زعران الإنترنت في ميزان أهل العلم والأدب والفضل!

**admin_01** · 04-08-2008, 05:45 PM

_MD_RE: زعران الإنترنت في ميزان أهل العلم والأدب والفضل!

شهادة للشاعر السعودي الأستاذ: حسن المعيني. ملتقى الأدباء والمبدعين العرب:<a href="http://65.99.238.12/~almol3/vb/showthread.php?p=70552#post70552">http://65.99.238.12/~almol3/vb/showthread.php?p=70552#post70552</a>( بيان استهلالي )الحمد لله رب العالمين ، ولا عدوان إلا على الظالمين ،والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين ، أمّا بعد : فإني وبدافعٍ من غيرةٍ على الأوطان والحرمات ، ومن باب ردع أهل الشبه والتخرص والمزايدات ، وكشف الدسائس والشبهات ، قد كان لي أن رددت على المدعو / عامر محمود العظم – والذي لا يزال اسمه هذا محل نظر فهناك من يقول بأنه اسم مزورٌ لا حقيقي ، وهو فلسطيني المولد أردني الجنسية و يعمل مترجماً في وزارة الخارجية القطرية ،ويرأسُ موقعاً الكترونيّا يسميه (الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب ) ويختصر في (واتا wata) والذي ثبت كذلك لدينا بأنه انتحل الاسم والشعار والاختصار من جمعية رسمية مسجلةٍ في بلجيكا وهي ( الجمعية الدولية للمترجمين العرب ) ثم بدأ يمارس من خلال موقعه المنتحل ذلك شتى أنواع الزجل والزغل والوشاية بين الطوائف والشعوب والحكومات والدول والهيئات دون رادعٍ من دينٍ ولا ثقافةٍ ولا وعيٍ ولا مروءة ، وهو في كل يومٍ يلبس لباساً يواري به ألاعيبه الكثيرة، فتراه مرة ينادي لفلسطين بالنصرة ، وتارة يسعى للوقيعة بين الدول العربية وإثارة الفتنة بينها عبر تساؤلاته الخبيثة والمبسوطة في موقعه ، وتارةً يدعو إلى الثورة ضد الحكومات ، وأخرى ضد المؤسسات والهيئات ، ولا تكاد تتبين له لوناً ولا شكلاً ، حتى أعلن عن حملته ودعوته للحرائر العرب بأن يلفظن أزواجهن ، كونه لا يوجد رجلٌ واحدٌ في العالم العربي – على حسب تعبيره طبعاً – وكانت تلك في نظري هي القشّة التي قصمت ظهر البعير ، فيوم أن داخل معه المداخلون، وعلّق المعلقون ، واعترض المعترضون، وطبّل التابعون ، وكان من بين أولئك المداخلين أحد الشباب المثقفين من أبناء السعودية ، ويوم أن ردّ عليه ردّاً منطقياً عقلانياً بالشاهد والدليل ، وسأله أسئلة مفحمةً لم يستطع الرد والإجابة عليها – قام هذا الخبيث المدعو / عامر العظم فتجاوز حدوده وقذف زوراً وبهتاناً آلاف النساء السعوديات تخصيصاً ،والعربيات تعميماً ،واتهمهنّ في شرفهن يوم قال في معرض ردّه على ذلك الشاب المثقف في الفقرة التاسعة والعاشرة والتي نشرت في موقعه في هذا التاريخ والتوقيت الموضحين : 03/04/08, 09 :23 09:23:43 AM، ( 9 ) ألا تدري أن الرذيلة والعلاقات غير الشرعية منتشرة بشكل تدميري في (جدة والرياض) ومعظم المدن العربية، أم أنك آخر من يدري؟(10 ) لماذا يخاف الأكاديميون والمثقفون السعوديون والعرب والشعوب العربية؟وللاحتياط : فقد احتفظنا لدينا بأصول الردود وصفحاتها الوارد فيها نص كلامه لمن شاء بعد الاطلاع ، وللعلم بعد ذلك :فقد حذف هذا الكلام بتوجيهٍ وبمشورةٍ من مستشاريه ومقربيه - كونهم أدركوا قبل أن يدرك هو مغبة ما قال وكتب- فسارعوا بحذفه لا ورعاًَ وديناً ومروءةً كما يدعون ، ولكن خوفاً وجبناً ،ولأنّ قائلَهُ أتفه وأحقر وأنجس من أن يظلّ عند كلمته تلك ، ويبين ما جاء فيها ويتلقى الردود عليها ، ولأنه قد علم أنّ من الرجال في السعودية وباقي البلاد العربية من لا يساوي هو شسع نعلِ أحدهم ولا موطئ قدمه في خلاء، ولقد علم مِنْ قبلُ ذلك المأفون كيف أن شبابهم قد روّضوا الأعداء في غير ما جبهةٍ وساسوهم كما تساس الخيل التي يزعم هو أنها أغلى من الرجل العربي يوم لم يعرف – ولضحالة فهمه – أنّ الرجال لا يقوّمون بالمال كما تقوّم الخيول – والتي لا يساوي هو حافر واحدٍ من عجافها- . وقد حذف الكلام السابق كما قلت وللاعتبار المذكور من جهة، ومن جهةٍ أخرى لكي يواري المدعو / عامر العظم ، ويغطي سوءته ويظهر نفسه بأنه الضحية والمسكين وأننا قد ظلمناه وسببناه وتهجمنا عليه بغير وجه حق، وزاد وزراء السوء لديه بأن طفقوا يخصفون على سوءته المكشوفة تلك من ركيك التبريرات ، وزائف التأويلات ، ويستعرض المثقفون منهم والمعدودون في النخبة خبرتهم وحنكتهم في إنقاذ الموقف وتداركه ، ولكن لمْ يكن لهم ما أرادوا ، فقد اتسع الخرقُ على الراقع ، وقد كسرت الجرّة ، وانفرط العقد ، مهما حاولوا تضبيب ما انكسر ، أو لملمة ما انفرط ، ولقد عقدت العزم على كشف زيفه ،وبدأت الرد عليه في موقعه بأقل ما يستحقه من النعوت والصفات – لأن حقّ مثله الركلَ لا الحوار – وذلك قبل أن يحظرني ويمنعني من الرد عليه في نفس موقعه ،وإني لأستند في كل ذلك إلى ديني ومبادئي واستشعاري لفداحة ما قاله عامر العظم في حق نسائنا سواءً في السعودية أو البلاد العربية الأخرى – ولا فرق – ، ولأنني واثقٌ أن هناك من بنات حواء في كل البلاد العربية من هنّ أشرف من هذا الوقح الحقير ،والأجير الصغير ،ومن هنّ قادرات على الرد والردع بمختلف الطرق والأساليب على من أتى مثل ما أتى عامر العظم ، أو قال مثل ما قال في حقهن ، وإنني بهذه المناسبة لأدعو جميع المثقفين والأكاديميين في السعودية والخليج وباقي البلاد العربية للوقوف ولدقيقة واحدةٍ يستقطعها كل واحدٍ منهم من وقته الثمين ليرد على هذا الخائب الخاسر كلامه وقذفه . وإني لأدعو كذلك جميع نسائنا ومثقفاتنا في ( جدة والرياض ) وجميع السعودية والخليج والبلاد العربية أن يصفعن هذا الكاذب الأفاك على وجهه بنعالهن – وليحذرن من انتعالها مرة أخرى إلا بعد غسلها سبع مراتٍ إحداهن بالتراب – لأنه - وأجلهن الله وأكرمهن- ليس سوى رجسٍ نجسٍ ،ولو لا الضرورة لما ارتضينا رداً عليه في الأصل ترفعاً وتنزّها . ولقد كانت كل السهام التي في كنانة حسن المعيني ليست موجهةً إلا إلى عامر العظم ، ولكنْ ولما كان من تخرّص كثيرٍ من أتباعه والمخدوعين به والمطبلين له ، ممن هاجموني أنا شخصياً - يوم دافعت عن حرائر بلدي ، ورددت على ذلك الأفّاق قوله- ومع أني لم أكن قد تعرضت لأحدٍ منهم من قبل بسوء ، ولم يكن قد دار بيننا نقاشٌ البتة ، إلا أنهم نصبوا أنفسهم أوصياء لعامر العظم ومحامين له ، وبدؤوا ينعتونني بمختلف النعوت ترضية لسيدهم وتطييباً لخاطره ، جاهلين أو متجاهلين – خابوا وخسروا – ما الذي جعلني أثور وأخرج عن طوري في لحظةٍ لا سابق لها ، وهم يعرفون من قبل من هو حسن المعيني ! وأيّ قلمٍ هو قلمه ! ولمّا كان كذلك فإني سأستهل رسائلي المتلاحقة بالرد على كل أولئك الصغار التابعين والمخدوعين كونهم قد تعرضوا لي بالإساءة شخصيّاً ، وفهمت منهم موافقتهم وتأييدهم له في ما قاله من قذفٍ وتجنٍّ في حق الحرائر الشريفات من بنات السعودية والبلاد العربية – والتي تُعدّ أنفاسُ إحداهن أشرف وأطهر من حياة شخصٍ من أمثال أولئك من مولده إلى أنْ يهال عليه التراب - وإذا ما فرغت منهم واحداً واحداً ، ورددت على كل واحدٍ منهم قوله ، أو ألقمه حجراً ، فسأتفرغ حينها لكبيرهم الذي علمهم الكذب والدجل والتضليل والمراوغة والسفسطة ، المدعو / عامر العظم ، و والله وتالله وبالله ليرينّ ما أصنع ،ولأنتصرن لكل شريفةٍ عفيفةٍ قذفها زوراً وبهتاناً ،وطرائقي وأساليبي سيعرفها العظم جيّداً إن عاجلاً أو آجلاً ، وهي كفيلةٌ بأن تجعله يتمنى أن الأرض ابتلعته ، أو هو بلع لسانه ،فلم ينطق له لسانٌ ولم يكتب له قلم،يوم قال ما قال وكتب ما كتب ، ولأجعلنه يلعن اليوم الذي عرف فيه شاعراً يدعى /حسن المعيني ، أو بلاداً تدعى/السعودية، أو بلاداً شاسعة ً- ليس إليها ينمى - تدعى /البلاد العربية.والله من وراء القصد وعليه التكلان ومنه نستمد العون والمددوكتبه / حسن المعيني – السعوديةالأحد 1 / 4 / 1429هـ – الموافق 7/ 4/ 2008مللتواصل ومعرفة المزيد عن القضية ومجرياتها :<a href="mailto:almaeni2020@yahoo.com">almaeni2020@yahoo.com</a>

**عبدالرحمن السليمان** · 04-10-2008, 08:25 PM

_md_re: زعران الإنترنت في ميزان أهل العلم والأدب والفضل!

إحدى الآفات التي ابتلينا بها في زماننا هذا هي ظاهرة الكذب وتكرار الكذب إلى ما لا نهاية حتى يترسخ الكذب في أذهان الناس وكأنه حقيقة. وهذه آلية يتبعها كل كذاب محترف أجير لغيره مثل وزير إعلام هتلر وأحمد سعيد والصحاف وغيرهم من الكذابين المحترفين.

يقول عامر "العظم" إن الناس يغارون من "إنجازاته". ولقد ردد غير واحد من رواد موقعه مسألة "الإنجازات" هذه مثل الببغاوات دون أن يسألوا أنفسهم، ولو مرة واحدة، ما هي إنجازات ذلك الموقع؟ أقول الموقع ولا أقول "الجمعية" رغم ادعاء الكذاب ذلك لأنه أخفق إخفاقا شديدا في تأسيس جمعية قانونية وتسجيلها ولا يزال يخفق رغم محاولاته الحثيثة لذلك ــ وكان آخرها محاولته توريط الأستاذ معتصم الحارث الضوي في تأسيس "جمعية" في بريطانيا!

لا يقتصر إخفاق الكذاب على عجزه في تأسيس جمعية قانونية وتسجيلها فحسب، بل عجز حتى اليوم وأخفق في إصدار كتاب واحد لأي من الـ 140.000 عقل عربي في مجموعته الإخبارية أو الـ 13.000 عالم ولغوي ومترجم في مربعه بزعمه! كتاب واحد أو أي منشور ورقي ملموس ..

بالإضافة إلى ذلك باءت جميع محاولاته للمشاركة في أي من مشاريع الترجمة القائمة، وعجز عن استجلاب أي مشروع لأعضائه .. وأرد عليه التحدي وأتحداه هو و"عقوله" معه أن يصدروا ولو كتابا واحدا مثل الكتب التي تصدرها الجمعية الدولية لمترجمي العربية (الجمعية القانونية) ضمن سلسلة مطبوعاتها، أو أن يستجلب ولو مشروعا واحدا بربع حجم آخر مشروع لنا وهو مشروع ترجمة الأدب الفلمنكي إلى العربية (وبميزانية مالية مفتوحة) فضلا عن مشروعنا مع المركز القومي للترجمة في مصر .. وأتحداه أيضا أن يتمكن هو وجميع "عقوله" معه من المشاركة في المشاريع الدولية المقبلة التي تشارك الجمعية الدولية لمترجمي العربية (الجمعية القانونية) في إعدادها والتي بلغ ميزانية أحدها مليون يورو سوف يكون نصفها من نصيب المترجمين العرب ..

أما أنك تعتبر أن إطلاق موقع لا يزوره في اليوم أكثر من ألفي زائر إنجاز عظيم، وكذلك تنصيب نسخة مجانية من ميديا ويكي تسميها "موسوعة واتا"، ثم تركب مجلة بمائة دولار تسميها "وكالة واتا للأنباء"، ثم تطلق مجلة إلكترونية تجتر فيها أبحاثا منشورة في أكثر من موضع وتعتبر ذلك إنجازات تتحدى الناس بأن يأتوا بمثلها، فضلا عن تكريم مرتجل ودكتوراة فخرية تجعلك وقابليها منك أضحوكة للناس .. فهذا ــ أيها الأنوك ــ لا يسري إلا على من هو بحكم من لم ير النور في حياته ولا يعرف بالتالي التفريق بين الغزال، وبين اليربوع ــ شرواك.

إن "إنجازاتك الحضارية" معروفة .. في الخليج العربي .. وخارج الخليج العربي .. وإن يأسك أيها المشبوه من تحصيل المال العربي نصبا واحتيالا لما تسميها "إنجازات" وهي في الواقع مواقع إنترنت مجانية لا يكاد يخلو حاسوب شاب واحد من شباب العرب منها لأنها متاحة للجميع بالمجان، أقول إن يأسك هو الذي جعلك تتجه صوب الجهات المتطرفة في أمريكا، ففتحت لهم موقعك وصرت تروج فيه لما يريدون .. وليس هجومك على حرائر العرب، ورجال العرب، ثم على العرب جميعا كما فعلت اليوم، إلا تنفيذا لأوامر أسيادك أرباب نعمتك الجدد أيها الأجير.

إنجازاتك، أيا نصف الرجل، افتراضية ومزورة، مثل اسمك! وأتحداك على الملأ أن تذكر لنا ولو إنجازا واحدا ملموسا. نتحداك أن تذكر لنا ولو كتابا واحدا مطبوعا، أو مجلة واحدة مطبوعة، أو مقالا واحدا مطبوعا يحمل اسم موقعك، كي نقر لك بالإنجاز! نتحداك أن تذكر لنا مشروعا واحدا قمت به أنت و"عقولك" أو شاركت فيه أنت و"عقولك" مع آخرين ارتضوا بك وبـ "عقولك" ــ الذين منزلتهم من العقول منزلة الثوم من البقول ولا فرق ــ شريكا! ألا سوّد الله وجهك ما أكذبك أيا نصف الرجل! سوّد الله وجهك ما أكذبك! لقد أصبحت أنت وموقعك و"عقولك" معك عارا على الثقافة العربية ينبغي محوه ..

**s___s** · 12-11-2009, 07:22 AM

جرائم الافتراء من أجل التشويه والطعن بالشابكة (الإنترنت) وضرورة كشف وفضح من يشارك بها

أظن آن الأوان لكشف جميع الأعضاء الذين يفتحون أو يساهمون في مواقع التشويه والطعن والتعدي على شرف أعضاء الجمعية وفق افتراءات وأكاذيب يندى لها جبين من له أدنى درجة من حياء أو إيمان بالله أو باليوم الآخر

لا يجوز التستر عليهم تحت أي سبب من الأسباب من وجهة نظري

لا يجوز حذف المواضيع التي تكشف حقيقة مستواهم الأخلاقي من وجهة نظري

ويجب عمل حلف بين جميع المواقع لكشف مثل هؤلاء بشكل علني وواضح

ما رأيكم دام فضلكم؟

زعران الإنترنت في ميزان أهل العلم والأدب والفضل!

زعران الإنترنت في ميزان أهل العلم والأدب والفضل!

تعليق

تعليق

تعليق

إحصائيات Arabic Translators International _ الجمعية الدولية لمترجمي العربية