|
|
الترجمة المنظورة At-Sight Translation الترجمة المنظورة |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | طرق مشاهدة الموضوع |
#81
|
||||
|
||||
![]() |
#82
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#83
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
شيوخ العولمة الدينية و الفكرية و الثقافية و... لا يعرفون قواعد الفقه ولا القياس الصحيح؟.. كله كلام في كلام.. . ظاهرة صوتية لم تقدم للإسلام شيء |
#84
|
||||
|
||||
![]()
الحرق هو الحرق...
.. الإشكالية هى فى... تحليل حرق و تحريم حرق من... .. فقهاء الفيسبوك و اليوتيوب و الانترنت وعلى من يريد أن يفتى في حادثة أو نازلة ... . عليه بدراسة النوازل بدقة و تحديد معانى المصطلحات الفقهية بدقة و كيف تنطبق على الوقائع ، و تطبيق القواعد.. و فهم المناط و شروط تحقيقه. . ضاع الإسلام بضياع الفقه الصحيح ، و كثرة غثاء السيل من فقهاء نتيين و فيسبوكيين و يوتيبيين . |
#85
|
||||
|
||||
![]()
الإشكالية مازالت قائمة ... في الفقهاء و مقدرتهم و مهاراتهم و استيعابهم للفقه.
.. ناس يطلقون أحكام و ينشرون فتاوى . من هم ؟ .. الله أعلم .. هل نثق بما يقولونه من أحكام؟ ما هي مهارتهم الفقهية؟ وماذا انتجوا في الفقه؟ مجرد طلاب علم من مؤسسات تعليمية لم تثبت نجاح تعليمى !! .. من يرضى بمستوى التعليم فى المدارس و التعليم و البحث في الجامعات؟؟ . كل ما يقومون به هو حفظ احكام و فتاوى ، و لا يعرفون الفرق بين العلة و الحكم...و الحكمة ولا القياس ولا كيف نطبقه ولا معنى كلمة " مناط" ولا الفرق بين استخراج المناط و تحقيق المناط.. ثم يفتون؟؟ من هؤلاء في الفقه؟؟ فقهاء فروع؟؟ أم فقهاء مذهب؟ فقهاء شاملون أم فقهاء انترنت و فيسبوك و يوتيوب ... "بتوع كله"... دون منهج فقهى؟ اقتباس:
... الفقه له اختصاصيون... و ليس كل من قرأ كتب في مسائل الفقه يصبح فقيها يفتى.. ... |
#86
|
||||
|
||||
![]()
في العلوم السهلة مثل الرياضيات و الفيزياء لا يجرؤ من لم يتدرب على مهارات حل المسائل بالفتوى في الرياضيات و الفيزياء
.. هناك من يقرأ كتب عن تاريخ الرياضيات و الفيزياء . و ينقل قصص من هنا و هناك و يكرر مصطلحات فيزياء و رياضيات ولكنه يعجز عن النجاح في امتحان للرياضيات و الفيزياء. لم يتدرب لم يحل مسائل معروفه لم يبحث في مسائل غير معروف لها أي حل و لكنه فقط يحفظ المقرر يحفظ مسائل محلولة. . فهل هؤلاء يمكن أن يقدموا حلولا لمسائل في الرياضيات و الفيزياء؟؟ هذا في العلوم السهلة المادية... رياضيات.. فيزياء.. كيمياء...فلك... ارصاد جوية..علوم فضاء.. جيولوجيا.. علوم ذرة.. .. حتى طلاب هذه العلوم بدرجة بكالريوس لا يجرؤون على حل مسائل في هذه المجالات. هذا في العلوم السهلة. فما بالك في العلوم الصعبة مثل الفقه و أصوله!! ... كم من هؤلاء يمكن أن ينجح في "علم أصول الفقه" . |
#87
|
||||
|
||||
![]()
هل يمكن لفقيه ثقة عالم أن يستخرج حكم فقهى من مشاهدة صور و فيديوهات و بعد ذلك يطلق حكم فقهى؟؟
.. قارن ذلك بمسائل أبسط ، في الطلاق مثلا. . هل يفتى المفتي بصحة الطلاق أو بطلانه من حكاوى ..و.. وقصص واحاديث مرسلة؟؟ فما بالك بقضايا القتل و الحرق و الدم؟؟ لقد ضاع الفقه في فوضى عقول لا تهتم بالإسلام و فقهه الصحيح و سلامة أحكامه ... ... ولن يعود الفقه إلا بمجهودات كبيرة جدا تأخذ أزمنة. و ربما أجيال . |
#88
|
||||
|
||||
![]()
دكتورنا الفاضل عبد الحميد، مع كامل الاحترام لرأيك وتقييمك، بعيدا عن مسائل الفقه وتخريجاتها، فقط بالمنطق المعقول والسليم Common Sense
هل نناقش قضية الحرق ونتفرغ لها ونترك الأولى والأهم وهي هذه الحملة التي تشنها أمريكا وحلفاؤها والخونة من ابناء جلدتنا تحت راية كفرية واضحة وبحجة واهية لا تصب إلا لصالح أمريكا والغرب المحارب في عقر دار المسلمين والمعتدي عليه؟ واستنكارنا لداعش وبغيها يجب ألا يعمينا عن الطامة الأكبر. هذا وقت حرب وعدوان بائن، فأمريكا على الرغم من قدرتها لم تضرب النظام السوري المجرم عندما صدعت رأسنا بأن أوباما وإدارته لا يستطيعون تحمل تكاليف ضربة النظام السوري ونأوا بأنفسهم عن ذلك، فهم لا يهمهم أن تذبح شعوبا بأكملها وشعاراتهم ما هي إلا هراء. وها هي الآن تجيش الجيوش وتسير الحملات الجوية المتتالية وأصبح أوباما فجأة موافقا على الحملات التي رفضها في السابق. فهذه القضية التي يجدر أن تناقش وليس حدثا طارئا هامشيا، فنحن لا نعطي الأمريكان شيكا على بياض ونتبرأ منهم ومن والاهم. وكل المسائل الفقهية التي ناقشتها حضرتك يا دكتور سليمة ولا غبار عليها، لكن مقامها يأتي في الظروف الطبيعية وليس أثناء حرب ضروس تشن على المسلمين الذين لمّا يجتمعوا على راية واحدة، وتختلف فتاويهم تبعا لذلك. فلا بد من مناقشة المسألة الأكبر وهي الحرب على المسلمين ودوران الأنظمة الحاكمة تحت راية الكافر المحارب. أما الإغراق بأمور جانبية فلن يجدينا نفعا. هذا رأيي ولا أحجر على آراء الآخرين، على الرغم من يقيني أن المسألة تتجاوز رفاهية الآراء لتصل إلى طرق صلب مبادئنا كمسلمين.
__________________
|
#89
|
||||
|
||||
![]()
لا فائدة ترجى من الكتابة للتوعية حول الفقه و الأحكام و الفتاوى.
.. لا فائدة.. .. اكتب عن القياس و شروطه و كيف نطبقه على حادث الحرق... .. فيأتى أحدهم و يلصق صور للحرق و شريط لأحد الشيوخ.. .. ما علاقة الشريط و الصور بالقياس الفقهى و استخراج الحكم و كيف نطبقه ومن يطبقه.. .. لا فائدة فالفوضى ستزيد و الله المعين |
#90
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
تحياتى كيف يمكن لقراء على صفحات النت أن تعالج القضايا الهامة؟ الحملة التي تشنها أمريكا وحلفاؤها والخونة من ابناء جلدتنا من الذى يعطى الأمريكان الشيك؟؟ وهل قراء الأنترنت و فقهاء الفيسبوك و اليوتوب والانترنت قادرون على تقديم حلول؟ أم اننا في فوضى كلامية لن تقدم أي حلول؟؟ ولو قلنا "النخب" فما وظيفة النخب في هذه الفوضى و التبعية و الظلم و الفساد و...إلخ ودمت |
#91
|
||||
|
||||
![]()
ربما يا دكتورنا الفاضل يفتح الله عليك أو عليّ أو على الأخ صالح بفكرة تنير درب الملايين من الناس، ولمَ نستبعدها على الله تعالى؟ فالعبرة ليست ليست بالحجم أو الموقع أو المكانة، بل بالحكمة التي هي ضالة المؤمن. ولا يهمني مصدر هذه الحكمة سواء أكانت من شيخ داعشي أو حتى من غير مسلم. فالحكمة التي تثري حياتنا ولا تتعارض مع مبادئنا هي ما يجب أن نبحث عنه لتطبيقها وأخذ المنفعة منها.
أما ما يعطي الأمريكان شيكا على بياض هو عدم انتباهنا لما يجب تقديمه أو تأخيره حسب الظروف التي تواجهنا. وقد أقع أنا بهذا الخطأ ولا أتمناه لغيري. فكما تعلم حضرتك، لقد عارضت سلوكيات داعش (لأسباب ذكرناها سابقا) منذ فترة مبكرة وكتبت ذلك صراحة على الفيسبوك، ونالني من الأذى ما نالني، ومازال موقفي على حاله لم يتغير. لكن الظروف الآن تغيرت، ومن غير الحصافة أن أكرر انتقاداتي لهم حاليا، فهذا هو "الشيك المفتوح على بياض" الذي أقصده. وطبعا لن يقدم هذا أو يؤخر من سعي الأمريكان وحلفائهم لتدمير بلداننا، لكنه نابع من احترامي لنفسي ومبادئي وشرف الخصومة. فالخلاف له وقته المناسب.
__________________
|
#92
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
تحية طيبة مرة ثانية هل يمكن لمن يكتب على الأنترنت أن يغير من سياسات الدول؟ هل وسائل التواصل السيبيرى في فضاء الأنترنت الافتراضى أن تؤثر على سلوك الناس لتوحدهم ؟ أم أنها و سائل لزيادة الفوضى و الانقسام و التحزب و تسطيح الوعى؟ و دمت |
#93
|
||||
|
||||
![]()
هم قادرون على ذلك إن كانت نواياهم حقيقية وصافية. وقارن كيف حدث الحراك الشعبي في تونس ومصر واليمن وسوريا وليبيا سنة 2011. هل كان نخبويا مبرمجا أو عفويا صادقا؟
وأنا من الذين يؤمنون أن الانترنت والعولمة أتت بدفع رباني لأجل كشف الأفكار وسهولة تناولها وتلاقحها وتبيان الغث من السمين منها، ثم تقييمها والحكم عليها وتبني الصالح منها. والمعلومة لا يحتكرها أحد الآن: لا حكومات ولا أفراد ولا علماء ولا فقهاء... فأصبح دور هؤلاء يتركز بحسن الصياغة والتنظيم والتأطير. لولا الفوضى يا دكتور ما عرفنا الانضباط، ولولا الانقسام ما عرفنا الوحدة ولولا السطحية ما عرفنا الجدية والعمق. هكذا هي الحياة، وقالها المصريون قديما: "يوضع سره في أضعف خلقه". أليس كذلك؟
__________________
|
#94
|
||||
|
||||
![]()
البحوث التي قدمها الإخوة سواء في اللجان الشرعية التابعة للدولة الإسلامية أو من الأنصار كلها تستند إلى أدلة وفتاوى قديمة من عدة مصادر فقهية وهي غير خاصة بالدولة الاسلامية فعلى سبيل المثال هذا بحث ليس له علاقة لا بالدولة ولا أنصارها
القولُ المبينُ في حكمِ التحريقِ والمُثْلةِ بالكفارِ المعتدين http://www.saaid.net/Doat/Zugail/310.htm فيما يتعلق بالدولة الاسلامية التي يسميها البعض "داعش" !! ، فالمنصف المتّبع للحق الباحث عنه يعلم أنها دولة مفترى عليها والأدلة تثيت ذلك ، على سبيل المثال لا الحصر ، كانوا يزعمون أن الدولة تكفر أهل العراق وتستحل دمائهم وهذا كذب وافتراء ، والدليل على أنه محض كذب وافتراء هذا الفيديو لأبو عمر البغدادي مؤسس الدولة الاسلامية وفيما يتعلق بالقتال في الشام فالقاصي والداني يعرف من بدأ القتال وهذا إعتراف أحدهم : الكذب والإفتراء على الدولة الاسلامية كثير وعديد ومتنوع ، وحسبكم هذا الملف وهو شيء قليل تفضلوا للقراءة : فضح الكذابين على الدولة الإسلامية http://eqra99.tumblr.com/ ![]() |
#95
|
||||
|
||||
![]()
أخي الفاضل الأستاذ صالح، من الأفضل لنا جميعا أن نترك الخلاف والجدل في هذه المسائل إلى وقت مناسب.
فالأمة تواجه حملة صليبية جديدة بمشاركة رؤوس الخيانة والردة. وها هم يجهزون الآن لحملة برية واسعة النطاق كما يزعمون ويبدو أنها ستخيب بمشيئة الله، ومن خيبتها سينشأ واقع جديد سيكسر هيمنة الغرب على المنطقة. وما علينا سوى تصفية النوايا والإيمان بالله والكفر بالطاغوت، وإن نصر الله لقريب.
__________________
|
#96
|
||||
|
||||
![]() أخي الكريم فيصل تحياتى هل فعلاً ممكن أن يؤثر كُتاب الانترنت و اليوتيوب و الفيسبوك على سياسات دول؟ كيف؟ وهل ستتوحد جهودهم ويكونوا قوة واحدة؟ أم سيسود التعدد و التحزب لهذا الفريق و هذا الفريق؟ من المعروف أن كم كمية المعلومات المنشورة على الشبكة العنكبوتية هائل جدا... فما الوقت الذي يقضيه العربي لقراءة ما يأتي به النت و الفيسبوك و اليوتيوب؟ وكيف ينتقى القارئ ما يقرأ؟ و هل يؤثر فيه؟ هل يستطيع أن يميز بين الصحيح والكاذب و المشوش و المغشوش؟ هل يميز بين الرأي و الأسس التي اعتمد عليها الرأي أم مجرد يأخذ ما يعجبه؟ مثل موضوع اختيار الفتوى المناسبة لعملية "حرق" داعش؟ من يحب داعش يؤيد الفتوى و يحلل الفعل ، ومن يكره داعش لا يؤيد الفعل ويحرم فعل الحرق؟؟ انتقائية فقهية.. في التحليل و التحريم... هل الإنسان العربي بقادر على القراءة المتعددة بجودة عالية للاطمئنان لما يقرأ؟ أم يقرأ مقتطفات وعناوين مختارة تنطبق مع رأى له مسبق؟ هل تتحول قراءة النت إلى فعل تغييري؟؟ أي هل يتحول الكلام إلى فعل؟ أي هل تتحول الظاهرة الصوتية إلى ظاهرة حركية؟ وهذه بعض المشاكل التي يجلبها النت وكتابه ( يتبع) |
#97
|
||||
|
||||
![]() تحرير المسألة أخى الكريم فيصل كتبت سابقا الآتى: 00- هل نناقش قضية الحرق ونتفرغ لها ونترك الأولى والأهم وهي هذه الحملة التي تشنها أمريكا وحلفاؤها والخونة من ابناء جلدتنا تحت راية كفرية واضحة وبحجة واهية لا تصب إلا لصالح أمريكا والغرب المحارب في عقر دار المسلمين والمعتدي عليه؟ فهذه القضية التي يجدر أن تناقش وليس حدثا طارئا هامشيا، فنحن لا نعطي الأمريكان شيكا على بياض ونتبرأ منهم ومن والاهم. 00- ما يعطي الأمريكان شيكا على بياض هو عدم انتباهنا لما يجب تقديمه أو تأخيره حسب الظروف التي تواجهنا. 00-كل وكل المسائل الفقهية التي ناقشتها حضرتك يا دكتور سليمة ولا غبار عليها، لكن مقامها يأتي في الظروف الطبيعية وليس أثناء حرب ضروس تشن على المسلمين الذين لمّا يجتمعوا على راية واحدة، وتختلف فتاويهم تبعا لذلك. فلا بد من مناقشة المسألة الأكبر وهي الحرب على المسلمين ودوران الأنظمة الحاكمة تحت راية الكافر المحارب. أما الإغراق بأمور جانبية فلن يجدينا نفعا 00- العبرة ليست بالحجم أو الموقع أو المكانة، بل بالحكمة التي هي ضالة المؤمن. 00- الأمة تواجه حملة صليبية جديدة بمشاركة رؤوس الخيانة والردة. ماذا يعنى كل ذلك؟؟ يعنى أنك تريد من خلال الكلام ، و الانترنت ، والمقالات و الفيديوهات و الصور و الأحاديث و.... أن تناقش هذه القضايا... فهل هذه المسألة على هذه الصفحة التي خصصتها ل...ل.. "داعش" هذا الكيان المجهول ؟ أقول هل ذلك هو الهدف الذى تبحث عنه منذ فكرت أن تضع موضوع "داعش"؟ |
#98
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
الواجب علينا إظهار الحق ونصرة إخواننا في الدولة الاسلامية ودحض أكاذيب ومزاعم الإعلام المنحرف . فيديو للتوثيق : الشيخ أبي بكر البغدادي بادر بالصلح ... فهل من مجيب ؟؟ |
#99
|
||||
|
||||
![]()
وكالة الأنباء الأسلامية - حق
وكالة أنباء مستقلة لا تتبع لأي جماعة أو تنظيم تنقل الأخبار الموثقة من مصادرها الأصلية إلى القارئ مباشرة . العنوان على الشبكة : http://www.dawaalhaq.com/ حساب الوكالة على تويتر : dawaalhaq2@ حساب الوكالة على الفيس بوك : https://www.facebook.com/dawaalhaq2 |
#100
|
||||
|
||||
![]() مجاهدون و مقاتلون و محاربون الفضائيات بعد انتشار .. فقهاء الأنترنت و اليوتيوب و الفضائيات و الفيسبوك ظهر نوع جديد من المجاهدين... مجاهدون الفضائيات و الانترنت مناضلون اليوتيوب و الفيس بوك . الفتاوى النتية جاهزة و المجاهدون يحاربون من أمام شاشات الحاسوب. ظاهرة صوتية .. جهاد لسانى... و نضال جدلى... ولكن فى سبيل من؟! لا أحد يدرى .. و ما أساس الفتاوى الدينية.. بعض مقاطع اليوتيوب ، و بعض الأحاديث ، و المقالات. فهل هذه هي المراجع العلمية التي يعتمد عليها مناضلون الانترنت من فقهاء الفضائيات.. وكيف يمكن أن نثق من صحة ما يلقى به الأنترنت؟ أين الفقه والثقة والعدالة والضبط... و وليس النقل و القص و اللصق لناس لا نعرف عنهم شيئا .. مجرد فوضى نتية و كلام في كلام ... هل يتذكر أحد ما حدث في افغانستان؟؟؟ .. بعد طرد الروس تقاتل المجاهدون.. و .. وكله باسم الإسلام.. نثق بمن؟؟ نثق بمن... هل نثق بكلام و ظاهرة صوتية و ما تأتي به مواقع سيبيرية؟؟.. هذه هي المشكلة الكبرى... |
#101
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
وجود الفرق والجماعات والتناحر ثم حدوث حالة عامة من الضعف الذي اعترى الأمة من الأمور التي حدثنا بها رسولنا المصطفى عليه الصلاة والسلام في أحاديثه المؤكدة والصحيحة، وبالتالي إذا كنا أمة الحق فعلينا ألا نجزع من هذا الواقع، لأن الحق دائما ينتصر وإن كان بأضعف خلق الله أو من لا يتوقع معظم الناس أنه سيظفر من خلاله. أما معاول القوة والهيمنة فهي -كما تعلم حضرتك- متغيرة وغير ثابتة حسب السنن الكونية التي يبدو أن عالما كالبروفيسور إيان موريس أدرك شيئا منها فذكر في كتابه Why the West Rules, For Now أنه خلال 50 عاما من الآن (وربما أقل) ستزول هيمنة الغرب وتخبو، وإن كان قد عزاها بالدرجة الأولى إلى عوامل الجغرافيا واستنفاذ الثروات وسلم التطور الاجتماعي. ومع زوال القوة وأو انتقالها تظهر مدى التزام الأمم بأساس استمراريتها ألا وهو عامل الحق. ومن المعلوم أن أكبر ركائز دولة الإسلام "أنها دولة الحق" على خلاف هيمنة الغرب الحالية التي ترتكز على المصلحة والمنفعة (البراغماتية). نعم، سيتغير الوضع الحالي بمعظم ما فيه، ونحن الآن نشهد الآن الولادة الجديدة لهذه الأمة وهي مخاض ليس بالسهل يحتوي على تعقيدات ومواجهات مؤلمة لكنها ضرورية للخروج من رحم الواقع الذي فرضته كل الظروف التي تكالبت منذ نهاية القرن التاسع عشر وحتى الآن. ومن سيحدث هذا التغيير هم ابنائي وابناؤك يا دكتور، وسيشكروننا إن حللنا الاسئلة المصيرية التي تواجهنا الآن حتى يتفرغوا للبناء. لكن إن فشلنا سيعرقلهم هذا قليلا، لكن النتيجة التي لا مفر منها أن الحقيقة ستنتصر والحق سيسود. وهذا هو مصير الأمة.
__________________
|
#102
|
||||
|
||||
![]()
أخي الكريم فيصل..
تحياتى حتى لا نضيع مع العبارات الإنشائية الحماسية ، وحتى نتفادى جدالات لا تقنع ولا تفيد وحتى لا تأخذنا مشاهد الفيديوهات واصوات المحاضرات التي لا نعرف صحتها و سلامتها و حتى لا تكون قدوتنا دون كيشوت و نحارب طواحين الهواء... اسأل بتحديد شديد : 00- من هو العدو الذى يجب أن نحاربه؟؟ فهل يمكن أن تحدد لنا: كينونات و كائنات يمكن معرفتها لنعرف .....من أو ما... نحارب؟! لابد من ذلك لتوجيه الأسلحة للمكان الصحيح وتكثيف النيران 00- ما ميدان الحرب و القتال و الجهاد؟ بيتنا... مكاتبنا... الانترنت... 00- من يحدد الخطط و التحركات و ينظم الصفوف؟ 00- وهل نجاهد ونناضل ونقاتل ونحارب بسلاح الانترنت؟ ما هي اسلحتنا؟ .... كلام... جدال... شرائط... فيديوهات... محاضرات... فتاوى نتية؟؟ 00- كيف نقيس الخسائر و الأرباح؟ يا عزيزى.. مجرد الكلام و الجدال لا يقدم ولا يؤخر.. فالكلام العام الهلامي لا يفيد في مجالات... الجهاد... النضال... القتال... الحرب... ودمت |
#103
|
||||
|
||||
![]() يقال: ما يفل الحديد إلا الحديد فهل ما نملك من حديد هو الكلام والنقاش و المحاضرات و الخطب والشرائط و الفتاوى و الجدال؟ .. أين الحديد حتى تنتصر الأمة؟؟ أم أن الحديد الموجود مستورد من الصين |
#104
|
||||
|
||||
![]() |
#105
|
||||
|
||||
![]() The Tipping Point: How Little Things Can Make a Big Difference, 2002 by Malcolm Gladwell The tipping point is that magic moment when an idea, trend, or social behavior crosses a threshold, tips, and spreads like wildfire. Just as a single sick person can start an epidemic of the flu, so too can a small but precisely targeted push cause a fashion trend, the popularity of a new product, or a drop in the crime rate. This widely acclaimed bestseller, in which Malcolm Gladwell explores and brilliantly illuminates the tipping point phenomenon, is already changing the way people throughout the world think about selling products and disseminating ideas. From Publishers Weekly The premise of this facile piece of pop sociology has built-in appeal: little changes can have big effects; when small numbers of people start behaving differently, that behavior can ripple outward until a critical mass or "tipping point" is reached, changing the world. Gladwell's thesis that ideas, products, messages and behaviors "spread just like viruses do" remains a metaphor as he follows the growth of "word-of-mouth epidemics" triggered with the help of three pivotal types. These are Connectors, sociable personalities who bring people together; Mavens, who like to pass along knowledge; and Salesmen, adept at persuading the unenlightened. (Paul Revere, for example, was a Maven and a Connector). Gladwell's applications of his "tipping point" concept to current phenomena--such as the drop in violent crime in New York, the rebirth of Hush Puppies suede shoes as a suburban mall favorite, teenage suicide patterns and the efficiency of small work units--may arouse controversy. For example, many parents may be alarmed at his advice on drugs: since teenagers' experimentation with drugs, including cocaine, seldom leads to hardcore use, he contends, "We have to stop fighting this kind of experimentation. We have to accept it and even embrace it." While it offers a smorgasbord of intriguing snippets summarizing research on topics such as conversational patterns, infants' crib talk, judging other people's character, cheating habits in schoolchildren, memory sharing among families or couples, and the dehumanizing effects of prisons, this volume betrays its roots as a series of articles for the New Yorker, where Gladwell is a staff writer: his trendy material feels bloated and insubstantial in book form. |
#106
|
||||
|
||||
![]()
أخى الكريم فيصل كريم
ذكرت في مداخلة سابقة.. اقتباس:
اقتباس:
الرجل يبنى كلامه على الفعل و التخطيط من دول تفهم سنن الله... .. و ليس الدول التي تتكلم ولا تفعل شيئاً. |
#107
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
المشكلة لم تبدأ منذ القرن الماضي، بل هي موجودة منذ القدم. ولعل المشكلة تتلخص بأننا كمسلمين لسنا قادرين على مجاراة الإسلام الذي يمنح آليات مناسبة في كل عصر لحل إشكالياته. المسلمون الأوائل فهموا الآليات المناسبة لعصرهم ونجحوا بتفعيلها، وعندما اضمحل الجانب الفكري ودخلنا بعصور التقليد فشلنا بفهم الآليات المناسبة لعصرنا فسيطرت علينا الأمم التي أدركت متطلبات السنن الكونية. نحن أعداء أنفسنا والعقبة الأكبر نحو تحررنا كما أرادنا الإسلام أحرارا هي ذواتنا. والتحرر يبدأ من الداخل، وهذا ما لا يريد مواجهته معظم الناس. ولكي أكون محددا أكثر فإن من مظاهر المشكلة أن كل فرقة إسلامية لا تريد ممارسة النقد الذاتي لأجل تحقيق المصلحة العليا للإسلام، فإن مارسته إحداها فسيكون ذلك لتحقيق مصلحة خاصة ضيقة. فكلها تعتقد أن لديها الحق المبين الذي لا يعتريه باطل، وهذا وهم كبير، وإلا لما كنا في هذه الحال من الضعف، ويحكمنا أراذل الناس سقّطهم. فالحرب إذًا فكرية، وهذا يقتضي نزع الفاسد من أفكارنا إلى الدرجة التي تجعلنا قادرين على النهوض. وكنا قد تناقشنا فيما سبق هاتفيا حول أن المشكلة السياسية تمنع تحقق أي حلول بمناحي الحياة الأخرى، وهذا بديهي، فلا تطور إلا باستقلال وإرادة سيادية حقيقية ثم يأتي دور الحرية الهام في صياغة الدولة. فلعلك تلاحظ أن كثيرين يتجاهلون هذا التعقيد كجماعة الإخوان المسلمين مثلا، التي ركزت على التربية السلوكية والانضباط الأخلاقي والتنشئة الاجتماعية السليمة -وهذا كله جميل ومطلوب طبعا- لكنها أهملت التنشئة السياسية وفهم أمور الدولة والحكم كما يجب، وحتى لا أظلم الجماعة فربما حدث ذلك بسبب إجبارها على العمل تحت الأرض Underground عقودا طويلة فضعفت "لياقتها السياسية" إن جاز التعبير، ورأينا هذا الضعف خلال فترة تولي الدكتور محمد مرسي الرئاسة في مصر، وهو ما أدى إلى سهولة الانقلاب لاحقا. إلا إن لديك جانبا آخر من تعقيد الصورة يتمثل بحزب التحرير وأيديولوجيته السياسية. فالحزب يعمل على عودة الخلافة، وهذا مبدأ طيب ولا خلاف عليه. لكن كيف تكون هذه الخلافة وما هو وضع وشكل مؤسسة الخلافة والخليفة ذاته؟ هل يريدونها كالخلافة الأموية أو العباسية أو العثمانية؟ إذًا كأننا عدنا إلى نقطة الصفر، وستعود الخلافة كنظام يقفز عليه الاستبداد وقد يتولاه طغاة لا يتقون الله كما رأينا عبر نماذج تاريخية سيئة. بل إن أحد المفكرين الشيعة المنشقين عن نظام ولاية الفقيه الإيراني، ويسمي نفسه أحمد الكاتب، ناظر مجموعة من مفكري حزب التحرير وأثبت لهم أن الصلاحيات التي يمنحونها للخليفة في نظامهم الأساسي ما هي إلا "صلاحيات مطلقة بلا تقييد أو محاسبة مما يخلق واقعا جديدا للاستبداد" على حد زعمه. والحقيقة التي لا مفر منها أن التأصيل السياسي لدى معظم الجماعات الإسلامية المعتبرة، ناهيك عن الجماعات الطارئة كداعش والقاعدة وغيرها، يعتمد على التقليد واجترار الماضي ولا يجرؤ أكثرهم على العودة للمصدرين الرئيسين للتشريع: الكتاب والسنة، مخالفين بذلك وصية رسول الله صلّ الله عليه وسلم. وتجد أن بعض الجماعات -كالوهابية- ينكر مثلا أن أول دستور بشري في التاريخ كان صحيفة المدينة التي شرّعت حقوق وواجبات المواطنة وتنظيم أمور الحكم والقضاء، كما ينكرون أن النظام السياسي الإسلامي هو أول نظام في التاريخ يحمل أدوات خلع الحاكم (الخليفة) وعزله، وانظر الآن كيف يطبقه الغرب! واعتذر يا دكتور إن كان حديثي "إنشائيا وحماسيا وهلاميا".
__________________
|
#108
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
تحية طيبة أولاً اعتذر لو فهمت أن عبارة إنشائى.. حماسى.. هلامى قصدتك بها... .. و لكننى أحاول توصيف كثير من الكلام النتى حتى نتفادى الوقوع في الظاهرة الصوتية... كلام بلا فعل مثل نصرة الإسلام نصرة بوكو حرام.. نصرة داعش.. نصرة رسول الله.. ... و الأمثلة كثيرة من هذا الكلام العام الهلامى الإنشائى .. مجرد ظاهرة على النت... عبارات.. يفط... لذلك اعتقد أن علينا أن نعود إلى موضوع تحرير المسألة مداخلة رقم 97 و المداخلة الخاصة بتحديد العدو و اختيار السلاح رقم 102 و تحديد العدو و الإسلأسلحة و الويات... و سأعود إن شاء الله ( يتبع) |
#109
|
||||
|
||||
![]()
الأنترنت ونظرية الحلة ( أو الطنجرة)
http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?t=9569 استبيان: ما رأيك فى تأثير الأنترنت على التفكير؟ http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?t=9510 ما الفرق بين سلاح الكاتب و سلاح العسكرى؟ http://www.atinternational.org/forum...ead.php?t=9741 مناضلون http://www.atinternational.org/forum...ead.php?t=9743 |
#110
|
||||
|
||||
![]() حول و ظيفة المثقف و المفكر و الفقيه و المجاهد و المفتى النتى ما المطلوب من كُتاب النت لننتقل من مشاهد التدمير النفسي والمعنوي إلى مواجهة الواقع بالإرادة والعقل الواعى المستند إلى منهج علمى يعتمد على المعطيات والمعلومات الصحيحة و الاستنتاجات السليمة. ما العمل لتحويل الكلام إلى أفعال؟ و العمل الفردى إلى عمل جماعى للإستعداد لما ينتظرنا اليوم أو غداً؟ و كيف نبحث و نفعل المؤسسات الفاعلة والمؤثرة على تكوين الوعي الفردي والجماعي ؟ وكيف يمكن أن نعمق الوعى بالحقائق في عقول الناس، أو ننتقل إلى الميدان من النقاش عبر المواقع التي لا يراها أكثر من 1% من الجمهور، أو تلك النقاشات التي تدور في غرف مغلقة بعيدة عن واقع ما يجرى؟ و كيف نوجد أو نفعل مؤسسات المجتمع المدني وحلقات المثقفين ، وإقامة المؤتمرات وورش العمل والمؤتمرات (النتية بالفيديو أو الصوت) ؟ و هل يمكن أن ندرس مدى تأثير الفكر و الثقافة على المجتمع وعلى معالجة المشاكل الحقيقية لشعوبنا وبلادنا ومستقبلنا وقضايانا المعاصرة؟ و هل فى استطاعتنا البحث فى سبب ظهور جماعات كثيرة مثل داعش و بوكو حرام و القاعدة و جبهة النصرة و انصار الشريعة و حزب الله و ....و التبليغ و الدعوة ...و هل يمكن أن نتحاور معهم مباشرة بدلا من المقالات و التحليلات للوصول لحلول حقيقية لما تريده هذه الجماعات؟ وفى بلادنا نسمع و نقرأ عن محاضرات و دورات في التنمية الإدارية والتفكير الاستراتيجي الشخصي والعام ومهارات إدارية ووضع الخطط ومواجهة الكوارث وخلايا الأزمات،..و..ثم لا نرى طحينا لهذه الضوضاء ، ولا نعرف من استفاد منها ونمى وعيه وتطور!!! و لم ينتقل هذا الكلام عن التنمية و المهارات إلى التنمية الاجتماعية والجماهيرية الحقيقية على الأرض وتحول إلى مسارات لنهضة مأمولة ... و لكنه فى الواقع أصبح "تجارة رابحة" فيما يعرف بهذه المسميات!!! فهل يمكن لمناضلين الفضاء السيبيري و فقهاء الأنترنت .... و مناضلون الفيسبوك ، و مجاهدون مواقع التواصل الاجتماعى أن يقدموا للقراء إجابات للسؤال: كيف نخدم مجتمعنا ونواجه قضاياه المعاصرة بواقعية ؟! فهل من مجيب؟؟ |
#111
|
||||
|
||||
![]() المقالة التالية كتبت باسم الأستاذ فهمى هويدى ، هل تعتقد أنه كاتبنها فعلاً؟ **************** الرد بالقصف الجوي على قتل المصريين في ليبيا مفهوم ومبرر، ولم يكن هناك بديل عنه، وهو يمثل إحدى الإجابات الصحيحة على السؤال ما العمل؟ لكن ما يحتاج إلى مناقشة وبحث هو ما إذا كان ذلك كافيًا أم لا. (١) قبل الكلام في الموضوع، ينبغي أن نضع في الاعتبار عدة أمور هي: • إننا بصدد تنظيم إجرامي، لاقلب له ولاأخلاق ولادين، ثم إنه لايعترف بقانون أو دستور أو حتى عرف. ومنذ أعلن عن إقامة دولته في شهر سبتمبر من العام الماضي (٢٠١٤) لم يجد أعضاؤه من يوقف شرورهم أو يردعهم. إذ بعدما عمدوا إلى قطع رؤوس بعض الأجانب الذين وقعوا في أيديهم، وفعلوها مع نفر من خصومهم فى سوريا والعراق، صدمنا إحراقهم للطيار الأردني معاذ الكساسبة حيًا، واقشعرت أبداننا حين تابعنا ما جرى للإيزيديين الذين دفنوهم في مقابر جماعية بعد سبي نسائهم. إلى آخر قائمة الجرائم البشعة التي لطخت سجلهم بدماء العديد من الفقراء الأبرياء. من ثم فلا جديد فيما ذاع خبره مساء أمس الأول، فصدم كل المصريين وأوجع قلوبهم. لكن الجديد أنهم اجترأوا على توجيه رسالتهم إلى الدولة المصرية بذلك الاسلوب الذي ذهبت فيه الفظاظة إلى حد الجنون المرضي. وليس ذلك قبولا أو تهوينا من شأن جرائمهم السابقة، وإنما هو تنبيه إلى المدى الذي ذهبوا إليه في التحدي والاجتراء. ثمة جديد آخر يتمثل في أنهم بما فعلوه أعلنوا عن خروجهم من محيط بلاد الشام، وانتشارهم خارج حدودها. في سيناء والشمال الإفريقي. وقد تناقلت التقارير الصحفية أخبار التحاق بعض الأنصار بهم في سيناء كما في ليبيا وتونس والجزائر. • إن هؤلاء الذين ارتكبوا الجريمة في ليبيا فرع عن أصل موجود في المناطق التي سيطروا عليها في العراق وسوريا، وأطلقوا عليها اسم دولة الخلافة الإسلامية. وقد اختاروا لها عاصمة مقرها محافظة الرقة بسوريا، وهو ما يسوغ لي أن أقول إن الرأس في الشام والذيول والفروع في المناطق والدول سابقة الذكر. • إذا كانت داعش أو دولة الخلافة لها وجودها الجغرافي في بلاد الشام، إلا أن جذورها الفكرية خرجت من الجزيرة العربية. ذلك أن عقيدة السلفية الجهادية التي تشكل مرجعيتهم الأساسية تعتمد على تعاليم واجتهادات المدرسة الوهابية. وكتب شيوخ الوهابية هي المعتمدة في مدارس الدولة الإسلامية، وإذا تتبعنا خط المسار الفكري فسنجد أنه استوطن في محيط القاعدة التي راجت في أفغانستان ثم وجدت تلك الأفكار تربة مواتية لها في سجون الاحتلال الأمريكي للعراق التي تخرج منها قادة تنظيم الدولة وزعماؤها. (٢) فيما يتعلق بالوضع في ليبيا فإنه أكثر تعقيدًا مما تصوره وسائل الإعلام عندنا. وقد ذكرت التصريحات الرسمية أن القوات الجوية المصرية قامت بعدة غارات على مدينة درنة التي تعد المعقل الأساسي لتنظيم داعش. وقد راجت في وسائل الإعلام المصرية في العام الماضي معلومات تحدثت عن وجود للمتطرفين المصريين هناك حيث إنهم يشكلون ما سمى بالجيش المصري الحر (على غرار الجيش السوري الحر). وبمضي الوقت تبين أن تلك المعلومات ليست أكثر من شائعات جرى الترويج لها لأسباب تعبوية وسياسية، الأهم من ذلك أن «درنة» كانت بالفعل معقلاً لعناصر التطرف والإرهاب، إلا أنها لم تستمر كذلك في ظل تطور الأمور خلال السنوات الأربع الماضية، فقد انتشر فكر السلفية الجهادية في بقية أنحاء ليبيا، خصوصًا في محيط القبائل المحافظة التي ترتفع فيها معدلات الشباب المتدين، علمًا بأن المجتمع الليبي محافظ بالأساس، وبالتالي فهو مهيأ لاستقبال تلك الأفكار. إضافةً إلى ذلك فإن ضعف السلطة المركزية وترامي الحدود الليبية فتح الباب لاستقبال أعداد غفيرة من النشطاء غير الليبيين، سواء من دول الجوار (تونس والجزائر بوجه أخص) أم اليمن والسودان، وقد انضمت إليهم أعداد من المسلمين المقيمين في بعض الدول الغربية غير آخرين من الدول الإفريقية المجاورة (مالي والنيجر وتشاد). ما أريد أن أقوله إن الليبيين الذين أعلنوا ولاءهم لداعش يشكلون جزءًا من قبائل مهمة في ليبيا تتولى حمايتهم، إضافةً إلى أن تنظيم الدولة الإسلامية بات يضم أعدادًا غير قليلة من غير الليبيين ومن غير العرب. وهؤلاء أصبحوا منتشرين في مختلف أنحاء البلاد. لقد تم استهداف درنة، المدينة الساحلية القريبة من الحدود المصرية والتي تحيط بها الأحراش والغابات، وربما نجحت الغارات في إصابة الأهداف الممثلة في المعسكرات ومخازن السلاح. إلا أن هناك علامات استفهام بخصوص مصير ما هو موجود منها في الأحراش المحيطة. وإذا صح أن الغارات أصابت كل أهدافها في درنة، إلا أن الأسئلة تظل مثارة حول مصير قواعد داعش التي انتشرت في أوساط قبائل الوسط (سبها التي احتجز فيها العمال المصريون قبل إعدامهم في الوسط) إضافة إلى أقرانهم الموجودين في بنغازي ذاتها (في الشرق). على صعيدٍ آخر فمن الثابت أن عدد المصريين المنتشرين في أنحاء ليبيا يزيد عددهم على مليون نسمة ووجودهم في مختلف البلدان ومختلف شرائح المجتمع يشكل عاملا يصعب تجاهله فيما يخص أي عمل عسكري مصري، ولابد أن يثير انتباهنا في هذا الصدد أن بعض المصريين الذين يتمسكون بالبقاء في ليبيا رغم المخاطر والظروف الصعبة التي تمر بها البلاد، هؤلاء لايزالون يؤثرون الاستمرار هناك لاقتناعهم بأن وضعهم سيكون أسوأ لو أنهم عادوا إلى بلدانهم. على الأقل فهذا ما نقله إلىَّ أحد الباحثين حين طرح السؤال على عدد من الموجودين هناك، فسمع منهم الرد الذي ذكرت. (٣) لقد فهمت أن العمليات العسكرية سوف تستمر ضد معاقل داعش ومظانها، وذلك بدوره أمر مبرر ومفهوم، ورغم وجود المحاذير التي سبقت الإشارة إليها، إلا أنني أتمنى أن تأخذ المعلومات حظها الكافي من العناية والدراسة في أي عمل عسكري قادم، بحيث توضع في الاعتبار الخلفيات التي ذكرتها، حتى لا تؤلب القبائل الليبية ضد مصر والمصريين، وحتى لا ترتفع أعداد الضحايا بين المصريين المنتشرين في البلاد. في هذا الصدد لا مفر من الاعتراف بأن ثمة ثغرة في المعلومات أفضت إلى ما وصلت إليه الأمور حتى انتهت بإعدام الواحد والعشرين مصريًا. ذلك أنهم ظلوا في قبضة داعش لأكثر من أربعين يومًا، دون أن تتوافر معلومات عن أماكن احتجازهم أو مصيرهم. لقد قرأنا بأن خلية ضمت عددًا من الخبراء المصريين شكلت لمتابعة ما يهدد أمن مصر وأبناءها في ليبيا، لكني أخشى أن تكون تلك الخطوة قد اتخذت بعدما وقعت الفأس في الرأس. لأنها لو كانت قد شكلت قبل ذلك وجرى ما جرى، فذلك يعني أنها فشلت في مهمتها ولم تنجح في إنقاذ المصريين من المصير الفاجع الذي لقوه. وإذا جاز لي أن أذهب إلى أبعد في المصارحة، فإننى أزعم أن موضوع المصريين في ليبيا لم يؤخذ على محمل الجد. فلا تم تأمينهم في أماكن تجمعاتهم، ولا حرصت الأجهزة الأمنية على أن تتواجد في محيطهم. وقد قيل لي إن ثمة مجموعة من المصريين اختفوا في شرق ليبيا التي يفترض أنها منطقة خاضعة لنفوذ اللواء حفتر الذي تؤيده مصر، وهذه المجموعة المحتجزة منذ شهرين لايعرف أحد عنهم شيئَا، لاعن خاطفيهم ولاعن أماكن احتجازهم ولاعن التهم المنسوبة إليهم. (٤) السؤال الذى يحتاج إلى مناقشة هادئة هو: إذا كان الإجراء العسكري الحازم قد أصبح ضروريًا من جانب السلطة المصرية في الرد على بشاعة الجريمة التي وقعت، فهل نحن على ثقة من أن القصف الجوي سيحسم الأمر ويغلق الملف؟ ردي على ذلك بالنفي، لأن القصف يمكن أن يشكل ضربة موجعة حقًا لكنه لن يحسم الأمر. إذ طالما بقي هناك مليون عامل مصري، وطالما ظلت ليبيا ملاصقة جعرافيًا لمصر، وطالما كان لداعش والسلفية الجهادية أنصار ومريدون، فإن تكرار ما حدث للعمال المصريين سيظل واردًا. إذا صح ذلك فما هي الخيارات الأخرى؟ أعترف بأنه ليست لديّ إجابة واضحة، لكنني اتمنى أن يفتح الباب لمناقشة تلك الخيارات، إذ يخطر لي مثلا أن نعيد التفكير في نهج التعامل مع الملف الليبي، بعدما تبين أن المراهنة على المجموعة المتمركزة في الشرق غير كافية، فضلا عن أنها ليست بالقوة والتمكين الذي تصوره وسائل الإعلام المصرية، علمًا بأن كثيرين يعرفون أن بعض أنشطة تلك المجموعة تنطلق من أحد فنادق القاهرة وليس من طبرق كما تذكر البيانات الصادرة عنها. أدري أن البعض سوف يلوون شفاههم ويعتبرون مناقشة الفكرة محاولة لإضفاء الشرعية. على الطرف الآخر المسيطر في طرابلس، والذي يرفض الإعلام المصري الإشارة إليه إلا بالسلب، كما يتجاهله الخطاب السياسي المصري بذريعة الشرعية. وأزعم أن هؤلاء يسقطون الحالة المصرية على الليبية ويتعاملون مع الملف الليبي انطلاقًا من نهج الخصومة والإقصاء المطبق في مصر. وهذا الإسقاط هو بداية الخطأ في النظر السياسي للموضوع، لأن العلاقة بين الطرفين هناك مختلفة جذريًا عن الوضع السائد في مصر. ثم إنه من الثابت أن أيًا منهما لم يستطع أن يلغي الآخر ويخرجه من الساحة الليبية، إذ لكل منهما حضوره وقواعده على الأرض التي لا يستطيع الآخر تجاهلها، ولذلك فلا مفر من تفاهم يجمع الاثنين ويسعى إلى إيجاد حل يعيد الأمن والاستقرار إلى الربوع الليبية، لأنه مالم يتحقق ذلك فإن الجماعات الإرهابية ــ داعش وغيرها ــ ستظل ترتع في البلد، وستظل مصدر تهديد للسلم الأهلي في ليبيا وللأمن القومي المصري. هذا تفكير سريع في المخرج الموازي الذي يكمل دور الحسم العسكري، ويحاول أن يجعل للسياسة دورًا في حل الإشكال، أما إذا قررنا أن نخاصم السياسة في داخل مصر وخارجها فينبغي ألا نستغرب إذا دفعنا ثمنًا باهظًا لقاء ذلك. |
#112
|
||||
|
||||
![]()
مما يثير العقل للتفكير أننا لا نعى الكثير مما يحدث وأننا نعيش فترة عصيبة ولا ندرى من يحرك الأمور على الأرض.
و بالرغم مما يقال عن ثورة المعلومات والمعرفة و العولمة الثقافية إلا أن ما يصل ألينا من معلومات غير كاف لفهم ما يحدث في الواقع. و ليس أمامنا إلا محاولات تعميق الوعى بطرح بعض الأسئلة فقط... لماذا تعمل "داعش" على زيادة اعداءها ؟ لماذا يصاحب افعالها زيادة تشويه الإسلام لماذا كل البلاد تكرهها ؟ لماذا لا تهاجم إسرائيل أو تقتل يهود لماذا لا تساعد حماس لماذا لا تعمل حماس مثلها لماذا لا تهاجم سفارات أمريكا و إنجلترا و إسرائيل و... من يمولها بالسلاح |
#113
|
||||
|
||||
![]()
( ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم )
قال ابن كثير " يقول تعالى : ولو نشاء يا محمد لأريناك أشخاصهم ، فعرفتهم عيانا ، ولكن لم يفعل تعالى ذلك في جميع المنافقين سترا منه على خلقه ، وحملا للأمور على ظاهر السلامة ، ورد السرائر إلى عالمها ، ( ولتعرفنهم في لحن القول ) أي : فيما يبدو من كلامهم الدال على مقاصدهم ، يفهم المتكلم من أي الحزبين هو بمعاني كلامه وفحواه ، وهو المراد من لحن القول ، كما قال أمير المؤمنين عثمان بن عفان ، رضي الله عنه : ما أسر أحد سريرة إلا أبداها الله على صفحات وجهه ، وفلتات لسانه". هذه طريقة مثلى لمعرفة أحوال المجهولين والمنافقين. إنها في لحن القول. |
#114
|
||||
|
||||
![]()
[quote=الامين;51189]( ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم )
قال ابن كثير " يقول تعالى : ولو نشاء يا محمد لأريناك أشخاصهم ، فعرفتهم عيانا ، ولكن لم يفعل تعالى ذلك في جميع المنافقين سترا منه على خلقه ، وحملا للأمور على ظاهر السلامة ، ورد السرائر إلى عالمها ، ( ولتعرفنهم في لحن القول ) أي : فيما يبدو من كلامهم الدال على مقاصدهم ، يفهم المتكلم من أي الحزبين هو بمعاني كلامه وفحواه ، وهو المراد من لحن القول ، كما قال أمير المؤمنين عثمان بن عفان ، رضي الله عنه : ما أسر أحد سريرة إلا أبداها الله على صفحات وجهه ، وفلتات لسانه". هذه طريقة مثلى لمعرفة أحوال المجهولين والمنافقين. إنها في لحن القول.[/quote] اقتباس:
.. |
#115
|
||||
|
||||
![]()
عملية مخابراتية معقدة جدا، تختلف الأهداف والوسيلة واحدة. هدف أصحاب ما يسمى مشروع الشرق الأوسط الجديد، وهدف النظام السوري، وهدف التجار (تجار أسلحة، وأرقام الإعلام، وتجار الأيديولوجيا من أصحاب التبشير الإديولوجي الذين يريدون توجيه ضربة أخرى من نوع آخر للدين الإسلامي وثقافته) أهداف متنوعة بل قد تكون متضاربة، إلا أن الوسيلة واحدة. الوسيلة جماعة متطرفة تتكون من متشددين وخوارج وجهلة ومثاليين ومن تقطعت بهم الأسباب ومن تجري في عروقه دماء الثأر إلى جانب أنواع أخرى على رأسهم أهل النفاق الذين يدعون أنهم من الفرقة وإليها أرواحهم فداء للفرقة .. والمؤسف أن أهل النفاق هم الذين يديرون الحلقة ويسيرون البرنامج فلا يقاتلون ولا يفجرون أنفسهم ولا يجلبون أهاليهم وأولادهم إلى المعركة (إقرأ: التهلكة) ولا شيء من هذا، يكتفون بالخطابة وتأجيج المشاعر والبكاء وبرمجة خطوط السير.
|
#116
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
تحية طيبة في محاولة للفهم لما خطه قلمك حول اكتشاف أحوال المنافقين و المجهولين من لحن القول اعتمادا على... 1) ولتعرفنهم في لحن القول ) 2) ما أسر أحد سريرة إلا أبداها الله على صفحات وجهه ، وفلتات لسانه أولاً: هل تتفضل وتشرح لنا كيف ؟ بمعنى ما الوصفة التي يمكن استعمالها لكشف هؤلاء؟ لدينا كاتب أو متكلم- متحدث... و نقرأ عبارات أو نسمع أحاديث و خطب بلغات عدة و ترجمات لها. فهل فى قدرة الإنسان ان يكتشف عن طريق الكلام المنطوق أو المكتوب من هؤلاء؟ وهل تنطبق على اللغة العربية فقط أم على اللغات الأخرى ؟ و في حالة الترجمة من غير العربية هل يمكن استعمال طريقة " لحن القول"؟ و إذا أدعى احد بقدرة و مهارة في استعمال لحن القول، كيف نطمئن لصحة استنتاجه؟ مجرد محاولة لوضع قواعد لتطبيق " طريقة لحن القول" عمليا .. ثانياً: هل هناك من الصحابة رضوان الله عليهم من استعمل هذه الطريقة لاكتشاف المنافقين و المجهولين ب.. "طريقة لحن القول" و هم اكثر قربا من عهد نزول القرآن و اكثر معرفة بمعنى "اللحن" و يعرفون اللغة العربية ألفاظا ومعانى افضل من كثير من المعاصرين الآن؟ و تحياتى |
#117
|
||||
|
||||
![]() (انتم اخطر منطقة فى العالم، انتم منبع اكثر الافكار والجماعات تطرفا. انتم مصدر اخطر العصابات الإرهابية. انتم تهددوننا جميعا. نحن نعلم ان بينكم معتدلين. ولكنهم لا يبذلون جهودا كافية لمقاومة التطرف والمتطرفين والارهاب والارهابيين. ولذا سوف نأتى اليكم بأنفسنا لكى نقضى على هؤلاء الاشرار) *** الجميع يتبارون فى التأكيد على عضويتهم فى نادى مكافحة التطرف والإرهاب العربى الاسلامى امام الكاميرات، بينما يعملون فى الكواليس على توظيف الاحداث والحملة الدولية، للتخديم على مصالحهم وأجنداتهم الخاصة. وعلى رأسهم نتنياهو الذى وجدها فرصة للضرب فى المقاومة الفلسطينية وتشبيهها بداعش، وتأسيس تحالفات مع دول عربية كبرى فى مواجهة الاسلام الراديكالى المتطرف الذى يمثل عدوا مشتركا للعرب وإسرائيل. والبعض الآخر ذهب بعيدا فى التماهى مع الاتهام الامريكى الغربى، وتمادى فيه الى الدرجة التى عمم فيها الهجوم ليشمل جموع المسلمين فى العالم، مثل عبد الفتاح السيسى، فى خطابه الشهير فى الازهر بمناسبة المولد النبوى الشريف. وهذا الخطاب التحريضى الامريكى/الدولى ليس جديدا علينا، فهو ذاته خطاب جورج بوش بعد سبتمبر 2001، ضد كل ما هو عربى او اسلامى، لتبرير غزوه لأفغانستان والعراق، وإعادة تشكيل عالم ما بعد سقوط الاتحاد السوفيتى. وهو الخطاب الذى يتم استدعاءه وتحديثه حسب الطلب والمصلحة. مهندس محمد سيف الدولة |
#118
|
||||
|
||||
![]() موضوع "داعش" من الموضوعات الجميلة و الشيقة التى تظهر قدرات الإنسان العقلية فى الاستنتاج من معلومات شحيحة ، مع الأخذ فى الاعتبار ما يقال من ثورات المعرفة وسهولة الحصول على المعلومات من الأنترنت و شيوع ما يُسمنى ب... " العولمة الثقافية". و فى نفس الوقت لا ننسى ما تقوم به بعض الدول و المؤسسات بتوظيف ناس للكتابة و التعليق فى صفحات الانترنت ، و بث معلومات و صور مشوشة ، و معلومات خاطئة من أقسام تسمى Disinformation Departments ففى هذه الفوضى المعلوماتية و التشويهات المعرفية ، و ضعف مناهج علمية لفصل الصحيح من الكاذب من المعلومات ، و السليم من الردىء من الاستنتاجات فكيف يمكن للعقل الوصول لحقيقة ما يجرى فى الخفاء؟ .. |
#119
|
||||
|
||||
![]() بدايات داعش ، و قيادات صدام حسين The hidden hand behind the Islamic State militants? Saddam Hussein’s http://www.washingtonpost.com http://www.washingtonpost.com/?nid=top_pb_wplogo |
#120
|
||||
|
||||
![]() ISIS In Libya Update: Egypt Reportedly Readying Assault On Islamic State Group Positions http://www.ibtimes.com/isis-libya-up...itions-1897259 Egypt reportedly is preparing a large-scale ground and air assault along the Libyan border to oust the Islamic State group from eastern Libya. DebkaFile, quoting military and intelligence sources, said naval and marine forces are assembling at Egypt's Mediterranean ports for a possible assault on Derna, the militants' provincial capital DebkaFile noted the Islamic State group, also known as ISIS, represents an unacceptable threat to Egypt, and President Abdel Fattah el-Sisi has been warned extremists already have penetrated some Egyptian towns and military units. ISIS fighters are being smuggled through the Sinai Peninsula and Egypt from Syria and Iraq by drug rings, DebkaFile said The DebkaFile report said CIA Director John Brennan discussed a possible invasion when he visited Cairo April 19 to meet with Sisi. Sisi reportedly said he had nointention of keeping his army in Libya and would pull out after handing power back to the Libyan government. The government was moved to Tobruk from Tripoli after the capital was overrun by extremist militias operating under the banner of Libyan Dawn, including members of al Qaeda in the Islamic Maghreb DebkaFile said Brennan told Sisi Washington would prefer if Egypt acted through Libyan militias, urging cooperation with Lt. Gen. Khalifa Haftar, a Libyan-American operating out of Benghazi. Prime Minister Abdullah al-Thinni appointed Haftar commander-in-chief of the Libyan army March 2. The report said Egypt has been supplying Haftar with weapons for the last six months Haftar said Friday he would not object to outside military action similar to the Saudi-led operation in Yemen, but he needs to be in charge of forces that advance on Tripoli, Sky News Arabic reported. He also criticized U.N. Security Council sanctions for cutting off weapons to the Libyan army. He said if he had such weapons he could stem the flow of refugees to Europe |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
طرق مشاهدة الموضوع | |
|
|