, element_id, unique_id, shelf_name.escapeHTML()) } function editShelfName(shelfId, shelfName) { var oldShelfName = typeof(shelfName) == 'undefined' ? '' : shelfName; var newShelfName = prompt("Please enter a new name for this shelf:", oldShelfName); if (newShelfName != null && newShelfName != "") { new Ajax.Request('/shelf/update', {asynchronous:true, evalScripts:true, onSuccess:function(request){editShelfNameComplete( request, newShelfName)}, parameters:'id=' + shelfId + '&shelf[name]=' + newShelfName}) } } function refreshGroupBox(group_id, book_id) { new Ajax.Updater('addGroupBooks' + book_id + '', '/group/add_book_box', {asynchronous:true, evalScripts:true, onSuccess:function(request){refreshGroupBoxComplet e(request, book_id);}, parameters:'id=' + group_id + '&book_id=' + book_id + '&refresh=true'}) }</SCRIPT>

    العاشق المسافر

    by Alice Munro,
    ترجمة الدكتور أحمد الشيمي


    الكاتبة الكندية أليس مونرو المولودة فى 10 يوليو 1931 [ وهى غير الكاتبة الأمريكية مارى أليس مونرو] لا تحدثك بالكثير عن فنها أو نفسها, قد تبدو فلاحة ساذجة تخشى الغرباء وشر حاسد إذا حسد !! نشأت فى بيئة فقيرة محافظة لا يتحدث الناس فيها عن أنفسهم ولا إنجازاتهم.

    موضوعها الأثير هو رصد العلاقات الإجتماعية بين الناس فى بلادها سيما فى مدينة فانكوفر بكندا وتركيزها ينصب على ...more الكاتبة الكندية أليس مونرو المولودة فى 10 يوليو 1931 [ وهى غير الكاتبة الأمريكية مارى أليس مونرو] لا تحدثك بالكثير عن فنها أو نفسها، قد تبدو فلاحة ساذجة تخشى الغرباء وشر حاسد إذا حسد! نشأت فى بيئة فقيرة محافظة لا يتحدث الناس فيها عن أنفسهم ولا إنجازاتهم.

    موضوعها الأثير هو رصد العلاقات الإجتماعية بين الناس فى بلادها سيما فى مدينة فانكوفر بكندا وتركيزها ينصب على العلاقة الجدلية بين الماضى والحاضر: أى تجربة مضى بها الزمن وتجربة قائمة تثير العجب لتشابهها فى النهاية مع تجارب الماضى القريب وربما البعيد، فى كليهما يعجز الفرد عن إتخاذ زمام المبادرة ولا تواتيه الشجاعة على الفكاك من أزمته والخروج من قوقعة عالمه الفردى الضيق

    أليس مونرو تكتب فقط، فتقنعك فى كل قصة من قصصها أن الخيال أجمل من الحقيقة وأن الأساطير خير وأبقى من حقائق التاريخ وأن الحلم أجمل من الواقع وأن الإبداع قد يأتى من قلب الخراب وأن الحاضر والمستقبل ينبثقان من رحم الماضى، كما الأضواء من قلب الظلمات.

    Paperback, سلسلة آفاق عالمية 92, 251 pages
    Published 2010 by الهيئة العامة لقصور الثقافة - القاهرة
    ISBN13
    9789777048988

    تعليق

    • إدارة الجمعية
      الإدارة
      • May 2009
      • 214

      #3
      [align=justify]الكتاب: اللغة والثقافة ــ تأليف: كلير كرامش ــ ترجمة: د. أحمد الشيمي ــ مراجعة: عبد الودود العمراني ــ منشورات: وزارة الثقافة والتراث/الدوحة 2010.

      وقد نوهت بصدور أكثر من مجلة أو جريدة في قطر منها ما كتبته جريدة الوطن القطرية وهو الآتي:
      <!--&&sa07-31-10/cu003.jpg&&--><TABLE border=0 cellSpacing=0 borderColor=#000000 align=left><TBODY><TR><TD>
      </TD></TR></TBODY></TABLE>

      تتخذ الدراسات في مجال اللغة واللسانيات أهمية متزايدة اليوم، وذلك نتيجة تفاعل اللغات والثقافات من خلال الاستعارة والتبني والاستخدام اليومي لمنتجات أنتجها البعض – الغرب بوجه خاص- ويستخدمها الجميع.
      وفي كتاب اللغة والثقافة تسلط الكاتبة كلير كرامش الضوء على الأرض التمهيدية لدراسة آليات اللغة لحاجة الساحة الثقافية إلى هذه الدراسات، مبينة العلاقة الجوهرية بين اللغة والثقافة منذ فرضية سابير ولف، وما أُطلق عليه نظرية النسبية اللغوية التي تُحاج بأن المفاهيم والتصنيفات الثقافية المختلفة الكامنة في لغة معينة، تؤثر على إدراكنا للعالم المحيط بنا، وعلى هذا الأساس- وفق معايير سابير ولف- إن المتحدثين بلغات مختلفة يفكرون ويتصرفون وفق أنماط مختلفة. ‏
      علاقة اللغة بالثقافة<!--&&sa07-31-10/cu003.jpg&&-->
      تتخذ الدراسات في مجال اللغة واللسانيات أهمية متزايدة اليوم، وذلك نتيجة تفاعل اللغات والثقافات من خلال الاستعارة والتبني والاستخدام اليومي لمنتجات أنتجها البعض – الغرب بوجه خاص- ويستخدمها الجميع.
      وفي كتاب اللغة والثقافة تسلط الكاتبة كلير كرامش الضوء على الأرض التمهيدية لدراسة آليات اللغة لحاجة الساحة الثقافية إلى هذه الدراسات، مبينة العلاقة الجوهرية بين اللغة والثقافة منذ فرضية سابير ولف، وما أُطلق عليه نظرية النسبية اللغوية التي تُحاج بأن المفاهيم والتصنيفات الثقافية المختلفة الكامنة في لغة معينة، تؤثر على إدراكنا للعالم المحيط بنا، وعلى هذا الأساس- وفق معايير سابير ولف- إن المتحدثين بلغات مختلفة يفكرون ويتصرفون وفق أنماط مختلفة. ‏
      علاقة اللغة بالثقافةالاجتماعية، وعندما نستخدم اللغة في سياقات التواصل تنعقد الصلة بينها وبين الثقافة في نواح كثيرة ومتشابكة. فالكلمات التي ينطق بها الناس تشير إلى الخبرات المشتركة، لأنها تشير إلى مخزون من المعرفة بهذا العالم يشترك فيه آخرون. كما تعكس مواقف كتابها ومعتقداتهم ووجهات نظرهم، فاللغة تضطلع في الحالتين بالتعبير عن واقع ثقافي. كما أنها نسق من العلامات ذات قيمة ثقافية لأن المتحدثين يعبرون عن هويتهم وهوية الآخرين من خلال استخدامهم لها. ومن الوسائل التي يستعان بها على فهم الثقافة مقارنتها بالطبيعة، وتستعين المؤلفة بقصيدة (الوردة) لإملي دكنسون لتؤكد على أهمية العلاقة بين الطبيعة والثقافة واللغة. مشيرة إلى أن الطبيعة والثقافة لا غنى لأحدهما عن الآخر. فما كان للقصيدة أن توجد في الأصل لولا وجود الورد في الطبيعة، وما كان لأحد أن يفهم القصيدة لو لم تشارك قراءها بعض الفرضيات والآمال المشتركة عن حدائق الزهور. وتأسيساً على قراءة قصيدة دكنسون تبدو الخصائص المتعددة للثقافة في كونها أولاً، نتاج التدخل الإنساني في العمليات البيولوجية للطبيعة. وثانياً، في التحرر والتقيد في آن، إنها تحرر لأنها تستثمر بعفوية الطبيعة، وذلك بإضفاء معنى ونظام على هذه الطبيعة وتحميها من الفوضى، وتقيد لأنها تفرض على الطبيعة بنية ليست منها، كما أنها تحد من مجال المعاني الممكنة التي أبدعها الفرد. كما أن الثقافة هي نتاج مجتمعات خطاب لها ظروف اجتماعية وتاريخية خاصة، وهي إلى حد كبير مجتمعات تصورية خلفتها وشكلتها اللغة. وتمثل لغة أي مجتمع وإنجازاته المادية ميراثاً اجتماعياً ورأس مال رمزي، وأخيراً، في كون الثقافات في الأصل متغايرة الخواص وفي تغير دائم، فإنها تشكّل مضماراً للصراع الدائم من أجل إثبات الذات وتحقيق شرعية الوجود. ‏
      أما نظرية سابير ولف الراديكالية التي تزعم أن اللغة تحدد طريقتنا في التفكير وهي لا تقبل الجدل، ورغم هذا فهناك من خفف من حدة هذه النظرية وخرج بنظرية أقل شيوعاً ولكنها تستند على نتائج بحثية خلصت إلى وجود اختلافات ثقافية في العلاقات الدلالية التي تستدعيها مفاهيم تبدو مشتركة في ظاهرها. وتزعم هذه النظرية أن الطريقة التي تحول بها اللغة الخبرة إلى رموز دلالية لا تجعل هذه الخبرة متاحة إلا لفئة خاصة من الناس. ‏
      المعنى بوصفه علامة ‏
      يتحقق المعنى في اللغة من طريقين أساسيين، وكلاهما مرتبط بالثقافة، الأول: ما تعنيه الألفاظ أو ما تشير إليه، والثاني ما تحدثه اللغة من فعل داخل سياق ما الذرائعية، ولما كانت العلامات تضطلع بإنشاء جملة من العلاقات الدلالية المختلفة بين الكلمات والأشياء، معجمية أو إيحائية أو تطابقية، وتعطي هذه العلاقات بدورها العالم معنى عاماً، وبالإضافة إلى ذلك نجد أن العلامات تعمل على إنشاء علاقات دلالية مع علامات أخرى، في البيئة المباشرة للمبادلات اللفظية أو في السياق التاريخي لخطاب مجتمع معين. ولا يكون خلق المعنى من خلال العلامات مصطنعاً أو متعسفاً، ولكنه يتأتى من رغبة الإنسان للمعرفة والتأثير، وامتلاك السلطة، والرغبة الفطرية العامة للتعايش الاجتماعي والثقافي، ولما كان المعنى مشفراً في اللغة من أجل غرض معين فإن المعنى بوصفه علامة يلازم السياق الذي تستخدم فيه العلامات من أجل تنظيم الفعل البشري. وهنا تكمن الصعوبة في الفصل بين المعاني الدلالية النوعية للشفرة عن المعاني الذرائعية لها في سياقات متباينة أثناء الاستخدام. ‏
      المعنى بوصفه فعلاً ‏
      يقرر غوته في مسرحية الدكتور فاوست أن المعنى لا يكمن في الكلمات وإنما في الأفعال، ومن هنا قوله :«يجب أن نستبدل بالعبارة الاستهلالية التي وردت في الكتاب المقدس، في البدء كان الكلمة، عبارة أكثر ملاءمة للزمن الذي نعيش فيه فنقول: في البدء كان الفعل»، ولكن المعنى يُختبر من جديد في أية عبارة من خلال الأفعال اللفظية والتفاعلات بين الأفراد، وعند إنشاء المعنى نجد كل إنسان يستلهم تفسيره الخاص للحوادث من خبرته ومجال إدراكه، ويشترك سياق الموقف وسياق الثقافة، في إنتاج هذه الأفعال لأنهما يمنحانها التماسك البراغماتي المطلوب، فحين يتحدث المتحدثون ينطلقون في حديثهم من أطر للتوقعات يتقاسمونها مع آخرين يعيشون تاريخ الحياة والسياق الثقافي نفسه، وعلى أساس هذه التوقعات يضع المتحدثون أنفسهم في مواجهة سياق الحال الخاص بتبادل معين عن طريق الإشارات المساقية. وتعد الإشارات المساقية دليلاً على استدلالات الحال التي ينتجها المتحدثون تأسيساً على أطر التوقعات المشتركة من الناحية الثقافية التي تنطبق على الموقف المحلي للتبادل، وتمنح تلك الإشارات التبادل الحواري التماسك الدلالي المطلوب، ويبقى المشاركون على هذا التماسك اللفظي عن طريق إتباع مبدأ التعاون الحواري الذي يدفعهم إلى أن يضعوا توقعاتهم جنباً إلى جنب مع توقعات الآخرين، حين يلعبون أدواراً متباينة كمشاركين. وتتناغم كل هذه الأفعال التي يصنعها المشاركون مع المعايير والأعراف الثقافية للجماعة التي ينتمون إليها وإلى مواقفها ومعتقداتها. ‏
      اللغة والهوية الثقافية ‏
      ترى كلير كرامش أن هناك علاقة تطابق كامل بين اللغة التي يتحدثها أي فرد وهويته الثقافية، حيث أن اللغة من أكثر الإشارات أهمية في العلاقة بين الفرد والجماعة التي ينتمي إليها، فالتماثل أو عدمه بين الفرد ولغته إنما يتجلى في سلوكه وينعكس على حياته بشكل واضح، كون اللغة جزءاً من تركيبنا العضوي وتهيمن على وجداننا ورؤيتنا للعالم من حولنا. غير أنها ليست هي كل شيء، وإذا كانت تدل على علاقتنا بالعالم فليست هي نفسها العلاقة بيننا وبين هذا العالم. من هنا، فإن العلاقة بين اللغة والثقافة من أكثر القضايا جدلاً في الدراسات الأدبية، كونها تخضع لمعايير التبدل والتغير، وارتباطها عبر الثقافي وبين الثقافي، ومتعدد الثقافي، فضلاً عما أصبح يعرف اليوم بسياسات الاعتراف، فالأفراد يحتاجون إلى الاعتراف بهم كأفراد أولاً، وبهويتهم الاجتماعية في الجماعة التي ينتمون إليها ثانياً. ‏
      وتختم المؤلفة بأن الرؤية القائمة على التعدد الثقافي للعلاقة بين الهوية اللغوية من جهة، والهوية الثقافية من جهة أخرى، إنما تنطلق هي نفسها من تراث يضرب بجذوره في الثقافة المدنية للمجتمع الصناعي. ونجد اليوم الهوة آخذة بالاتساع ليس بين الثقافات القومية وحسب، بل بين من أصبح في مقدوره القفز فوق القومية والدخول في العالمية المعولمة. ‏
      وبعد المسح الموجز الذي قدمته المؤلفة للعلاقة بين اللغة والثقافة، خصصت الجزء الثاني من الكتاب لدراسة بعض النصوص المختارة من المراجع التي تتحدث عن علاقة اللغة بالثقافة فتستعير مختارات من كتابات إدوارد سابير في اللغة والثقافة والشخصية، ومن ستيفن بنكر «لغة الغريزة»، و«مقدمة في إعادة النظرية النسبية اللغوية» لـ جون جومبيرز وستيفن ليفنسون، و«تفسير الثقافة» لـ كليفورد جريتز، بينما تخصص الجزء الثالث للتعريف بأهم المصطلحات المتداولة اليوم مثل التثاقف، والتبادل الثقافي، فعل هوية... وغيرهم ‏
      الكتاب: اللغة والثقافة ــ تأليف: كلير كرامش ــ ترجمة: د. أحمد الشيمي ــ مراجعة: عبد الودود العمراني ــ منشورات: وزارة الثقافة والتراث/الدوحة 2010. ‏

      <!--&&sa07-31-10/cu003.jpg&&-->
      [/align]

      تعليق

      • إدارة الجمعية
        الإدارة
        • May 2009
        • 214

        #4
        صدر للأستاذ زهير سوكاح ـ عضو مجلس إدارة الجمعية ـ عن دار النشر الألمانية IB Verlag ـ كتاب جديد بعنوان:

        Wie man den Ǧumuʿa-Tag empf&#228;ngt ـ كيف نستقبل الجمعة، وهو موجه إلى القراء المسلمين في الدول الناطقة باللغة الألمانية، يناقش هذا الكتاب أهمية يوم الجمعة في الإسلام ويقدم نبدة عن آداب هذا اليوم المبارك على ضوء القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة كما يخصص فصلا كامل عن صلاة الجمعة و أحكامها بأسلوب ميسر.

        [align=center]


        [/align]
        [align=left]

        Dieses Buch erl&#228;utert angesichts des Qurʾān und der Sunna des Propheten Muḥammad (Allāhs Segen und Friede auf ihm) welchen hohen Stellenwert der Ǧumuʿa-Tag (Freitag) im Islam hat. Fernerhin werden in diesem Buch die verpflichtenden sowie die empfohlenen Handlungen an diesem segenreichen Tag anschaulich beschrieben. Schlie&#223;lich befasst es sich mit dem Ǧumuʿa-Gebet (Freitagsgebet) und dessen Regeln und Bestimmungen. Das Buch basiert inhaltlich prim&#228;r auf As-Suyuutis Werk „Nur al lumʿa fi Ḫaṣaiṣ yaum al Ǧumuʿa“.
        Softcover, 12 x 18 cm, 80 Seiten
        ISBN-13: 978-3-941111-29



        [/align]

        تعليق

        • إدارة الجمعية
          الإدارة
          • May 2009
          • 214

          #5
          ومما صدر لأستاذ زهير سوكاح ـ عضو مجلس إدارة الجمعية ـ عن دار النشر الألمانية Islamische Bibliothek ـ المكتبة الإسلامية كتاب جديد تحت عنوان Wie man das Neugeborene empf&#228;ngt (كيف نستقبل المولود)، وهو إصدار موجه إلى المسلمين الناطقين باللغة الألمانية، يعرض أحكام وآداب استقبال المواليد في الإسلام على ضوء القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة بطريقة ميسرة وبلغة ألمانية معاصرة.
          <o></o>
          وهو أول كتاب إسلامي باللغة الألمانية من نوعه الذي يتناول هذ الموضوع الهام لدى الأسر المسلمة في الدول الناطقة باللغة الألمانية.


          [BIMG]http://www.ibverlag.de/images/stories/neugeborene_cover_druck.jpg[/BIMG]
          <o>
          </o>
          <o>
          </o>
          <link rel="File-List" href="file:///C:%5CDOKUME%7E1%5Czouheir%5CLOKALE%7E1%5CTemp%5Cms ohtml1%5C01%5Cclip_filelist.xml"><!--[if gte mso 9]><xml> <w:WordDocument> <w:View>Normal</w:View> <w:Zoom>0</w:Zoom> <w:HyphenationZone>21</w:HyphenationZone> <w:PunctuationKerning/> <w:ValidateAgainstSchemas/> <w:SaveIfXMLInvalid>false</w:SaveIfXMLInvalid> <w:IgnoreMixedContent>false</w:IgnoreMixedContent> <w:AlwaysShowPlaceholderText>false</w:AlwaysShowPlaceholderText> <w:Compatibility> <w:BreakWrappedTables/> <w:SnapToGridInCell/> <w:WrapTextWithPunct/> <w:UseAsianBreakRules/> <wontGrowAutofit/> </w:Compatibility> <w:BrowserLevel>MicrosoftInternetExplorer4</w:BrowserLevel> </w:WordDocument> </xml><![endif]--><!--[if gte mso 9]><xml> <w:LatentStyles DefLockedState="false" LatentStyleCount="156"> </w:LatentStyles> </xml><![endif]--><style> <!-- /* Font Definitions */ @font-face {font-family:"Traditional Arabic"; panose-1:2 1 0 0 0 0 0 0 0 0; mso-font-charset:178; mso-generic-font-family:auto; mso-font-pitch:variable; mso-font-signature:24577 0 0 0 64 0;} /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman";} p {mso-margin-top-alt:auto; margin-right:0cm; mso-margin-bottom-alt:auto; margin-left:0cm; mso-pagination:widow-orphan; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman";} @page Section1 {size:612.0pt 792.0pt; margin:72.0pt 90.0pt 72.0pt 90.0pt; mso-header-margin:36.0pt; mso-footer-margin:36.0pt; mso-paper-source:0;} div.Section1 {page:Section1;} --> </style><!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Normale Tabelle"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->
          نبذة حول الكتاب باللغة الألمانية
          <o>
          </o>
          Wie man das Neugeborene empf&#228;ngt
          Anleitung im Lichte des Qur’an und der Sunna
          von Zouheir Soukah
          Softcover, 80 S., 12 x 18cm.<o></o>
          <o></o>

          &#220;ber das Buch:<o></o>

          Dieses Buch versteht sich als ein Ratgeber für jede deutschsprachige muslimische Familie, die ein Kind erwartet und es auf die islamische Art und Weise empfangen m&#246;chte. Es beschreibt in einer leicht verst&#228;ndlichen Sprache die sch&#246;nen islamischen Praktiken zu einem würdevollen Empfang des Neugeborenen, wie man sie dem Qur’an und der reinen Sunna unseres Propheten, Allahs Segen und Friede auf ihm, entnehmen kann.<o></o>

          Dieses nun zum ersten Mal in deutscher Sprache erschienenen Buch über die islamischen Praktiken zum Empfang des Neugeborenen basiert in seinem Inhalt gr&#246;&#223;tenteils auf Ibn Qayyim Al-Gawziyyas berühmtem Werk Tuhfat-ul-maudud bi-ahkami-l-maulud.<o></o>

          تعليق

          • إدارة الجمعية
            الإدارة
            • May 2009
            • 214

            #6
            <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt">تهنئة رقيقة لأخينا الدكتور أحمد الليثي،<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt">بمناسبة صدور ترجمته لكتاب جورج سارتون:<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt">(مقدمة في تاريخ العلم).</span></strong><strong><span dir="ltr" style="font-size: 20pt"><p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt"><p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; text-indent: 39.6pt; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt">[imgr]http://www.mallbooks.com/photo/img-1305158370.jpg[/imgr]صدرت ترجمة أخينا الدكتور أحمد الليثي، رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية، العربية للأجزاء المتعلقة بإسهامات العرب والمسلمين من كتاب مؤرخ العلوم الشهير جورج سارتون (مقدمة في تاريخ العلم).

            <p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; text-indent: 39.6pt; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt">وقد قدم الدكتور عبدالرحمن السليمان للترجمة بتوطئة أبرز فيها أهمية الترجمة لكتاب ((لم يكتب أحدٌ مثلَه في تاريخ العلم. وإذا ما استثنيا الكتب الدينية المقدسة فإن هذا الكتاب يأتي في المرتبة الأولى في العالم كله من حيث الاستشهاد به، والاقتباس منه، في المجالات العلمية عموماً، وتاريخ العلم - بشِقَّيْه التجريبي والنظري- خصوصاً. وندر أن تجد من بين أهل الاختصاص، أو الأكاديميين، أو الباحثين، أو المثقفين، أو طلاب العلم، من لم يستعن به، أو يعرفه، أو سمع به)) كما جاء في مقدمة المترجم.<p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; text-indent: 39.6pt; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt">فمبارك للدكتور أحمد الليثي، ولنا، وللثقافة العربية هذا الإنجاز العظيم!<p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; text-indent: 39.6pt; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt">وهذه توطئة الكتاب ننشرها تعريفا بالكتاب والترجمة وأهميتهما. <p></p></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><span lang="AR-SA" style="font-size: 25pt; color: white; font-family: andalus; mso-bidi-font-weight: normal"><p></p></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy; mso-bidi-font-weight: normal">توطئة<p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; text-indent: 19.05pt; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy"><span style="mso-spacerun: yes"> </span>من دواعي غبطتي في التقديم لهذه الترجمة العربية من كتاب العالم البلجيكي جورج سارتُن: (مقدمة في تاريخ العلم)، أن هذا السفر جليل وأصيل؛ وأن الله -سبحانه- سخر لترجمة هذا الجزء المتعلق بإسهامات العرب والمسلمين مترجمًا جِهبذًا هو الدكتور أحمد الليثي، رئيس (الجمعية الدولية لمترجمي العربية)؛ فجاءت الترجمة من هذا السِّفر المرجعي في تاريخ العلوم والمعارف غاية في الجودة والإتقان. وذلك بعد أن كان الدارسون يتلهفون لرؤية هذا الكتاب مترجمًا إلى لغتنا العربية، كله أو بعضه. ولا أظن أن سبب القصوركان نتيجة لعدم اهتمام المؤسسات العربية العلمية بكتاب سارتُن ـ فهو من أهم الكتب في تاريخ العلم، إن لم يكن أهمها -بل لأن الإقبال على ترجمة كتاب مثل هذا الكتاب -الجامع في تاريخ العلم-<span style="mso-spacerun: yes"> </span>لا يتأتى إلا لجهابذة المترجمين، وما أقلهم!<p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; text-indent: 19.05pt; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy"><span style="mso-spacerun: yes"> </span>ثم إن إقامتي لسنوات عديدة في مدينة غنت ـ مسقط رأس سارتُن ـ للدراسة في الجامعة التي درس هو فيها، باعث آخر على السعادة في كتابة هذه التوطئة، إذ كيف لك أن تقيم لسنوات في غنت، وتتنقل بين أروقة جامعتها العريقة ومكتباتها الغنية، ولا تلحظ أثر جورج سارتُن وظله الحاضر فيها، حتى بعد نصف قرن من وفاته؟ <p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; text-indent: 19.05pt; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy">إن الحديث في أهمية الكتاب يطول، فضلاً عن أن المترجم عالج ذلك في مقدمته البحثية، فلا أثقل على هذه التوطئة، سوى أن أشير إلى أن أهمية كتاب جورج سارتُن عمومًا، و إلى دقته في معالجة المادة، وكذلك أشير إلى شموليته وموضوعيته فيها من جهة، وإلى أهمية هذه الترجمة من جهة أخرى.<p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; text-indent: 19.05pt; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy">لا يعتمد تاريخ العلوم والمعارف على الحدود الزمنية التي تميز حقبة تاريخية عن حقبة تاريخية أخرى، ولا على الحدود الجغرافية التي تفصل ما بين الثقافات، ولا يمكن أن يعتمد تاريخ العلوم والمعارف على ذلك؛ إذ أن سير العلوم والمعارف الإنسانية وانتقالها من ثقافة لأخرى لا يتوقفان عند الحدود الزمانية والمكانية للحضارات والثقافات المتتابعة؛ فقد يكون سير تلك العلوم والمعارف من ثقافة لأخرى سريعًا تارة، بطيئًا تارة أخرى، ولكنه لا يتوقف. <p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; text-indent: 19.05pt; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy">كان سير العلوم والمعارف عارمًا في الفترة التي برزت فيها العلوم الإسلامية من القرن التاسع حتى القرن الثالث عشر الميلادي، إذ أنارت هذه العلوم دياجير كثيرة في العالم. لكن ثغرةً في تاريخ كتابة العلوم والمعارف نشأت مع بداية عصر التجديد الأوربي، الذي كان رواده يركزون على الإرث الكلاسيكي لأوربا (الإغريقي واللاتيني)، فقد اعتبروا عصور ما سواه اللاحقة "عصورًا مظلمة" (</span><span lang="NL-BE" dir="ltr" style="font-size: 14pt; color: navy; mso-ansi-language: nl-be">Dark Ages</span><span dir="rtl"></span><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy"><span dir="rtl"></span>)، أدت، مع مرور الزمن، إلى التقليل من أهمية دور العرب والمسلمين وإسهامهم في تطوير العلوم والمعارف، بله تجاهل الكثير من إسهاماتهم، وذلك على الرغم من أن البحث العلمي في العصور الوسطى كان قائمًا بشكل رئيس على إسهامات العرب والمسلمين العلمية.<p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; text-indent: 19.05pt; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy">من هنا أرى التدليل على أهمية كتاب جورج سارتُن، فلقد سد هذا الكتاب الثغرةَ الكبيرة في تاريخ العلوم والمعارف الانسانية، وعالج كل مصادر الحضارة القديمة والحديثة، وتوقف كثيرًا وبإنصاف على الفترة الإسلامية، فأوفى إسهامات العرب والمسلمين في تاريخ العلوم والمعارف الانسانية حقها بموضوعية مستحبة. وتتجلى نظرة سارتُن إلى تاريخ العلم في هذا السياق بنقض فكرة "المعجزة الإغريقية" التي نشأت في عصر التجديد الذي كان رواده يرون أن العلوم والمعارف الإنسانية ولدت ونشأت في اليونان، فيقول في هذا السياق في مقدمة كتابه: "من السخافة أن نؤكد على نشأة العلوم في اليونان في حين مهد لهذه "المعجزة الإغريقية" خلال عشرات الألوف من السنوات في مصر وبلاد ما بين النهرين [...]. لقد كانت العلوم اليونانية حركة نهضة أكثر منها إبداعًا واختراعًا". وعليه فإن سارتُن وضع فكرة "المعجزة الإغريقية" في سياقها الطبيعي، حيث أن الإسهامات المصرية والبابلية والشرقية القديمة كانت تمهيدًا للعلوم الإغريقية فيما بعد، وأن الحديث عن علوم اليونان دون الإشارة إلى ما سبقها في بابل ومصر إنما هو تزوير للتاريخ: "لا يعتبر التأريخ للعلوم القديمة دون تزويد القارئ بمعلومات كافية عن العلوم الشرقية ناقصًا فحسب، بل مزورًا أيضًا". وهذا النهج نفسه اتبعه في التأريخ لدور العرب والمسلمين وإسهامهم في تطوير العلوم والمعارف في العصور الوسطى، إذ رد الاعتبار لهم أسوة بالحضارات الشرقية التي ذكرتها.<p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; text-indent: 19.05pt; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy"><span style="mso-spacerun: yes"> </span>لقد أيقن سارتُن وغيره من مؤرخي العلوم والحضارات والمؤرخين بشكل عام، ولا يزالون يوقنون حتى اليوم، أن اللغة العربية ـ إلى جانب الإغريقية واللاتينية والعبرية ـ واحدة من أربع لغات تشكل مصادر الحضارة الحديثة الأربعة، وأن دراستها ودراسة العلوم والمعارف والآداب المدونة فيها أمر لا بد منه في جميع الأحوال، حيث أن هذا هو التقليد العلمي الذي لم يتوقف في الغرب منذ العصور الوسطى حتى اليوم!<p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; text-indent: 19.05pt; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy">من جهة أخرى، لا تتجلى مقولة "الترجمة علم جامع للعلوم" في مقام مثلما تتجلى في هذا المقام. ولا تشكل ترجمة كتاب ما تحديًا لمترجم مثلما تشكل ترجمة هذا الكتاب، ذلك أن الإقبال على ترجمة كتاب يؤرخ لتاريخ العلوم والمعارف البشرية بما فيه من أسماء وتواريخ وحقب وسلالات ومصطلحات علمية وفنية كثيرة لعمل يتضمن دقة جانبية كثيرة، كالنظر في رسم الأسماء الأعجمية، والبحث والتدقيق في رسم الكلمات، وما إلى ذلك من أعمال بحثية ضرورية تقتضيها طبيعة الكتاب. ومن هنا أرى أن ترجمة بعض هذا الكتاب أو كله لا يقبل عليها إلا مترجم موسوعي مخضرم، ودليلي في ذلك<span style="mso-spacerun: yes"> </span>يتجلى مما يلي: <p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; text-indent: 19.05pt; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy">لقد كان سارتُن يجيد قرابة عشرين لغة اعتمد -في كتابة تأريخه للعلوم والمعارف- على مصادر مدونة بها، واستخدم في كتابه مصطلحات منها. وهذا يؤدي إلى "عقبة من العقبات الترجمية أثناء نقل هذا الكتاب إلى العربية"- كما يقول المترجم في مقدمته، ولا يمكن التغلب عليها إلا بالبحث المستمر في جميع المصادر المتاحة، وناهيك بذلك من عمل جبار، يتجاوز دور المترجم التقليدي إلى دور العالم الموسوعي المحقق الذي يسعى في ترجمته إلى تحقيق غايات علمية أخرى تصدر عن الترجمة، نحو:<p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; text-indent: 19.05pt; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy"><span style="mso-spacerun: yes"> </span>(أ) الالتزام بالتبويب الأصلي للكتاب لتسهيل عودة الباحثين العرب إلى الأصل الإنكليزي للكتاب؛<p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; text-indent: 19.05pt; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy">(ب) القيمة التوثيقية، وتتجلى بثبت آلاف المصادر العلمية التي اعتمد عليها سارتُن في تأليف كتابه ووضعها -إلى<span style="mso-spacerun: yes"> </span>جانب الكتاب- في متناول الباحثين العرب؛<p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; text-indent: 19.05pt; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy">(ج) ضبط الأسماء الأعجمية بالأحرف اللاتينية وفقًا للنظام الذي أرساه المؤلف، ونقحرتها إلى العربية نقحرة علمية للإمعان في الضبط؛ وهذه إستراتيجية لا بد منها في ترجمة الكتب العلمية. (لا يلتفت في هذا السياق إلى الرأي القائل إن ذكر الأسماء بالأبجدية اللاتينية يثقل على القارئ)؛<p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; text-indent: 19.05pt; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy"><span style="mso-spacerun: yes"> </span>(د) تجنب التعليق الإضافي في الحواشي – الأمر الذي قد يثقل على القارئ، ويحول بينه وبين فهم الفكرة المحورية.<p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; text-indent: 19.05pt; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy">ولكن المتعة الكبيرة التي تتيحها ترجمة الدكتور أحمد الليثي لهذا الجزء المخصوص بإسهامات العرب والمسلمين من كتاب سارتُن، تتمثل في نجاحه الكبير في "نقل الوقع" (كما يعرفه نيدا) الموجود في الأصل الإنكليزي للكتاب، وتقديمه ـ هو ومصادره وحواشيه ونتائجه ـ بديباجة عربية فصيحة، تخال معها وكأنك تقرأ في عيون كتب التراث، وليس في كتاب مترجم .. وهذا ـ لعمري ـ فيه من التميز والإبداع والروعة. <p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy"><p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy">كلمـة أخيـرة:<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; text-indent: 19.05pt; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy"><span style="mso-spacerun: yes"> </span>إذا كانت الحضارة البشرية عمارة من اثني عشر طابقًا، فإن أربعة منها -في تقديري- إن لم يكن أكثر، هي من بناء العرب والمسلمين. وهذا ما وثق له سارتُن في سفره الجليل (مقدمة في تاريخ العلم). وعليه فإن ترجمة الجزء المتعلق بإسهامات العرب والمسلمين من كتابه هذا لخطوة فيها الإكبار والإجلال، في جميع الأحوال، مع أنها لا تشفي الغليل كله؛ إذ لا بد من ترجمة سائر كتاب (مقدمة في تاريخ العلم)- وكذلك سائر كتب جورج سارتُن وأبحاثه ـ إلى العربية في أقرب الآجال، ليس بسبب الفوائد العلمية العظيمة في كتبه وأبحاثه فقط، بل وفاءً لذكرى عالم كبير أنصف الأمم التي أسهمت في تاريخ الحضارة الانسانية، وفي مقدمتهم العرب والمسلمين- إنصافًا بيّنــًا ..<span style="mso-spacerun: yes"> </span><p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; text-indent: 19.05pt; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy">فهنيئًا لنا وللثقافة العربية بهذه الترجمة، وبهذا الإنجاز النيّر الخيّر الذي نذر الدكتور أحمد عبدالفتاح الليثي له وقته، ليفيد شداة العلم والأدب بما يقودهم إلى أجواء الثقافة الأصيلة، وهو إذ يسير على هذه الجادة التي سلكها الأجداد، من العلماء الأمجاد، فإنه يتبع سنتهم من حيث الوفاء للعلم ، والعطاء لطلابه، والاقتداء بخلقهم في البحث عن الحكمة ضالة المؤمن.<span style="mso-spacerun: yes"> </span><p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy">يا أحمـدَ الليثـيّ فضلُك غامــر<p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy">أسديتَ نفعًا في العلومِ وفي الهدى<p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy">جوزيت خيـرًا من<span style="mso-spacerun: yes"> </span>كـريمٍ<span style="mso-spacerun: yes"> </span>زادنا<p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy">علمـًا، وبالتأريخ فازَ من اقتدى.<p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy">أ. د. عبدالرحمن السليمان</span><span dir="ltr" style="font-size: 20pt; color: navy"><p></p></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; text-indent: 3.6pt; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; color: navy">كلية ليسيوس – جامعة لوڤين- بلجيكا

            ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

            يطلب الكتاب من الموقع التالي: http://www.mallbooks.com/vbook44350.html

            <p></p></span></p>

            تعليق

            • إدارة الجمعية
              الإدارة
              • May 2009
              • 214

              #7
              [align=center]صدر سنة 2007 سفر جليل هو:

              معجم التعابير الاصطلاحية في العربية المعاصرة

              للأستاذة الدكتورة وفاء كامل،
              أستاذة اللغويات بكلية الآداب – جامعة القاهرة
              وعضو مجلس إدارة الجمعية الدولية لمترجمي العربية

              غلاف المعجم:



              [/align]


              [align=justify]مدخل:

              التعابير الاصطلاحية (Idioms) ظاهرة معجمية موجودة في كل اللغات الطبيعية ، وإن اختلفت درجة الوعي بهذه الظاهرة ، وتفاوتت درجات العناية بها: درسا وتحليلا وتوثيقا لها في معاجم تلك اللغات.

              ويمكن تعريف التعبير الاصطلاحي بأنه : تجمع لفظي (أكثر من وحدة معجمية بسيطة) ، يقع في الاستعمال اللغوي باطراد، وله دلالة ثابتة لا تنتج من تجميع دلالات مفرداته المكونة له.

              لذا فإن التعبير الاصطلاحي ، باعتباره ذا دلالة لا يمكن استنتاجها من خلال مفرداته ، يُعَدّ في العمل المعجمي الحديث وحدة معجمية. و يخصص له في المعجمات العامة مداخل فرعية ، كما تفرد له معظم اللغات الحية معاجم مستقلة ، يخصص له فيها المداخل الرئيسية.

              واللغة العربية – التراثية والحديثة – تزخر بالتعابير الاصطلاحية ، وكان اهتمام المعجميين العرب بها بوصفها عبارات أو تراكيب تقع فيها الكلمة (المفردة) ، وظلت هذه النظرة التي ترى مركزية الوحدة المعجمية المفردة متحكمة في طريقة عرض التعابير الاصطلاحية في المعجم العام جمعا لمادتها، وإدراجا في بناء المعجم، وتحريرا وإخراجا طباعيا.

              وفي العصر الحديث – ونتيجة للاحتكاك بالفكر اللغوي الغربي ، والصناعة المعجمية الغربية – برز اهتمام بالتعبير الاصطلاحي: تحديدا للمفهوم والمصطلح ، ثم بدأ الاهتمام بالتأليف فيه ، فظهر ثلاثة من معاجم التعابير الاصطلاحية، في الفترة الزمنية بين 1987 ، 2003

              أهداف المعجم:

              1. تغطية التعابيرالاصطلاحية الموجودة في العربية الحديثة.
              2. المعالجة المعجمية الموسعة للتعابير الاصطلاحية.
              3. خدمة الترجمة البشرية وبرامج الترجمة الآلية.

              طبيعة المعجم / تصنيفه:

              معجم مختص للتعابير الاصطلاحية في العربية الحديثة والمعاصرة ، أحادي اللغة ، مبني على مدوَّنة نصوص موسعة ( Corpus based )، يضم ما يقرب من 4000 تعبير اصطلاحي.

              مادته:

              بنيت مادة المعجم من خلال مدونة نصوص لغوية تمثل اللغة العربية الحديثة والمعاصرة في مجالات مختلفة : [ الأدب باختلاف أجناسه : ( روايات وقصص ومسرحيات عربية و مترجمة للناشئين والكبار) – فنون – علوم - رياضة – اجتماعيات – سياسة – اقتصاد- دوريات علمية ، ومجلات أدبية ونقدية، وسياسية ، وتربوية ، واجتماعية ، وثقافية فكرية، ونسائية ، تصدر في كل من مصر والكويت والإمارات والسعودية وسوريا ولبنان ولندن..إلخ ].

              حجم المعجم:

              يصل حجم المعجم إلى حوالي 650 صفحة .

              بنية المعجم:

              - البنية الكبرى:
              قائمة مبنينة بالتعابيرالاصطلاحية في العربية الحديثة، كما أظهرتها مدونة النصوص.

              - البنية الصغرى:
              وتعرض فيها المعلومات الآتية لكل مدخل معجمي:
              1. المدخل : التعبير وتنوعاته (Entry).
              2. الشرح أو التعريف.
              3. الأمثلة والاقتباسات من المدونة الحية (Corpus based).
              4. المعلومات الصرفية (اشتقاقية وتصريفية).
              5. المعلومات النحوية (تركيبية وإعرابية).
              6. معلومات الاستعمال.
              7. المعلومات التأثيلية ( Etymological information).
              8. معلومات الهجاء.

              الجديد في هذا المعجم:

              * على المستوى التنظيري
              1. تدقيق المفهوم ووضع معايير تحديد التعبير الاصطلاحي، وتحديد التنوعات الشكلية للتعبير الواحد.
              2. بناء مدونة النصوص اللغوية وطرائق التحليل.

              * على مستوى تقنيات الصناعة المعجمية
              1. تقنيات جمع المادة:
              - بالاعتماد – اعتمادا أساسيا – على مدونة نصوص طبيعية ، وعدم النقل عن المصادر المعجمية السابقة ، وإنما تنحصر الاستعانة بها في التوثيق.
              - الاستعانة في الجمع اليدوي للمادة بمجموعة من الباحثين ، ( من طلبة الماجستير والدكتوراه).
              2. تقنيات البناء:
              - رُتِّبَت البنية الكبرى للمعجم حسب الترتيب الألفبائي لحروف التعبير كاملا ؛ باعتباره الوحدة المعجمية.
              - تم الربط بين تنوعات التعبير الواحد عن طريق الإحالات المعترضة Cross references.
              - حرصت الباحثة على إحكام بنية المعجم على المستوى الدلالي بالربط بين الحقول الدلالية، وتجلية العلاقات الدلالية بين التعابير.
              3. تقنيات التحرير:
              - توخي البساطة في شرح التعابير، وتنويع وسائل الشرح.
              - تقديم معلومات موسعة نسبيا عن التعابير: تأثيلها واستعمالها.
              4. تقنيات الإخراج الطباعي:
              - تتميم ضبط متن المعجم ، عن طريق ضبط كل كلماته ضبطا كاملا بالشكل.
              - محاولة ضبط البنية على مستوى الإخراج الطباعي ، بتنميط طرق التعامل مع الأشباه والنظائر.

              المستهدَفون من المعجم / المستفيدون منه:

              1. ابن اللغة.
              2. متعلم اللغة من غير أبنائها.
              3. برامج معالجة اللغات الطبيعية (قواعد البيانات المعجمية – برامج الترجمة الآلية).

              مشكلات المحاولات السابقة:

              1. عدم تحدد المفهوم في ذهن صانعي معظم هذه المعاجم تحددا كاملا؛ مما أدى إلى الخلط بين التعابير الاصطلاحية وظواهر لغوية أخرى: ( بقية التجمعات اللفظية مثل الوحدة المعجمية المركبة، والمصطلحات متعددة الكلمات...إلخ ).
              2. ضعف الاستيعاب ؛ لاعتماد معظمها على تقليدية المقاربة.
              3.فوضى تقنيات المعالجة.
              4. الخلط بين التنوعات المختلفة للتعبير الواحد ، ومعاملتها في كثير من الأحوال باعتبارها تعابير مختلفة ، وهو ما يؤثر في تمثيل المعجم.
              5. غياب الصياغة البنيوية للمعجم.
              6. النقل والتقليد.

              فريق العمل:

              ـ قامت الباحثة بإعداد فريق عمل عدده 15 باحثا ، اشترك في الجمع اليدوي لمادة المعجم ، بعد تدريب أفراده على تمييز التعابير الاصطلاحية من خلال ورش العمل ، وتكليفهم برصد التعابير، وتحديد مواضعها في المدونة ، وكتابة الجمل التي وردت فيها هذه التعابير على نماذج خاصة مطبوعة أعدتها لهذا الغرض.

              ـ واشتركت الباحثة مع أفراد هذا الفريق في جمع مادة المعجم يدويا على مدى أربع سنوات، ثم قامت بمراجعة المادة التي جمعها الباحثون ؛ لتدقيقها ، وحذف ما لا يندرج في إطار التعابير الاصطلاحية. واختيار الأمثلة التي توضح السياقات التي يستعمل فيها كل تعبير اصطلاحي ، ثم بدأت في تحرير مادة المعجم.

              ـ وفي مراحل التدقيق أضافت ما يفيد في توضيح المعنى، بشرح الكلمات الصعبة أو الغامضة ، وتحديد خصوصية استعمال التعبير: إن كان مختصا بالأشخاص أو غيرهم ، أو مرتبطا بصيغ صرفية أو نحوية بعينها. كما رصدت معلومات الاستعمال ، والتأثيل ، والإحالات ... الخ.

              ـ حين وجدت للتعبير أكثر من معنى رصدت كلا من هذه المعاني، وأتبعته بالأمثلة التي توضح السياق الذي يستعمل فيه.

              ـ وحين وجدت الباحثة بالمدونة بعض التعابير الاصطلاحية المعاصرة من اللهجات العامية ، حرصت على تحديد مواضع هذه التعابير في المدونة، بالإشارة إلى صفحات الكتب والمطبوعات التي جمعت منها المادة.

              والمعجم يعد إضافة للمعاجم العربية ، في مجال التعبير الاصطلاحي ، الذي يندر فيه المعاجم العربية ، التي تتبع التقنيات الحديثة للعمل المعجمي ، فضلا عن المعاجم التي ترصد مادتها من خلال مدونة حية.[/align]

              تعليق

              • إدارة الجمعية
                الإدارة
                • May 2009
                • 214

                #8
                كنز الحكايا

                صدرت سنة 2009 الطبعة الثانية من كتاب: كنز الحكايا،

                ويحتوي على ترجمة عربية لحكايا الأطفال الشهيرة للأخوين غريم وهي:

                كتاب الغاب – بامبي – ثليجة والأقزام السبعة – ليلى والذئب – بينوكيو – أم الذهب والدببة الثلاثة.

                الحكايا مزينة بصور توضيحية بالألوان الطبيعية.

                وكان الدكتور عبدالرحمن السليمان ترجم هذا الكتاب الذي أصدره ناشر الأطفال البلجيكي (van gool) قبل سبع سنوات، وطبع أول مرة في الصين الشعبية، ووزعته مكتبة ستيفان في بيروت. وقد أعيدت طباعة هذا الكتاب في الهند هذه المرة.

                عدد الصفحات: 145 صفحة حجم كبير فاخر.

                رقم الإيداع الدولي: Isbn 905889–067– 8

                صورة الغلاف:


                تعليق

                • إدارة الجمعية
                  الإدارة
                  • May 2009
                  • 214

                  #9
                  [align=center]الكتاب:

                  د. خالد توكال (2010). معجم الأفعال الثلاثية في العربية. الطبعة الأولى. 650 صفحة. مكتبة الآداب للطباعة والنشر والتوزيع.[/align]
                  [align=justify]تمثل الأفعال الثلاثية المجردة مشكلة كبيرة عند التعبير بها، وهذه المشكلة لاتظهر في المكتوب بقدر ظهورها في المنطوق، فعندما يحاول العربي أن ينطق بفعل ثلاثي مجرد تظهر أمامه مشكلتان رئيستان:

                  الأولى: ضبط عين الفعل في الماضي، وقد أوردت كتب اللغة كثيرًا من الأمثلة عن انحرافات نطقية تُظْهِرُ خلطًا بين وزني (فَعَلَ) و(فَعِلَ)، وبين (فَعِلَ) و(فَعَلَ)، وبين (فَعَلَ) و(فَعُلَ).

                  الثانية: ضبط عين المضارع، فالماضي (هَدَفَ) هل مضارعه (يَهْدِفُ) أم (يَهْدُفُ)؟، و(قَصَدَ) هل مضارعه (يَقْصِدُ) أم (يَقْصُدُ)؟ إلى غير ذلك من الأفعال التي لايستطيع المتكلم تحديد عين مضارعها؛ فتسبب اضطرابًا وحيرة.

                  وقد قام اللغويون بمجهودات كبيرة لاحتواء هذا الاضطراب على مستوى الكفايتين الوصفية والتفسيرية. في مقدمات المعاجم والكتب اللغوية، ولكن ظلت المشكلة قائمة لما في التقسيم من كثرةٍ للشواذ، واختلافٍ في الضبط من معجم لآخر. ويلمس هذا الذين يستخدمون اللغة المنطوقة، فالأفعال الثلاثية يمكن أن يسبب ضبطها اضطرابًا أكثر من إعراب أواخر الكلمات. فكان هذا المعجم جامعًا للاستعمالات التراثية من بطون المعاجم، والاستعمالات الحديثة من الكتب والمجلات؛ بغية أن يكون شاملًا غنيًّا .

                  ميزات المعجم:

                  1- جمع الأفعال الثلاثية.
                  2- رصد الاستعمالات التراثية والمعاصرة عن طريق استعمال الأفعال في سياقات مختلفة.
                  3- ضبط عين الماضي والمضارع تبعًا لمنهج موضح في المدخل.
                  4- تضمين بعض المعاني الوظيفية مثل: التعدي واللزوم.
                  5- بدأ المعجم بمدخل عن معالجة تقعيدية للأفعال الثلاثية باستخدام الإحصاء. قدمت من خلاله تقعيدًا جديدًا لضبط عين المضارع لم يرد عن القدماء، وقد أثبت نجاحه.
                  6- المعجم مشكول بالكامل.

                  رُتِّبَ المعجم ترتيبًا ألفبائيًّا، وتقوم بنيته الداخلية على فكرة المدخل، حيث يتم عرض الفعل الذي على وزن (فَعَلَ)، ثم ضبط مضارعه، ثم استعمالاته المختلفة التراثية والحديثة، ثم الوزن (فَعِلَ)، ثم ضبط مضارعه، ثم استعمالاته المختلفة، ثم (فعُل) وهكذا.

                  يقع المعجم في حوالي (650 صفحة)، ويستفيد منه ابن اللغة، والناطقين باللغة العربية كلغة ثانية.

                  د. خالد توكال
                  مدرس بكلية اللغات التطبيقية
                  الجامعة الفرنسية في مصر [/align]

                  تعليق

                  • ahmed_allaithy
                    رئيس الجمعية
                    • May 2006
                    • 3961

                    #10
                    صدر كتابان عن المركز القومي للترجمة هذا العام.
                    الأول :
                    الأدب الإنجليزي: تاريخ موجز
                    تأليف: جون بيك ومارتن كويل
                    ترجمة: الدكتور حمدي الجابري
                    مراجعة وتصدير: د/ احمد الشيمي


                    والآخر :
                    الإسلام في أوربا: التنوع والهوية والتأثير
                    تحرير وتقديم عزيز العظمة وإيفي فوكاس
                    ترجمة وتقديم: د/ أحمد الشيمي
                    مراجعة وتصدير: د/ محمد عناني

                    وتتقدم الجمعية الدولية لمترجمي العربية للدكتور حمدي الجابري والدكتور أحمد الشيمي بالتهنئة الحارة على هذين الإنجازين.

                    ونسأل الله أن يجعل عملهما من العلم الذي ينتفع به، وأن يجعل عملهما دائمًا في طاعته.
                    د. أحـمـد اللَّيثـي
                    رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                    تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

                    فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

                    تعليق

                    • ahmed_allaithy
                      رئيس الجمعية
                      • May 2006
                      • 3961

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة إدارة الجمعية مشاهدة المشاركة
                      تهنئة رقيقة لأخينا الدكتور أحمد الليثي،


                      بمناسبة صدور ترجمته لكتاب جورج سارتون:


                      (مقدمة في تاريخ العلم).




                      [imgr]http://www.mallbooks.com/photo/img-1305158370.jpg[/imgr]صدرت ترجمة أخينا الدكتور أحمد الليثي، رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية، العربية للأجزاء المتعلقة بإسهامات العرب والمسلمين من كتاب مؤرخ العلوم الشهير جورج سارتون (مقدمة في تاريخ العلم).





                      وقد قدم الدكتور عبدالرحمن السليمان للترجمة بتوطئة أبرز فيها أهمية الترجمة لكتاب ((لم يكتب أحدٌ مثلَه في تاريخ العلم. وإذا ما استثنيا الكتب الدينية المقدسة فإن هذا الكتاب يأتي في المرتبة الأولى في العالم كله من حيث الاستشهاد به، والاقتباس منه، في المجالات العلمية عموماً، وتاريخ العلم - بشِقَّيْه التجريبي والنظري- خصوصاً. وندر أن تجد من بين أهل الاختصاص، أو الأكاديميين، أو الباحثين، أو المثقفين، أو طلاب العلم، من لم يستعن به، أو يعرفه، أو سمع به)) كما جاء في مقدمة المترجم.


                      فمبارك للدكتور أحمد الليثي، ولنا، وللثقافة العربية هذا الإنجاز العظيم!


                      وهذه توطئة الكتاب ننشرها تعريفا بالكتاب والترجمة وأهميتهما.





                      توطئة


                      من دواعي غبطتي في التقديم لهذه الترجمة العربية من كتاب العالم البلجيكي جورج سارتُن: (مقدمة في تاريخ العلم)، أن هذا السفر جليل وأصيل؛ وأن الله -سبحانه- سخر لترجمة هذا الجزء المتعلق بإسهامات العرب والمسلمين مترجمًا جِهبذًا هو الدكتور أحمد الليثي، رئيس (الجمعية الدولية لمترجمي العربية)؛ فجاءت الترجمة من هذا السِّفر المرجعي في تاريخ العلوم والمعارف غاية في الجودة والإتقان. وذلك بعد أن كان الدارسون يتلهفون لرؤية هذا الكتاب مترجمًا إلى لغتنا العربية، كله أو بعضه. ولا أظن أن سبب القصوركان نتيجة لعدم اهتمام المؤسسات العربية العلمية بكتاب سارتُن ـ فهو من أهم الكتب في تاريخ العلم، إن لم يكن أهمها -بل لأن الإقبال على ترجمة كتاب مثل هذا الكتاب -الجامع في تاريخ العلم- لا يتأتى إلا لجهابذة المترجمين، وما أقلهم!


                      ثم إن إقامتي لسنوات عديدة في مدينة غنت ـ مسقط رأس سارتُن ـ للدراسة في الجامعة التي درس هو فيها، باعث آخر على السعادة في كتابة هذه التوطئة، إذ كيف لك أن تقيم لسنوات في غنت، وتتنقل بين أروقة جامعتها العريقة ومكتباتها الغنية، ولا تلحظ أثر جورج سارتُن وظله الحاضر فيها، حتى بعد نصف قرن من وفاته؟


                      إن الحديث في أهمية الكتاب يطول، فضلاً عن أن المترجم عالج ذلك في مقدمته البحثية، فلا أثقل على هذه التوطئة، سوى أن أشير إلى أن أهمية كتاب جورج سارتُن عمومًا، و إلى دقته في معالجة المادة، وكذلك أشير إلى شموليته وموضوعيته فيها من جهة، وإلى أهمية هذه الترجمة من جهة أخرى.


                      لا يعتمد تاريخ العلوم والمعارف على الحدود الزمنية التي تميز حقبة تاريخية عن حقبة تاريخية أخرى، ولا على الحدود الجغرافية التي تفصل ما بين الثقافات، ولا يمكن أن يعتمد تاريخ العلوم والمعارف على ذلك؛ إذ أن سير العلوم والمعارف الإنسانية وانتقالها من ثقافة لأخرى لا يتوقفان عند الحدود الزمانية والمكانية للحضارات والثقافات المتتابعة؛ فقد يكون سير تلك العلوم والمعارف من ثقافة لأخرى سريعًا تارة، بطيئًا تارة أخرى، ولكنه لا يتوقف.


                      كان سير العلوم والمعارف عارمًا في الفترة التي برزت فيها العلوم الإسلامية من القرن التاسع حتى القرن الثالث عشر الميلادي، إذ أنارت هذه العلوم دياجير كثيرة في العالم. لكن ثغرةً في تاريخ كتابة العلوم والمعارف نشأت مع بداية عصر التجديد الأوربي، الذي كان رواده يركزون على الإرث الكلاسيكي لأوربا (الإغريقي واللاتيني)، فقد اعتبروا عصور ما سواه اللاحقة "عصورًا مظلمة" (dark ages)، أدت، مع مرور الزمن، إلى التقليل من أهمية دور العرب والمسلمين وإسهامهم في تطوير العلوم والمعارف، بله تجاهل الكثير من إسهاماتهم، وذلك على الرغم من أن البحث العلمي في العصور الوسطى كان قائمًا بشكل رئيس على إسهامات العرب والمسلمين العلمية.


                      من هنا أرى التدليل على أهمية كتاب جورج سارتُن، فلقد سد هذا الكتاب الثغرةَ الكبيرة في تاريخ العلوم والمعارف الانسانية، وعالج كل مصادر الحضارة القديمة والحديثة، وتوقف كثيرًا وبإنصاف على الفترة الإسلامية، فأوفى إسهامات العرب والمسلمين في تاريخ العلوم والمعارف الانسانية حقها بموضوعية مستحبة. وتتجلى نظرة سارتُن إلى تاريخ العلم في هذا السياق بنقض فكرة "المعجزة الإغريقية" التي نشأت في عصر التجديد الذي كان رواده يرون أن العلوم والمعارف الإنسانية ولدت ونشأت في اليونان، فيقول في هذا السياق في مقدمة كتابه: "من السخافة أن نؤكد على نشأة العلوم في اليونان في حين مهد لهذه "المعجزة الإغريقية" خلال عشرات الألوف من السنوات في مصر وبلاد ما بين النهرين [...]. لقد كانت العلوم اليونانية حركة نهضة أكثر منها إبداعًا واختراعًا". وعليه فإن سارتُن وضع فكرة "المعجزة الإغريقية" في سياقها الطبيعي، حيث أن الإسهامات المصرية والبابلية والشرقية القديمة كانت تمهيدًا للعلوم الإغريقية فيما بعد، وأن الحديث عن علوم اليونان دون الإشارة إلى ما سبقها في بابل ومصر إنما هو تزوير للتاريخ: "لا يعتبر التأريخ للعلوم القديمة دون تزويد القارئ بمعلومات كافية عن العلوم الشرقية ناقصًا فحسب، بل مزورًا أيضًا". وهذا النهج نفسه اتبعه في التأريخ لدور العرب والمسلمين وإسهامهم في تطوير العلوم والمعارف في العصور الوسطى، إذ رد الاعتبار لهم أسوة بالحضارات الشرقية التي ذكرتها.


                      لقد أيقن سارتُن وغيره من مؤرخي العلوم والحضارات والمؤرخين بشكل عام، ولا يزالون يوقنون حتى اليوم، أن اللغة العربية ـ إلى جانب الإغريقية واللاتينية والعبرية ـ واحدة من أربع لغات تشكل مصادر الحضارة الحديثة الأربعة، وأن دراستها ودراسة العلوم والمعارف والآداب المدونة فيها أمر لا بد منه في جميع الأحوال، حيث أن هذا هو التقليد العلمي الذي لم يتوقف في الغرب منذ العصور الوسطى حتى اليوم!


                      من جهة أخرى، لا تتجلى مقولة "الترجمة علم جامع للعلوم" في مقام مثلما تتجلى في هذا المقام. ولا تشكل ترجمة كتاب ما تحديًا لمترجم مثلما تشكل ترجمة هذا الكتاب، ذلك أن الإقبال على ترجمة كتاب يؤرخ لتاريخ العلوم والمعارف البشرية بما فيه من أسماء وتواريخ وحقب وسلالات ومصطلحات علمية وفنية كثيرة لعمل يتضمن دقة جانبية كثيرة، كالنظر في رسم الأسماء الأعجمية، والبحث والتدقيق في رسم الكلمات، وما إلى ذلك من أعمال بحثية ضرورية تقتضيها طبيعة الكتاب. ومن هنا أرى أن ترجمة بعض هذا الكتاب أو كله لا يقبل عليها إلا مترجم موسوعي مخضرم، ودليلي في ذلك يتجلى مما يلي:


                      لقد كان سارتُن يجيد قرابة عشرين لغة اعتمد -في كتابة تأريخه للعلوم والمعارف- على مصادر مدونة بها، واستخدم في كتابه مصطلحات منها. وهذا يؤدي إلى "عقبة من العقبات الترجمية أثناء نقل هذا الكتاب إلى العربية"- كما يقول المترجم في مقدمته، ولا يمكن التغلب عليها إلا بالبحث المستمر في جميع المصادر المتاحة، وناهيك بذلك من عمل جبار، يتجاوز دور المترجم التقليدي إلى دور العالم الموسوعي المحقق الذي يسعى في ترجمته إلى تحقيق غايات علمية أخرى تصدر عن الترجمة، نحو:


                      (أ) الالتزام بالتبويب الأصلي للكتاب لتسهيل عودة الباحثين العرب إلى الأصل الإنكليزي للكتاب؛


                      (ب) القيمة التوثيقية، وتتجلى بثبت آلاف المصادر العلمية التي اعتمد عليها سارتُن في تأليف كتابه ووضعها -إلى جانب الكتاب- في متناول الباحثين العرب؛


                      (ج) ضبط الأسماء الأعجمية بالأحرف اللاتينية وفقًا للنظام الذي أرساه المؤلف، ونقحرتها إلى العربية نقحرة علمية للإمعان في الضبط؛ وهذه إستراتيجية لا بد منها في ترجمة الكتب العلمية. (لا يلتفت في هذا السياق إلى الرأي القائل إن ذكر الأسماء بالأبجدية اللاتينية يثقل على القارئ)؛


                      (د) تجنب التعليق الإضافي في الحواشي – الأمر الذي قد يثقل على القارئ، ويحول بينه وبين فهم الفكرة المحورية.


                      ولكن المتعة الكبيرة التي تتيحها ترجمة الدكتور أحمد الليثي لهذا الجزء المخصوص بإسهامات العرب والمسلمين من كتاب سارتُن، تتمثل في نجاحه الكبير في "نقل الوقع" (كما يعرفه نيدا) الموجود في الأصل الإنكليزي للكتاب، وتقديمه ـ هو ومصادره وحواشيه ونتائجه ـ بديباجة عربية فصيحة، تخال معها وكأنك تقرأ في عيون كتب التراث، وليس في كتاب مترجم .. وهذا ـ لعمري ـ فيه من التميز والإبداع والروعة.





                      كلمـة أخيـرة:


                      إذا كانت الحضارة البشرية عمارة من اثني عشر طابقًا، فإن أربعة منها -في تقديري- إن لم يكن أكثر، هي من بناء العرب والمسلمين. وهذا ما وثق له سارتُن في سفره الجليل (مقدمة في تاريخ العلم). وعليه فإن ترجمة الجزء المتعلق بإسهامات العرب والمسلمين من كتابه هذا لخطوة فيها الإكبار والإجلال، في جميع الأحوال، مع أنها لا تشفي الغليل كله؛ إذ لا بد من ترجمة سائر كتاب (مقدمة في تاريخ العلم)- وكذلك سائر كتب جورج سارتُن وأبحاثه ـ إلى العربية في أقرب الآجال، ليس بسبب الفوائد العلمية العظيمة في كتبه وأبحاثه فقط، بل وفاءً لذكرى عالم كبير أنصف الأمم التي أسهمت في تاريخ الحضارة الانسانية، وفي مقدمتهم العرب والمسلمين- إنصافًا بيّنــًا ..


                      فهنيئًا لنا وللثقافة العربية بهذه الترجمة، وبهذا الإنجاز النيّر الخيّر الذي نذر الدكتور أحمد عبدالفتاح الليثي له وقته، ليفيد شداة العلم والأدب بما يقودهم إلى أجواء الثقافة الأصيلة، وهو إذ يسير على هذه الجادة التي سلكها الأجداد، من العلماء الأمجاد، فإنه يتبع سنتهم من حيث الوفاء للعلم ، والعطاء لطلابه، والاقتداء بخلقهم في البحث عن الحكمة ضالة المؤمن.


                      يا أحمـدَ الليثـيّ فضلُك غامــر


                      أسديتَ نفعًا في العلومِ وفي الهدى


                      جوزيت خيـرًا من كـريمٍ زادنا


                      علمـًا، وبالتأريخ فازَ من اقتدى.


                      أ. د. عبدالرحمن السليمان

                      كلية ليسيوس – جامعة لوڤين- بلجيكا

                      ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

                      يطلب الكتاب من الموقع التالي: http://www.mallbooks.com/vbook44350.html




                      حياكم الله أخي الدكتور عبد الرحمن وشكر لكم التهنئة.
                      د. أحـمـد اللَّيثـي
                      رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                      تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

                      فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

                      تعليق

                      • إدارة الجمعية
                        الإدارة
                        • May 2009
                        • 214

                        #12

                        الكتاب: أيها الطالب!

                        [align=justify]صدر يوم تشرين الأول/أكتوبر 2007، عن دار غارانت الأكاديمية البلجيكية، الترجمة الفرنسية لكتاب: (أيها الطالب! قواعد اللغة العربية المعاصرة)، من تأليف الأستاذ هرمان طالون والدكتور عبدالرحمن السليمان.

                        وكان الكتاب صدر في اللغة الهولندية أولا في سنة 2002، وحقق نجاحا كبيرا بحيث أصبح المنهج المتبع في معظم الجامعات والمدارس العليا والمعاهد والمدارس الهولندية والبلجيكية، فأعيد طبعه ثلاث مرات لكثرة الإقبال عليه، كان آخرها سنة 2007.

                        يتكون الكتاب من ثلاثة أجزاء: جزء في النحو والتمارين، وجزء في حلول التمارين والتطبيق، وجزء يحتوي على خمس أسطوانات للنطق.
                        [/align]

                        الجزء الأول: كتاب في النحو والتمارين وهو:

                        Ayyuhā t-Tālib!
                        Manuel d’arabe standard moderne.
                        أيها الطالب! كتاب في اللغة العربية المعاصرة.

                        Par Herman Talloen & Abied Alsulaiman
                        تأليف هرمان طالون وعبدالرحمن السليمان

                        Garant. Antwerpen/Apeldoorn, 2007
                        400 صفحة. ISBN: 978-90-441-2185-8

                        صورة غلاف الكتاب الأول:



                        الجزء الثاني: كتاب في حلول التمارين والتطبيق وهو:

                        Ayyuhā t-Tālib!
                        Manuel d’arabe standard moderne.
                        Textes des CD, Solutions des Excercises, Lexique

                        أيها الطالب! كتاب في اللغة العربية المعاصرة.
                        نصوص الأسطوانات وحلول التمارين ومسرد بالمفردات

                        Par Herman Talloen & Abied Alsulaiman
                        تأليف هرمان طالون وعبدالرحمن السليمان

                        Garant. Antwerpen/Apeldoorn, 2007
                        226 صفحة. ISBN: 978-90-441-2184-1

                        صورة غلاف الكتاب الثاني:



                        الجزء الثالث: خمس أسطوانات صلبة تحتوي على ثماني ساعات من النطق بخمسة أصوات مختلفة.

                        **********

                        صورتا غلافي الطبعة الهولندية الثالثة للكتاب:

                        كتاب النحو:


                        كتاب التمارين:


                        ثمن الكتاب بأجزائه الثلاثة: 80,00 يورو.

                        تعليق

                        • إدارة الجمعية
                          الإدارة
                          • May 2009
                          • 214

                          #13
                          صدر للأستاذ زهير سوكاح، عضو مجلس إدارة الجمعية، عن دار النشر الألمانية:
                          المكتبة الإسلامية ـ
                          Islamische Bibliothek
                          <o></o>
                          كتابMein Hadit-Malbuch وهوإصدار تعليمي وترفيهي موجه إلى الأطفال المسلمين في الدول الناطقة باللغة الألمانية. يهدف الكتاب إلى تعريف الأطفال بسنة نبيهم عليه الصلاة والسلام بأسلوب شيق وممتع، وتلقينهم مجموعة من الأحاديث الشريفة المترجمة بعناية إلى اللغة الألمانية تمكنهم من التعرف على خالقهم والاعتزاز بدينهم والوعي بهويتهم، إلى جانب تحفيزهم على التعايش مع غيرهم باحترام متبادل

                          [align=center]
                          [BIMG]http://www.ibverlag.de/images/stories/meinhaditmalbuch.jpg[/BIMG]
                          [/align]

                          <link rel="File-List" href="file:///C:%5CDOKUME%7E1%5Czouheir%5CLOKALE%7E1%5CTemp%5Cms ohtml1%5C01%5Cclip_filelist.xml"><!--[if gte mso 9]><xml> <w:WordDocument> <w:View>Normal</w:View> <w:Zoom>0</w:Zoom> <w:HyphenationZone>21</w:HyphenationZone> <w:PunctuationKerning/> <w:ValidateAgainstSchemas/> <w:SaveIfXMLInvalid>false</w:SaveIfXMLInvalid> <w:IgnoreMixedContent>false</w:IgnoreMixedContent> <w:AlwaysShowPlaceholderText>false</w:AlwaysShowPlaceholderText> <w:Compatibility> <w:BreakWrappedTables/> <w:SnapToGridInCell/> <w:WrapTextWithPunct/> <w:UseAsianBreakRules/> <wontGrowAutofit/> </w:Compatibility> <w:BrowserLevel>MicrosoftInternetExplorer4</w:BrowserLevel> </w:WordDocument> </xml><![endif]--><!--[if gte mso 9]><xml> <w:LatentStyles DefLockedState="false" LatentStyleCount="156"> </w:LatentStyles> </xml><![endif]--><style> <!-- /* Font Definitions */ @font-face {font-family:"Traditional Arabic"; panose-1:2 1 0 0 0 0 0 0 0 0; mso-font-charset:178; mso-generic-font-family:auto; mso-font-pitch:variable; mso-font-signature:24577 0 0 0 64 0;} /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman";} @page Section1 {size:595.3pt 841.9pt; margin:70.85pt 70.85pt 2.0cm 70.85pt; mso-header-margin:35.4pt; mso-footer-margin:35.4pt; mso-paper-source:0;} div.Section1 {page:Section1;} --> </style><!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Normale Tabelle"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->
                          Mein Hadit-Malbuch<o></o>
                          Zouheir Soukah<o></o>
                          IB Verlag<o>
                          </o>
                          50 Seiten<o></o>
                          DIN A4<o></o>
                          Softcover<o></o>
                          ISBN-13: 978-3-941111-06-6<o></o>
                          <o>
                          </o>

                          تعليق

                          • إدارة الجمعية
                            الإدارة
                            • May 2009
                            • 214

                            #14
                            [align=center]الكتاب: نبض المحار
                            دراسات وأبحاث في الأدب العربي

                            للأستاذ الدكتور فاروق مواسي
                            رئيس قسم اللغة العربية – أكاديمية القاسمي

                            غلاف الكتاب:


                            [/align]

                            [align=justify]صدر عن مجمع القاسمي للغة العربية كتاب د. فاروق مواسي ( نبض المحار ) وهو مجموعة دراسات محكمة ألقى مواسي معظمها في مؤتمرات نقدية مختلفة. ويقع الكتاب في 430 صفحة من القطع الكبير. وقد استهل مواسي كتابه بالقول:

                            "هذه إضمامة من الدراسات والأبحاث في الأدب العربي- قديمه وحديثه- تتناول ألوانًا أدبية مختلفة، عمدت إليها من خلال سؤال بحث حولها، مدركًا أهمية الخوض فيها، والإفادة منها، فقرأتها متقصيًا جوانبها، متلقيًا إياها، بأكثر من منهج، وفي أكثر من مأتى، فحاورتها كما حاورتني. وكنت مدركًا وأنا أغوص في بحرها أن ثمة جديدًا في صدفاتها، وأنني بذلك أعرض ما يشرق من صفحاتها، وأتلو بعضًا من آياتها.

                            بدأت رحلتي برؤى نقدية -عن الفصاحة وماهيتها وأهميتها، وأنها ليست قاصرة على لغة قريش – كما يهيأ لبعض الدارسين. ثم تناولت آفة منتشرة،وهي الضبابية في النقد، ونحوت نحو وجوب تلمس النص. كما درست موضوعًا مستجدًا على الساحة الأدبية- هو "القصة القصيرة جدًا"، فأظهرت إلى أي مدى هي قصيدة نثر، ومدى علاقتها بالألوان الأدبية الأخرى. وهذه المواد جميعًا تطمح إلى أن تقدم وصفًا فيه جدة الطرح، بقدر ما فيه من تعريف ورؤية.

                            ثم توقفت على محطات في الأدب الفلسطيني – شعره ونثره محاولاً التدليل -بصورة أو بأخرى -على نقاط القوة والإبداع فيه، وكم بالحري على بيان جوانب لم يتناولها النقد من قبل. وكثيرًا ما تركزت على النص الواحد، أحاوره وأداوره، وذلك من منطلق أن النص الفذ تمثيل لإبداع صاحبه، ومن خلاله يستطيع الناقد أن يصل إلى جوهر التجربة، وذلك إذا ما عالج النص مليًا، ووقف فيه وقفة سابرة للغور، ودائرة في مدار الفكرة، ولا يتأتى ذلك إلا بتدبّر واستقصاء للمبنى، فالمبنى هو الذي يقرر جودة النص أولاً وقبلاً.

                            ثم كانت وقفات في رحاب الأدب العربي عامة، شعره ونثره، فيها مناقشات مضمونية ومبنوية، وفيها كشف لجوانب لم يقف عليها النقاد طويلاً، وإلا لما كانت هناك ضرورة أصلاً لأن نعيد البحث فيها وعنها.

                            أما القراءات التراثية فقد كانت تعريفًا بنصوص اشتهرت ولم تُدرس، وتوصيفًا لمعالم هي جزء من أدبنا الذي له صلة حميمة بأجيال سبقت، وما زال صداها يتردد هنا وهناك، فكانت القراءات صحبة لها ولمحبيها.

                            حاولت هذه الدراسات معًا –على الرغم مما قد يبدو من بعد بين موضوعاتها – أن تقترب إلى واقع يتفاعل معه القارئ، يفهم منه النص، ويستجيب لمكوناته، بل يتعدى ذلك إلى خلق طاقة متطورة فيه، تكرس قيمة العمل الفني من جهة، وتبني أجهزة مؤولة ومدربة في النظر إلى العمل الإبداعي -عامة. لذا فإن هنا طموحًا آخر لدراسة الكيفية التي ينطلق منها سؤال البحث، وذلك بدراسة ما سبق، وبالسير في مسار التلقي بدربة تحاول أن تتقرى الجمالية والدهشة الفنية في العمل الإبداعي.

                            وهذا الكتاب إذ يجد في مجمع أكاديمية القاسمي دعمًا له، حتى يتنسم النور، فإن الفضل في ذلك

                            للقائمين على الأكاديمية وعلى مجمعها، فلا أقل من كلمة عرفان ودية، ووفاء وتحية.

                            المحتويات :

                            رؤى نقديـــة
                            الفصاحة ودلالتها، وهل هي لغة قريش تخصيصًا؟
                            من ضبابية في النقد إلى تلمّس في النص
                            القصة القصيرة جدًا، وإلى أي مدى هي قصيدة نثر؟
                            عن الأدب الفلسطيني
                            تجليات الكنعانيـة ومفهومها لدى عز الدين المناصرة
                            النفَس القصصي في شعر توفيق زياد
                            تجليات الخوف في نصوص طه محمد علي
                            قصيدة "من الأعماق" لكمال ناصر – تمثيل لتجربته
                            قراءة في قصيدة "هذا المدى" للشاعر لطفي زغلول
                            الانتماء للوطن في الشعر للأطفال
                            كما عبر عنه شعراء الجليل والمثلث
                            إلهام دويري وإبداعاتها في أدب الأطفال
                            سليمان نزال والحنيـن إلى البرتقـال
                            نشيج السبحات لعائدة نصر الله، ومأساة المرأة العربية
                            قراءة نقديـة في الأدب العربي
                            الصوفية في شعر صلاح عبد الصبور
                            شعر المازني في مراوحته بين التأثر بالشعر العربي القديم
                            وبين التأثر بالشعر الرومنتي الإنجليزي
                            حب الأب لطفله
                            قراءة تحليلية لقصيدة السياب "مرحى غيلان"
                            في صحبة محمد علي شمس الدين: متابعة لشعره، ومحطة لدى "فراشته" الجميلة
                            وصف الصورة (الرسم أو اللوحة) في الشعر العربي القديم
                            قراءة في سيرة سهيل إدريس الذاتية،
                            "ذكريات الأدب والحب"
                            الظاهر والمضمر في نص "الملك الحكيم" لجبران
                            قراءة تراثية
                            موشح "أيها الساقي" ومطارحة أدبية على اليرموك
                            قصيدة "عليا وعصام"، أو "رلى عرب".
                            [/align]

                            تعليق

                            • إدارة الجمعية
                              الإدارة
                              • May 2009
                              • 214

                              #15
                              [align=justify]أصدرت دار المنارة في القاهرة كتاباً للأستاذ ياسين الشيخ، عضو الجمعية، هو:

                              "أركان الإسلام الأساسية" - The Five Pillars of Islam

                              الكتاب باللغة الإنكليزية، ويقع الكتاب في 465 صفحة، مع الصور اللازمة بالألوان.

                              ويعالج الكتاب المواضيع التالية: العقيدة – الصلاة – الصوم – الحج – الزكاة، ودقق نصوصه الشرعية مجموعة مختلفة المشارب من العلماء ومن بلدان مختلفة.

                              راجعه أمريكي مسلم لا يعرف العربية وآخرون أيضا.

                              ويمكن لمن يود اقتناء نسخة من هذا الكتاب القيم، أو الاستفسار عن طريقة الاقتناء، مراسلة الأستاذ ياسين على البريد التالي: ytranslator@hotmail.com.[/align]

                              تعليق

                              يعمل...
                              X