What is science?

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • Dr-A-K-Mazhar
    ملاح
    • Nov 2007
    • 1858

    #76
    العلم هو الإدراك، ويتم ذلك بالاكتساب، فهو لا يولد مع الإنسان وإنما يكتسبه من خلال الإدراك، فإدراك الشيء هو الإحاطة بكل ما يخصّ هذا الشيء، فظهرت علوم عديدة منها الرياضيات، والفيزياء، والكيمياء، والأحياء، وعلم الجغرافيا، والفلك، والبحار، والنباتات، وغيرها من العلوم الأخرى التي لا تعد ولا تحصى، والشخص الذي يختص بعلم ما ويبرع به في كافة مجالاته هو عالِم.

    تعليق

    • Dr-A-K-Mazhar
      ملاح
      • Nov 2007
      • 1858

      #77
      العلم هو علم الوحي الذي أنزله الله سبحانه وتعالى على الرسل والأنبياء، حيث يعتبر النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو أعلم البشر رغم أميّته، فعلمُه عليه الصلاة والسلام هو علم الشريعة أي علم الله تعالى الذي أنزله على الأنبياء صلوات الله عليهم من البيّنات والهدى، فالعلم الشرعي هو علم الشرع الممثل بالقرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.

      تعليق

      • Dr-A-K-Mazhar
        ملاح
        • Nov 2007
        • 1858

        #78
        العلم هو رديف المعرفة، فالمعرفة تختص بالمفاهيم الجزئية وأمّا العلم بالمفاهيم الكلية، ويقال عن العلم هو مرادف لليقين أي عكس الشك

        تعليق

        • Dr-A-K-Mazhar
          ملاح
          • Nov 2007
          • 1858

          #79
          يُعرَّف العلم لُغةً بأنّه المُناقض للجهل، فهو إدراك ومعرفة الأشياء بناءً على الهيئة التي عليها إدراكاً تاماً وجازماً، أمّا اصطلاحاً يُعرَّف العلمُ بأنّه المعرفة المُضادة للجهل، كما يرى بعض العلماء والمُفكّرين أنّ العلم واضح أكثر من تعريفه.

          محمد بن صالح العثيمين، كتاب العلم، صفحة 2.



          والذي يعنينا هو العلم الشرعي، والمراد به "علم ما أنزل الله على رسوله من البينات والهدى"، فالعلم الذي فيه الثناء والمدح هو علم الوحي، علم ما أنزله الله فقط، قال النبي (صلى الله عليه وسلم): "من يرد الله به خيراً يُفقهه في الدين" ،وقال النبي(صلى الله عليه وسلم): " إن الأنبياء لم يورثوا دينارًا ولا درهمًا وإنمَّا ورثوا العلم، فمن أخذه أَخَذَ بحظ وافر". ومن المعلوم أن الذي ورثه الأنبياء هو علم شريعة الله- عز وجل- وليس غيره.


          مجموع فتاوى ورسائل الشيخ العثيمين


          نحن في ضرورة إلى أهل علم عندهم رسوخ وسعة اطلاع، وعندهم فقه في دين الله، وعندهم حكمة في توجيه عباد الله لأن كثيرًا من الناس الآن يحصلون على علم نظري في مسألة من المسائل ولا يهمهم النظر إلى إصلاح الخلق وإلى تربيتهم، وأنهم إذا أفتوا بكذا وكذا صار وسيلة إلى شر أكبر لا يعلم مداه إلا الله...

          تعليق

          • Dr-A-K-Mazhar
            ملاح
            • Nov 2007
            • 1858

            #80

            ماهية العلم

            اختلف في أن تصور ماهية العلم المطلق هل هو ضروري يتصور ماهيته بالكنه فلا يحد أو نظري يعسر تعريفه أو نظري غير عسير التعريف؟

            الأول: مذهب جماعة منهم الإمام الرازي واستدلوا بما ليس فيه شيء من الدلالة. ويكفي في دفع ما قالوه ما هو معلوم بالوجدان لكل عاقل أن العلم ينقسم إلى ضروري ومكتسب.

            الثاني:رأي قوم منهم إمام الحرمين والغزالي وقالوا: لا طريق إلى معرفته إلا القسمة والمثال وهو متعقب كما بينه شيخنا الشوكاني في إرشاد الفحول.

            تعريفات العلم

            الأول: لبعض المتكلمين من المعتزلة أنه اعتقاد الشيء على ما هو به وهو مدخول لدخول التقليد المطابق للواقع. فزيد فيه قيد عن ضرورة أو دليل لكن لا يمنع الاعتقاد الراجح المطابق وهو الظن الحاصل عن ضرورة أو دليل. وبعبارة أخرى هو الذي يوجب لمن قام به اسم العالم ويخرج عنه العلم بالمستحيل فإنه ليس بشيء اتفاقا.

            الثاني: معرفة المعلوم على ما هو به وهو مدخول أيضا لخروج علم الله تعالى إذ لا يسمى معرفة أي إجماعا لا لغة ولا اصطلاحا ولذكر المعلوم وهو مشتق من العلم فيكون دورا ولأن معنى على ما هو به هو معنى المعرفة فيكون زائدا وهذا الثاني مختار القاضي أبي بكر الباقلاني.

            الثالث: هو الذي يوجب كون من قام به عالما وهو مدخول أيضا لذكر العالم في تعريف العلم وهو دور.

            الرابع: هو إدراك المعلوم على ما هو به وهو قول الشيخ أبي الحسن الأشعري وهو مدخول أيضا لما فيه من الدور الحشو كما مر ولأن الإدراك مجاز عن العلم.

            الخامس: هو ما يصح لمن قام به إتقان الفعل وهو قول ابن فورك. وفيه أنه يدخل القدرة ويخرج علمنا إذ لا مدخل في صحة الإتقان فإن أفعالنا ليست بإيجادنا وإن في المعلومات ما لا يقدر العالم على إتقانه كالمستحيل.

            السادس: تبيين المعلوم على ما هو به وفيه الزيادة المذكورة والدور. مع أن التبيين مشعر بالظهور بعد الخفاء فيخرج عنه علم الله سبحانه وتعالى.

            السابع: إثبات المعلوم على ما هو به وفيه الزيادة والدور وأيضا الإثبات قد يطلق على العلم تجوزا فيلزم تعريف الشيء بنفسه.

            الثامن: الثقة بأن المعلوم على ما هو به وفيه الزيادة والدور مع أنه لزم كون الباري واثقا بما هو عالم به وذلك مما يمتنع إطلاقه عليه شرعا.

            التاسع: هو اعتقاد جازم مطابق لموجب إما لضرورة أو دليل وفيه أنه يخرج عنه التصور لعدم اندراجه في الاعتقاد مع انه علم. ويخرج علم الله سبحانه وتعالى لأن الاعتقاد لا يطلق عليه ولأنه ليس بضرورة أو دليل. وهذا التعريف للفخر الرازي عرفه به بعد تنزله عن كونه ضروريا.

            العاشر: حصول صورة الشيء في العقل أو الصورة الحاصلة عند العقل وفيه أنه يتناول الظن والجهل المركب والتقليد والشك والوهم. قال ابن صدر الدين: هو أصح الحدود عند المحققين من الحكماء وبعض المتكلمين.قلت: وفيه أن إطلاق اسم العلم عليها يخالف مفهوم العلم لغة واصطلاحا وعرفا وشرعا إذ لا يطلق على الجاهل جهلا مركبا ولا على الظان والشاك والواهم أنه عالم في شيء من تلك الاستعمالات. وأما التقليد فقد يطلق عليه العلم مجازا ولا مشاحة في الاصطلاح والمبحوث عنه في المنطق هو العلم بهذا المعنى لأن المنطق لما كان جمع قوانين الاكتساب فلا بد لهم من تعميم العلم. قاله في كشاف اصطلاحات الفنون.

            الحادي عشر: تمثل ماهية المدرك في نفس المدرك وفيه ما في العاشر. وهذان التعريفان للحكماء مبينان على الوجود الذهني والعلم عندهم عبارة عنه. فالأول: يتناول إدراك الكليات والجزئيات. والثاني: ظاهره يفيد الاختصاص بالكليات.

            الثاني عشر: هو صفة توجب لمحلها تمييزا بين المعاني لا يحتمل النقيض وهو الحد المختار عند المتكلمين قال في كشاف اصطلاحات الفنون: أي لبراءته عما ذكر من الخلل في غيره وتناوله للتصور مع التصديق اليقيني انتهى. قلت: إلا أنه يخرج عنه العلوم العادية كعلمنا مثلا بأن الجبل الذي رأيناه فيما مضى لم ينقلب إلى الآن ذهبا فإنها تحتمل النقيض لجواز خرق العادة. وأجيب عنه في محله وقد يزاد فيه بين المعاني الكلية وهذا مع الغنى عنه يخرج العلم بالجزئيات. وهذا المختار عند من يقول: إن العلم صفة ذات تعلق بالمعلوم.

            الثالث عشر: هو تمييز معنى عند النفس تمييزا لا يحتمل النقيض بوجه وهو الحد المختار عند من يقول من المتكلمين: إن العلم نفس التعلق المخصوص بين العالم والمعلوم. وفيه أن العلوم المستندة إلى العادة تحتمل النقيض لإمكان خرق العادة بالقدرة الإلهية.

            الرابع عشر: هو صفة يتجلى بها المذكور لمن قامت هي به. قال العلامة الشريف: وهو أحسن ما قيل في الكشف عن ماهية العلم لأن المذكور يتناول الموجود والمعدوم والممكن والمستحيل بلا خلاف ويتناول المفرد والمركب والكلي والجزئي والتجلي هو الانكشاف التام. فالمعنى: إنه صفة ينكشف بها لمن قامت به ما من شأنه أن يذكر انكشافا تاما لا اشتباه فيه فيخرج عن الحد الظن والجهل المركب واعتقاد المقلد المصيب أيضا لأنه في الحقيقة عقدة على القلب فليس فيه انكشاف تام وانشراح ينحل به العقدة انتهى. وفيه أنه يخرج عنه إدراك الحواس فإنه لا مدخلية للمذكور به فيه إن أريد الذكر اللساني كما هو الظاهر. وإن أريد به ما يتناول الذكر بكسر الذال والذكر بضمها فإنما أن يكون من الجمع. بين معنى المشترك أو من الجمع بين الحقيقة والمجاز وكلاهما مهجور في التعريفات.

            الخامس عشر: حصول معنى في النفس حصولا لا يتطرق إليه في النفس احتمال كونه على غير الوجه الذي حصل فيه وهو للآمدي قال: ونعني بحصول المعنى في النفس تمييزه في النفس عما سواه ويدخل في العلم بالإثبات والنفي والمفرد والمركب ويخرج عنه الاعتقادات. إذ لا يبعد في النفس احتمال كون المعتقد والمظنون على غير الوجه الذي حصل فيه انتهى.

            السادس عشر: هو حكم لا يحتمل طرفاه أي المحكوم عليه وبه نقيضه وفيه أنه يخرج عنه التصور وهو علم.

            السابع عشر: صفة يتجلى بها المدرك بالفتح للمدرك بالكسر وهو كالعاشر وفيه أن الإدراك مجاز عن العلم فيلزم تعريف الشيء بنفسه مع كون المجاز مهجورا في التعريفات ودعوى اشتهاره في المعنى الأعم الذي هو جنس الأخص غير مسلمة.


            هذا جملة ما قيل في تعريف العلم وقد عرفت ما ورد على كل واحد منها. قال شيخنا القاضي العلامة الرباني محمد بن علي الشوكاني رحمه الله في إرشاد الفحول إلى تحقيق الحق من علم الأصول: والأولى عندي أن يقال في تحديده: هو صفة ينكشف بها المطلوب انكشافا تاما وهذا لا يرد عليه شيء مما تقدم فتدبر انتهى. وقد أطال في كشاف اصطلاحات الفنون في بيان الأقوال السبعة الأول في حد العلم إطالة حسنة ليس إيرادها في هذا المختصر من غرضنا فإن شئت الزيادة على هذا فارجع إليه وإلى مآخذه.
            .
            كتاب: أبجد العلوم
            المؤلف: صديق بن حسن القنوجي
            المحقق: عبد الجبار الزكار
            .

            تحتوي خزانة الكتب على أمهات كتب العلوم الشرعية بفروعها المختلفة، والتي تعد رافدا مهما للباحثين المختصين وغير المختصين من زوار الموقع، مما يؤدي إلى نشر الوعي الديني لدى المسلمين وتعميق انتمائهم للإسلام وفهم قضاياه.- كتاب أبجد العلوم (نسخة منقحة)




            .

            تعليق

            • Dr-A-K-Mazhar
              ملاح
              • Nov 2007
              • 1858

              #81
              من تصفح كتاب

              1) إحصاء العلوم للفارابي

              و كتاب

              2) مفاتيح العلوم للخوارزمي

              لا نقرأ مما كتباه تعريفا للعلم و مناهج البحث العلمي، و لكنهما في عرضهما للعلوم يمكن استشفاف أن العلم في الكتابين نوع من النشاط العقلي لتجميع و تصنيف المعارف المختلفة إلي: علم المنطق وعلوم اللغة ، علم الفقه، علم الهيئة ( الفلك حاليا)، و....


              .

              تعليق

              • Dr-A-K-Mazhar
                ملاح
                • Nov 2007
                • 1858

                #82

                يقسم د. محمد عابد الجابري في كتابه بنية العقل العربي العقل العربي الي عقول ثلاثة و لكل عقل معارفه وعلومه:............

                1) العقل البياني و نظام معارفه نقلي و علومه نقلية

                2) العقل العرفاني الصوفي و انتج علوم العرفان

                3) العقل البرهاني النقدي وله علومه:

                00- علوم تعتمد المنهج الارسطي مثل الرياضيات و الطبيعيات كما مارسها الكندي والفارابى وابن سينا وابن باجة وابن طفيل وابن رشد

                00-
                علوم نظرية- تجريبية خارج منظومة العلوم النظرية السابقة، وهى مبنية علي ممارسات علمية

                تعليق

                • Dr-A-K-Mazhar
                  ملاح
                  • Nov 2007
                  • 1858

                  #83
                  وكتب د. زكى نجيب محمود (**) في كتابه "ثقافتنا في مواجهة العصر":

                  كان "العلم" عند اليونان الأقدمين هو أن تصف الكائنات أنواعاً و أجناساً، ثم ترتب تصوراتك الذهنية عن تلك الأنواع والأجناس ترتيبا يصعد بها من الأخص إلي الأعم على صورة هرمية، فتستطيع أن تلم بالعلم كله دون أن يكون في يدك جهاز واحد، ودون أن تحرك من كائنات العالم جناحاً لبعوضة. وجاء العصر الوسيط، فكان العلم هو ما مهد الطريق إلى السعادة في الآخرة، و إذا شئت فاقرأ مثلاً كتاب الغزالي "إحياء علوم الدين" لتري كيف يكون العلم فى تصوره رسما لكل خطوة يخطوها من أراد نعيم الآخرة وكان الجميع على هذا المنوال نفسه.

                  ______________
                  (**) د. زكى نجيب محمود، ثقافتنا في مواجهة العصر، دار الشروق القاهرة، ط1 1972، ص 53-54.

                  تعليق

                  • Dr-A-K-Mazhar
                    ملاح
                    • Nov 2007
                    • 1858

                    #84
                    من أهداف العلم إزالة عدم الدقة و الغموض و التناقض

                    تعليق

                    • Dr-A-K-Mazhar
                      ملاح
                      • Nov 2007
                      • 1858

                      #85

                      العلم في الكتابات العربية يعني المعرفة، والمعارف تُلتمس بأي من المناهج المناسبة و المتاحة للمعرفة

                      تعليق

                      • Dr-A-K-Mazhar
                        ملاح
                        • Nov 2007
                        • 1858

                        #86

                        من أكبر الصعوبات في البحث عن معني و مفهوم "العلم" في الثقافة العربية هي الوصول للمراجع و المصادر العربية التي تبحث موضوع "العلم"، و التفرقة بينه و بين الفلسفة، و الفقه و المنطق، و.....

                        تلاحظ في زماننا المعاصر أن أكثر الكتب العربية عن العلم تنقل مفاهيم عن العلم أما مترجمة أو تلخيص لما تعرضه الكتب الغربية عن العلم و فلسفة العلم

                        الملاحظة السابقة تستند إلي الكثير من الكتب العربية المطبوعة في القرن العشرين وحتي الآن و التي تحمل عنوان

                        مناهج البحث العلمي
                        البحث العلمي
                        أو
                        فلسفة العلم


                        تعليق

                        • Dr-A-K-Mazhar
                          ملاح
                          • Nov 2007
                          • 1858

                          #87
                          من الصعب وضع تعريف جامع مانع للعلم فى زمن الحضارة العربية قبل توقفها عن الانتاج العلمى، إلا أنه من قراءة كتب التفسير و الرجال و السيرة ، و انتاج المعتزلة و الفلاسفة العرب ( ابن رشد و الغزالى، الرازى، ...) نلاحظ أن العلم ينتسب إلى العالم ، و العالم هو الشخص القادر على حفظ الكثير من النصوص و القصص والأخبار ، وقراءة و فهم و تحليل نصوص و الاستنباط العقلى منها.

                          حدثت تغيرات بسيطة فى كتابات جابر بن جيان و البيرونى وابن الهيثم و ابن النفيس و ابن خلدون، لكن ظل الاتجاه العام هو قدرات و مهارت فى التعامل مع النصوص حفظا و فهما و تحليلا و استنباطا باستعمال اللغة.

                          تعليق

                          • Dr-A-K-Mazhar
                            ملاح
                            • Nov 2007
                            • 1858

                            #88
                            العلم منهج له خطوات، و الفرض ( Hypothesis ) أحد هذه الخطوات. و صياغة الفرض العلمى و اختباره يمثل أحد أهم ثمار وثراء و خصوبة منهج العلم.

                            و الفرض له أصوله من شواهد و خبرات من الواقع ومفاهيم مقترحة لتأطير فهم الوقائع.

                            و بعد ذلك نصل لمرحلة القوانين.

                            و جمع المعطيات و المفاهيم و الفرضيات و القوانين هو ما يمثل ما يطلق عليه "نظريات"

                            تعليق

                            • Dr-A-K-Mazhar
                              ملاح
                              • Nov 2007
                              • 1858

                              #89

                              النظرية العلمية لا تُقبل كعقيدة قاطعة( dogma دوجما)

                              كارل بوبر

                              تعليق

                              • Dr-A-K-Mazhar
                                ملاح
                                • Nov 2007
                                • 1858

                                #90
                                النظرية العلمية، التي لها مزايا أعظم و نواقص أقل من النظريات المنافسة، "مقبولة" فى الوقت الراهن

                                كارل بوبر

                                تعليق

                                يعمل...
                                X