|
|
قضايا عامة General Issues القضايا التي تهم الأمة في ماضيها وحاضرها ومستقبلها. |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | طرق مشاهدة الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ما انتماء السيسى الحقيقى؟ ما هذا التأليه للسيسى الذى نسمعه فى اقوال عدد ممن يتكلمون من المصريين؟ فى فترة شهور قليلة اصبح الرجل المغمور و غير المعروف فى الساحات السياسية والعسكرية المصرية..اصبح بطلا قوميا ..عبد الناصر عصر العولمة...ومخلصا كبيرا ( مسيح جديد) لشعب مصر!! الإله الجديد "السيسى" له اتباع من المؤمنين به كقائد فاتح ، و زعيم ملهم ، و شخصية كريزمية و.......إلخ؟!! وكمل جميلك والترشيح للرئاسة ، و 30 مليون توقيع ، وتغيير فى الدستور حول وزير الدفاع و.......و... أليس ما يحدث فى هذا المشهد يثير التأمل و التفكير فى كيفية ظهور صورة هذا الرجل بهذه الطريقة وهذا القبول و الاحتفاء و الاحتفال بميلاد زعيم و قائد وإله بكل بهذه السرعة و بدون مقدمات سياسية للرجل و بدون جهاد حقيقى له .. وبدون بطولات فى مواجهات عسكرية على الأرض منذ حرب 73؟ ( يتبع) |
#2
|
||||
|
||||
![]() جزء من الصورة يكمن فى أن البعض من الشعب المصرى مازال مؤمنا بتعدد الإلهة وجزء من الصورة يشير إلى أن الفرعونية كسلوك مازالت نزعة لم تتغير فى اعماق البعض من الشعب المصرى!! وكمثال لذلك فغالبية الشعب المصرى ممن يحبون كرة القدم ما زالت تحب الفرعون وتفخر بالفرعونية حتى أن فريق كرة القدم لشعب أغلبيته مسلمة يسمون فريق كرة القدم "فريق الفراعنة" ، و..... و العجب أنهم يسجدون على الأرض بعد تسجيل هدف....نعم فريق الفراعنة يسجد بعد إصابة هدف...و لكن يسجدون لمن؟؟
يبدو أنه مازال فى الشعب توجه و حب العبودية لإله يخلقه هو!! أو يخلقه للشعب من له مصلحة فى استثمار الميل للفرعونية فى البعض من شعب مصر. فما هو ياترى انتماء السيسى و حقيقته التى أهلته لذلك؟؟ هل هو يمثل مصالح شعب مصر؟ أم يمثل مصالح جزء من شعب مصر؟ أم يمثل مصالح من يقود المؤسسة العسكرية؟ أم هل هو فرعون جديد وجد من الشعب من لديه القابلية للإيمان بمخلوق برتبة عسكرية و تأليهه كفرعون جديد؟ ( يتبع) |
#3
|
||||
|
||||
![]() ما الذى دفع السيسى إلى الانحياز لجزء من الشعب المصرى ويطلب منهم التفويض ضد جزء أخر من المصريين؟ ما الذى دفع السيسى لأستعمال الرصاص الحى و القناصة لقتل المئات من المتظاهرين بالرغم أنه كان من الممكن أن يفض المظاهرات بطرق اقل عنفاً؟ لعل أهم مفاتيح إنتماء السيسى هو أنه كان رئيسا لجهاز المخابرات العسكرية فى عهد مبارك ، وظل رئيسا للاستخبارات فى فترة حكم المجلس العسكرى بعد خلع مبارك. ولنا أن نتأمل فى وصول شخص ما لرئيس جهاز هام فى مصر فى عصر مبارك و نسأل كيف يختار الرئيس مبارك من يقوم على رأس أجهزته ووزراته ومحافظات مصر و رؤوس الأحياء فى مدن مصر؟؟ و كيف ولماذا وافق مبارك على تعيين السيسى رئيسا لجهاز من أقوى أجهزة مصر و هو جهاز المخابرات العسكرية؟ وهل عينه مبارك دون الوثوق به و بانتماءه و بإخلاصة؟؟؟ ( يتبع) |
#4
|
||||
|
||||
![]() ارسلت المخابرات المصرية العميد محمد عبد الفتاح السيسى عام 2006 ( فى عصر مبارك) لأمريكا و قدم بحثا للاستخبارات الامريكية عن الديمقراطية و الإسلام فى الشرق الأوسط ، والبحث منشور مترجما ( والشكر موصول للأستاذ فيصل كريم)على موقع الجمعية التالى.. ترجمة ورقة بحث الفريق عبد الفتاح السيسي "الديمقراطية في الشرق الأوسط" http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?t=9592 هل هذه مصادفة؟ ( يتبع)
|
#5
|
||||
|
||||
![]() طنطاوى و سامى عنان و السيسى و.....كلهم من المجلس العسكرى الذى أدار الدولة بعد خلع مبارك فهل اختلف السيسى عن سامى عنان أو محمد طنطاوى من حيث الانتماء؟ كلهم ينتمون إلى.... مؤسسة عسكرية لها مصالحها ونظام مبارك ( يتبع)
|
#6
|
||||
|
||||
![]() الرجل (السيسى) كرئيس مخابرات يعرف الكثير عن أحوال مصر وعن شكاوى شعب مصر الرجل (السيسى) كان يرى فساد فى أجهزة الدولة و لم يتحرك ولم يطلب تفويضا من الشعب أيام مبارك؟ و بعد مبارك أخذ السيسى مكانه فى المجلس العسكرى لإدارة الدولة حتى يجدو حلا لما يجرى فى الشارع ،ولم يعلن اعتراضه على سامى عنان أو طنطاوى ولم نعرف موقفه لمحاسبة من أسال الدم المصرى من شهداء 25 يناير 2011!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الرجل لم يطلب تفويضا من الشعب لإنهاء ما تمر به مصر بعد خلع مبارك. ولم نسمع عن شخصيته الفذة و كريزميته و صفاته القيادية و بطولاته فى فترة حكم المجلس العسكرى!! ولم يقارنه أحد بعبد الناصر إلا بعد أن قام بما قام به!! وفى فترة مرسى ظل صامتا ، ولم نسمع إلا بعض إشاعات للتوقيع بينه و بين مرسى؟!! و بعد فترة سنة من حكم مرسى قام بثورة ثانية؟؟!!! نعم...(أيوه بالمصرى) ثورة ثانية !!! ثورة 30 يونيو!!! ثورة دموية وبتفويض من الشعب المصرى؟؟ فعلى أى شىء ثار؟ وهل ثار للشعب أم ثار لانتماءه الحقيقى للمؤسسة العسكرية؟؟ ( يتبع)
|
#7
|
||||
|
||||
![]() ما انتماء السيسى الحقيقى؟؟ رجل قضى كل حياته فى الجيش كل مصالحه مع الجيش كل ما يكسبه من الجيش تم اختياره فى نظام مبارك كرئيس لجهاز الاستخبارات العسكرية المباركية يعنى أنه يمثل مؤسسة عسكرية فى نظام (مبارك) له فكر حول الاستخبارات العسكرية فانتماء الرجل أما لمبارك أو لمؤسسته العسكرية و ليس للشعب المصرى ، بما يعنى أن مصالح الشعب تأتى بعد ذلك!! وعندما هوى مبارك لم تسقط معه المؤسسة العسكرية بل ظلت تقود فى فترة ما بعد مبارك وأكملت المؤسسة قيادة مصر بعد القبض على د. مرسى وعزله وحبسه دون اتهامات لفترة طالت وهنا اتوقف لأسال.. ما انتماء السيسى الحقيقى؟؟ ( يتبع) |
#8
|
||||
|
||||
![]() ربما يكون انتماءه الحقيقى للمؤسسة العسكرية ، فهى أقرب لنفسه وقلبه و مصالحه من انتماءه لكل شعب مصر... فمن ينتمى لشعب مصر حقيقة لا يستسهل استعمال الرصاص و القتل و القناصة لإزهاق أرواح كان يمكنه أن يفض اعتصامهم بطرق أخرى لا تسيل فيها الدماء مثل ما أسالها السيسى!! ينتمى لمؤسسة عسكرية عقيدتها هى القوة ووسائلها الحرب و إدارة الشئون المعنوية التى تشوه صورة العدو من ناحية لقتله بسهوله ، و رفع الروح المعنوية وموافقة المؤيد من الشعب الغلبان... الانتماء إذن لمؤسسة عسكرية لا تعرف فن السياسة و إدارة الدولة والاعتراف بكل المواطنين وعقيدتها القوة فوق الحق ووسيلتها تشويه المعلومات لتحقق مصالحها ( يتبع) |
#9
|
||||
|
||||
![]() صور لما فعله السيسى من أجل انتماءه |
#10
|
||||
|
||||
![]()
انتماء السيسى و
جمهورية الضباط فى مصر http://carnegie-mec.org/publications/?fa=48996 مقالة منشورة بتاريخ اغسطس 2012 |
#11
|
||||
|
||||
![]()
اسئلة الزمن كفيل بالاجابة عنها ربما بعد وقت طويل جدا او فى أقرب وقت ممكن اذا نجح الحراك الشعبي المصري لكن الذي يحيرني يادكتور وأرجوا الاجابة منك هو متلقيي الاوامر من الشرطة والجيش دائما ابقى عاجزا لهذه الشخصية المصرية الشرطية او العسكرية وهذا الخظوع والخنوع والتفاني لخدم السيسي كنت دائما ارى هؤلاء كانوا حريصين جدا للقتل بطريقة غريبة وتحتاج لدراسة عميقة لماذا يقتل الشرطي المصرى او العسكرى المصرى أخاه بتلك الطريقة ماالسر فى ذلك
|
#12
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
تحية طيبة اشكرك على المرور و القراءة و التعليق، ثم السؤال عما جرى لنفوس و عقول الجنود المصريين الذين يقتلون مصريين مثلهم بدم بارد. أولا: أتفق معك فى أن الزمن ، وما يمكن أن يظهر من وثائق و شهود عيان ، يمكن أن يقدم بعض الإجابات على الأسئلة المطروحة ، وحتى تتضح الأمور، بقدر كبير من اليقين، فما علينا إلا أن نستفيد من القدر المتاح من المعلومات و نحاول أن نرسم صورة تقريبية لما حدث. أما التفسير المحتمل لما يحدث فى مصر هو أن قادة الجيش فى مصر دولة داخل الدولة فلهم مصالح اقتصادية ولهم ميزانية لذلك فمن هذه الناحية يصعب عليهم تسليم الدولة لحكم يمكن أن يحاسبهم. بالإضافة إلى أن الدول الكبرى فى تعاونها مع بعض الدول ذات الأهمية الجيوسياسية تعتمد كثيرا على وجود اصدقاء لها من رجال يملكون السلطة والقوة فى الدول المهمة لديهم لتحمى مصالحها. ( يتبع) |
#13
|
||||
|
||||
![]()
ثانيا: هناك إدارة تسمى إدارة الشئون المعنوية للقوات المسلحة لها وظائف كثيرة لتهيئة عقول ونفوس افرادها قبل الإقدام على عمليات عسكرية محددة. و أيضا من وظائفها بث معلومات مشوشة حتى لا تثير انتباه الأعداء لما تعده للحرب. يقال عن هذه العملية بالانجليزية disinformation
وكمثال تطبيقى على ذلك ما قامت به قيادة الجيش المصرى لفترة طويلة قبل حرب 73. هذا الفرع فى القوات المسلحة يمكن الاستفادة منه داخليا لتغيير نفوس و عقول الكثير من المصريين بتصوير بعض الناس أو الجماعات كأعداء للأرض و الوطن. وتصور نفسك فى هذا الوضع عندما ترى وتشاهد و تسمع من يريد تحطيم وطنك و ارضك فماذا تفعل معه؟؟ هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى هناك العديد من الدراسات النفسية-الاجتماعية التى تحاول تحديد بعض الخواص النفسية للإنسان التى تساعد فى عملية تغيير تأثره ورد فعله تجاه بعض الاشخاص أو الجماعات فى ظروف محددة. مثلا مفهوم القيادة فى الجيش و سلوك الضباط فى التنفيد تبعا للرتبة الأعلى و مسار تسلسل الأوامر chain of order ، و التهديد بالعقاب الشديد فى حالة عدم طاعة أمر القائد العسكرى ، والتدريب المستمر للجندى على تنفيذ الأوامر دون التفكير فيها كالتى تأتى من شخص يلبس زى محدد. ومعروف فى عقيدة الجيش أنه ينتظر من يقول له هذا هو العدو و يطلب منه التعامل معه. و هناك طبيعة بشرية أصبحت سائدة وهى الثقة بمن يعطى الأمر عندما يكون فى شكل أو وضع معين ،مثلا عندما يرتدى شخص بالطو ابيض كطبيب و يطلب من ممرضة أن تقوم بعمل غير مقبول لمريض ففى احيان كثيرة تطيع الممرضة أوامر الطبيب و تنفذ ما لا تقبله. مثال آخر و هو التأثير النفسى للمتكلم على السامع عندما يفصل بينهما حاجز مادى مثل ما يحدث عندما تذهب لتقابل مسئول و تجلس و بينك و بينه مكتب. هذا الحاجز (المكتب) يعطى للمتكلم (المسئول) سلطة نفسية على الشخص الجالس أمامه. ( يتبع)
|
#14
|
||||
|
||||
![]() ثالثا: من الخبرة الشخصية من زملاء عملوا فى الشرطة المصرية ووصلت رتبتهم إلى عميد و لواء فى الفترة التى تم فيها إنشاء جهاز الأمن المركزى. من التدريبات التى كانوا يكررونها مع الجنود حتى يضعفوا تأثير العاطفة والتعاطف مع اشخاص محددين ، كانوا فى كل تدريب يقسمون الجنود إلى نصفين والتدريب إلى جزئين. فى الجزء الأول من التدريب يلبس نصف الجنود جلباب أبيض ويربى لحيته ،و يرتدى النصف الآخر الزى العسكرى ومعه عصى...ثم يصفون أصحاب الجلاليب بكل الأوصاف والخصال السيئة ..و العداء للأهل والوطن والأرض ، وانهم من أسباب البلاء و الخراب...و...و...ثم يدربوهم على كيفية التعامل مع هذه الفئة الضالة من الناس إذا واجهوهم. و فى الجزء الثانى من التدريب يُعكس الوضع فيرتدى اصحاب الجلاليب فى الجزء الأول الزى العسكرى ، و يريدى أصحاب الزى العسكرى فى الجزء الأول الجلاليب...ثم يتكرر التدريب. و السؤال ماذا تتوقع من جنود الأمن المركزى فى حالة تصديهم لمظاهرات فيها الكثير ممن يلبس جلبات و له لحية؟ مع العلم أن فى اختيار جنود الامن المركزى ، من تعليم معين و عقليات محددة ، ما يساعد كثيرا فى تحقيق و ظيفتهم فى حماية الأمن!!!!؟؟؟ الأخ الكريم الأستاذ عبد الحفيظ لعلى قد استطعت توضيح جزء من الصورة ودمت |
#15
|
||||
|
||||
![]() شكرا للدكتور الفاضل عبد الحميد مظهر على فتح هذا النقاش حول (السيسي)، بالرغم من أن المشكلة أعمق وأكبر من هذا الدخيل على واجهة المشهد المصري.
__________________
|
#16
|
||||
|
||||
![]()
السلام عليكم شكرا دكتور مظهر لقد وضحت لي الصورة وابسطت لي الامر لكي افهم لقد اكتمل المشهد عندى واستفدت منك ومن الاستاذ فيصل كريم شكرا مرة اخرى
|
#17
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
تحية كريمة تليق بك ، و اشكرك على المرور و القراءة و التعليق. الهدف مما كتبت يظهر من العنوان الأساسى ، وهى "محاولة"....مجرد محاولة لإكتشاف انتماء السيسى. و السبب هو أنه ممن يلعب دورا أساسيا فى المشهد المصرى الآن ، و تؤثر صورته و تصرفاته على عقلية جزء من الشعب المصرى. هل ينتمى لمصر حقيقة؟ أم ينتمى لنفسه ومصالحه؟ أم ينتمى لمؤسسة عسكرية لا تريد أن تترك السلطة و الحكم؟ أم ينتمى لعقيدة أو أيديولوجية ما يريد تحقيقها من خلال قيادته للمؤسسة العسكرية؟ أم..أم....؟ فهى محاولة للفهم حتى يتضح جزء من الصورة ، مع عدم القدرة على اكتشاف كل اللاعبين فى مشهد الثورات العربية بعد أن تفجرت بشهور، هذه الثورات التى جاءت فى محاولات للتخلص من الاستبداد ، و لكن الاستبداد ما يزال يلعب و يقاوم. وما جاء بعد ذلك فيما كتبت فيلف و يدور حول نفس النقطة..انتماء السيسى! أما مشكلة تأليه بعض المصريين من يتولى السلطة ...وهى نوع من الفرعنه كامنة تحت الجلد.... فتحتاج تأنى و تأمل و تدبر و بحث فى العقلية المصرية لمحبى الألهة الزائفة. وتحياتى |
#18
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
تحية طيبة اعتقد أن المشهد لم يكتمل بعد، فظهور شخصية مغمورة ( السيسى) فى المشهد المصرى و محاولة تكبيرها ، و تعيين رئيس مؤقت (فى حالة موت سريرى) ليس له تاريخ سياسى أو قضائى معروف، و تعيين عمرو موسى لكتابة دستور جديد ، و..و...، كل هذه الأمور تحتاج الكثير من البحث والتفكير والتأمل لمعرفة من يحرك الأمور من خلف الصور والمشاهد التى نتابعها. ودمت |
#19
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
__________________
|
#20
|
||||
|
||||
![]()
الأخ العزيز و الأستاذ الكريم فيصل باشا
تحية طيبة تليق بك و بمجهودك المتواصل فى ترجمة الوثائق اشكرك على ما تفضلت به بخصوص صلاح نصر. ونموذج صلاح نصر يمثل أداة من أدوات المؤسسة العسكرية فى الحكم ، والسيسى ايضا أداة من أدوات المؤسسة العسكرية و مصالحها فى السلطة و الاقتصاد ، و تحالفاتها لتحقيق السيطرة. ودمت متابعا نشيطا |
#21
|
||||
|
||||
![]() ما انتماء السيسى الحقيقى؟؟ ربما جريان الأحداث حتى الآن يوضح أن انتماء السيسى الحقيقى هو ليس للوطن كوطن..أى وطن للجميع ويمكن أن يحكمه أى مصرى ، ولكن كوطن من اختصاص الجيش فقط أن يدير أموره
وربما ما يوضح ذلك هو رفض قيادات الجيش أيام مبارك من مسألة التوريث. ليس لأن التوريث غير مقبول عموما ، لأنه مقبول من قادة الجيش فى توريث العسكر لحكم مصر ، و لكن لأن التوريث لجمال مبارك نوع من نقل السلطة من عسكر ( مبارك) إلى مدنى (جمال مبارك) فأبن مبارك مدنى و التوريث معناه هنا انتقال الحكم من قادة عسكر إلى قادة مدنيين!! ومهما كان شكل "الرجل المدنى" الذى سيرث الحكم إلا انه فى النهاية مدنى الطبيعة و ليس عسكرى التدريب والمران و الخلفية العقلية...وهذه بداية غير مريحة ولا جيدة يدركها من يريد أن يستمر حكم العسكر لمصر من قادة الجيش ( يتبع) |
#22
|
||||
|
||||
![]()
عودة
|
#23
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
|
#24
|
||||
|
||||
![]() المستفاد من التسريبات عزمي بشارة 7 مارس 2015 مدير مكتب وزير الدفاع المصري سابقاً، عباس كامل، والذي رقي مع مشغله الرئيس الحالي، عبد الفتاح السيسي، معين لا ينضب للكلام، وصيد ثمين للمؤرخين والصحفيين في أي مجتمع طبيعي. وقد كشفت التسريبات الأخيرة من مكتبه عن فضائح سياسية كبرى، يفترض أن تهتز لهولها حكومات وحتى مجتمعات. والحديث ليس عن فساد مالي وسياسي فحسب، بل عن تقديم أدلة على تآمر مع دول خارجية، لقلب نظام حكم منتخب. وبما أن المقصود ليس نظاماً ديمقراطيا، بل نظام الذين انقلبوا على الديمقراطية، فليس من المرجح أن تهتز له قصبة، أو يرف جفن. ولكن صورته آخذة بالتآكل السريع، وكذلك ملاءة الديماغوجيا التي تغطى بها. وسوف يزداد تدريجياً احتياجه الاعتماد على القوة السافرة، أو تقديم منجزات اقتصادية اجتماعية، تلهي الناس عن مطلب حكم القانون، والحريات وحقوق الإنسان؛ وليس من المرجح أن يكون قادراً على تقديمها. كنا نقدر ونحلل. وكان من حق الناس أن تقبل تحليلنا أو ترفضه، وذلك لأنه، مهما بلغت عقلانيته، يبقى تحليلاً. فجاءت لاعقلانية السعي إلى السلطة وغرور القوة لتنتصر لعقلانية التحليل ونفادها، وأنه إذا اجتمع التحليل العقلاني الصحيح مع اطلاع على الحقائق والمصالح الفاعلة وربطها بالدوافع، سيكون ممكناً تقدير ما خفي عن العين، مؤقتاً، من الوقائع السياسية. فليست هذه طلاسم مختومة. ولقد قدمت التسريبات الأخيرة الدليل القاطع على صحة تقديرات العقل، حين ساد التهريج وتجييش الغرائز وتعبئة الأحقاد. وفيما يلي نعيد ترتيبه من جديد للقارئ: 1. إن الرئيس الأول المنتخب ديمقراطيا لم يكن يحكم مصر عملياً، بل كانت تحكمها أجهزة الدولة ذاتها، ومنها الجيش والأمن. وقد استحالت مواجهتها وإجبارها على الانصياع للديمقراطية، أو تغييرها، من دون وحدة قوى الثورة، واستدعاء روح 25 يناير. وباختصار، كان على الثورة أن تنتزع السلطة، ولم يكن هذا ممكناً، من دون وحدة القوى الثورية. "القوة الرئيسية التي كانت تمتلك زمام المبادرة هي قوى الدولة القديمة، مجتمع الضباط والأمن، يساندها القضاء والإعلام ورأس المال، ومعهم حلفاء إقليميون معادون للتحول الديمقراطي في المنطقة" 2. إن الفوضى في المرحلة الانتقالية، كانت ناجمة عن عدم تعاون الدولة مع الحكم المنتخب، وأحياناً كان يجري التسبب بالفوضى بفعل فاعل، أي بالتخطيط للاستفزاز. 3. إن دولاً خارجية كانت تدعم التحركات ضد الحكم المنتخب بالمال. 4. إن مجتمع الضباط المصري غيّر رأيه في مرحلة إعفاء حسين طنطاوي وسامي عنان، وقرر العمل على تسلم الحكم كاملاً، ولم يعد يكتفي بالصفقة التاريخية التي توفر له الاستقلالية والامتيازات، في ظل حكم مدني منتخب، فقد أراد العودة إلى الحكم. ولكن الحكم لم يواصل العمل الذي بدأ به، وعاود البحث عن صفقة مع مجتمع الضباط. 5. إن القضاء كان أداة جهاز الدولة القديم في إفشال المؤسسات المنتخبة: البرلمان والرئاسة، وفي إعاقة عملية التحول الديمقراطي. ولذلك، كان من الضروري إصلاحه، وعدم الاحتكام إليه، بل المسارعة إلى إقامة مؤسسات العدالة الانتقالية. 6. كان الإعلام المملوك من رؤوس الأموال، عنواناً لتدفق نوع الاستثمارات التي لا يحكم حركتها الربح الاقتصادي، بل الهدف السياسي. وبالتنسيق مع أجهزة الأمن، لعب هذا الإعلام دوراً رئيسياً في تحويل الاحتجاح والنقد المشروع ضد الحكم المنتخب، إلى تهريج وتعبئة وتجييش، تقوم به ثورة مضادة حقيقية. 7. ثمة عناصر شعبية ناقمة بحق، ولديها انتقادات مشروعة، شاركت في الاحتجاج مع قوى متضرّرة من الثورة، لأنها تنتمي إلى النظام القديم. ولكن زمام المبادرة كان بيد مجتمع الضباط والأمن، فقام الجيش بالانقلاب. هذا كله لا ينفي أخطاء حكم الإخوان، وأخطاء الشباب الثوريين، وأيضا أخطاء شركاء الثورة الذين تحالفوا مع القوى الانقلابية، لكي تنتصر لهم على خصومهم السياسيين. ولكن، القوة الرئيسية التي كانت تمتلك زمام المبادرة، هي قوى الدولة القديمة، مجتمع الضباط والأمن، يساندها القضاء والإعلام ورأس المال، ومعهم حلفاء إقليميون معادون للتحول الديمقراطي في المنطقة العربية. ولم تكن مواجهة هذه القوى كلها ممكنة من دون وحدة قوى الثورة والتغيير في مصر؛ وهذه الأخيرة آثرت التنافس والخصومة على الوحدة، فيما كانت قوى الثورة المضادة تتجمع. لن يستفيد النظام من الدرس، وسوف يتعلم فقط كيف يمنع التسريبات في المستقبل، وكيف يزداد صلافةً، حين لا ينفع الكذب إزاء ظهور الأدلة. من يجب أن يتعلم هو شباب الثورة، والإخوان، والقوى السياسية التي كانت تنادي بالتغيير، وتحالفت مع الانقلاب ضد خصومها. فبعد أن يدرسوا أخطاءهم، سيكون عليهم أن يسألوا السؤال التالي أيضا: كيف نتعامل مع قطاعات شعبية (لا أدري حجمها) تنشد الاستقرار، ولا يهمها الكذب والرشوة والاتصال بدولة أجنبية، ويمكن تعبئتها بسهولة، بالشائعات بتهم التخابر ضد رئيس منتخب، مهمته التخابر مع دول أجنبية، فيما يقوم موظفون عنده بالتخابر لتنظيم انقلاب على رئيسهم المنتخب؟ تحتاج الإجابة إلى تفكير عميق، وإلى مناقشة مسألة التوعية والتثقيف على قيم الوطنية والديمقراطية. لا يمكن لقوة سياسية أن تستخدم أدوات الديمقراطية لتستفيد منها، وأن لا تعمل، في الوقت نفسه، على تثقيف الجمهور عليها. لم تعد هذه مسألة رفاهية. http://www.alaraby.co.uk/opinion/201...A8%D8%A7%D8%AA |
#25
|
||||
|
||||
![]() سؤال للتنوير السياسي السؤال الهام هنا.. .. هل العقليات العسكرية ، و المتخرجة من مدارس عسكرية وخبراتها نتجت عن تدريب عسكرى للقتال ، و سلوكها الأمر و الطاعة للقيادة العليا ... هل هذه العقليات العسكرية تصلح للقيادة السياسية للدول و تساعد على النهضة و التقدم و النهوض و النمو؟ ومن المفيد هنا أن نراجع ما حدث فى المنطقة العربية منذ عشرات السنين الماضية حيث كانت الدول فى الغالب ( ماعدا دول الخليج) يحكمها قادة عسكريين ( مصر، العراق ، السودان ، سوريا ، الجزائر ، ليبيا ، تونس ، اليمن ...) معنى ذلك علينا أن نتأمل .... لماذا تأخرت بلاد العرب التى حكمها قادة بعقليات عسكرية؟ |
#26
|
||||
|
||||
![]() الانتماء للمؤسسة العسكرية و الاعتقاد بأن الذى يجب أن يحكم لابد من خروجه من المؤسسة العسكرية هو ما يمكن أن يشرح .. 1) لماذا اعترض قادة المؤسسة العسكرية على توريث الحكم لجمال مبارك (مدنى)!! 2) ما تم من شحن و تعبئة للناس قبل احداث يونيو و اعتقال محمد مرسى ( مدنى بانتخاب حر). 3) من يوظف فى قيادات المحافظات و المحليات و غيرها من مفاصل الدولة ( ألوية سابقين من المؤسسة العسكرية). 4) نسبة معتبرة من اقتصاد الدولة تحت سيطرة المؤسسة العسكرية |
#27
|
||||
|
||||
![]()
من علامات الساعة "أن تلد الأمَةُ ربَّتًها"
هذا هو حال مصر وعسكرها.
__________________
د. أحـمـد اللَّيثـي رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين. فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي |
#28
|
||||
|
||||
![]()
إذا كان الحق فى الوصول للحكم السياسى فى الدولة غير مسموح إلا لأصحاب الخلفية العسكرية و الانتماء للمؤسسة العسكرية ، فيجب أن يكتب هذا بوضوح فى الدستور المعدل.
بند رقم### فى الدستور المعدل: (( لا يحق الوصول لسطة الحكم إلا لمن انتمى للمؤسسة العسكرية ووصل لرتبة عقيد أو ما فوقها حتى مشير أو ما بعدها (مثل مشير أول). )) و إلا كان من يكتب الدستور منافق و كاذب و يكتب شىء مخالف لما يجرى على الأرض وما يشير إليه العرف السائد فى حكم الدولة. و الإشكالية هنا فى الكذب و النفاق لكل من يدعى الإسلام والحكم المدنى أو المشاركة الشعبية أو الإنتخابات النزيهة أو التكوين الحر للأحزاب ، أو لأى شىء تحت أسم الدين الوسطى المعتدل الجميل و قيم الإسلام و السلام و اللا إرهاب |
#29
|
||||
|
||||
![]()
أيوه يا دكتور، إذا عملوا هذا بصراحة فكل المسرحيات والتمثيليات السابقة ستذهب هباء منثورا.
ونحن في الحقيقة شعب يحب يتفرج على التمثيليات و"يقزقز لب". وما ينفعش كده، شوف لنا نظرية غيرها الله يكرمك يا دكتور، لأنك ستحرمنا من "قزقزة اللب". وهذا ظلم، وربنا "ما يرضاش بالظلم"
__________________
|
#30
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
تحياتى ما رأيك فى النظرية التالية: ....."الناس على دين إعلامهم." أو النظرية الاقتصادية الفكرية: ...."الفكر الردىء يطرد الفكر الجيد من سوق قزقزة اللب." فأى نظرية اعجبتك؟ و على العموم فهذه النظريات ربما تساعد على مزيد من "قزقزة اللب" فى سوق السياسة العربية و دمت متابعا لما يجد من نظريات |
#31
|
||||
|
||||
![]()
صحيح سعادتك، فهم أن كانوا مغفلين ومستأخذين ويسهل تضليلهم، فسيصبح إلها لهم من دون الله.
لكننا لا نلومهم، بل نلوم الصفوة والنخبة من المفكرين على عدم إيمانهم بالقدرة على إخراجهم من هذا الوضع المزري. والحقيقة أن هذا لا يأتي مجانا بل لا بد من تضحيات. وليست بالضرورة تضحيات مادية بل فكرية ومعنوية بالدرجة الأولى. المشكلة أن الناس ترى جمودا فكريا وتقليدا متجذرا، في حين أن النصوص الإسلامية بمجملها تحض على التفكير والتأمل وإعادة التفكير والتحليل والنقد لما لم ينزل فيه نص. إلا إن الطامة أننا نجد النخبة تجدها تتمسك بما يقوله مشايخها (ربما منذ مئات السنين) وتركوا النصوص الواضحة والمنزلة من عند الله تعالى. فدخلنا في دائرة الكهنوت والربوبية لغير الله، وهو ما وقع فيه اليهود والنصارى. فماذا نتوقع وسط حالة الفراغ هذه من عامة الناس؟ لم يجدوا من يملأ الفراغ عليهم بما يجدي وينفع وخيره يمكث في الأرض. وأرى أن البداية تتجلى بالتواضع والعودة إلى المنبع متمثلا بالقرآن المجيد والسنة النبوية الشريفة وفهمهما فهما صحيحا ونبذ كل ما هو دون ذلك لكي ننجح في تطبيق مفاهيمهما السرمدية لإقامة الخلافة في الأرض والتي من غيرها لن ينصلح حال البشر، بل سيظلون "يقزقزون اللب" إلى أن يقضي الله أمرا كان نافذا. وتقبل أطيب تحية
__________________
|
#32
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أخى الكريم فيصل تحية طيبة يا عزيزى الموضوع على هذه الصفحة عن " انتماء السيسى" للمؤسسة العسكرية و أن حق الحكم السياسى للدولة للمنتمين فقط للمؤسسة العسكرية، ومن هنا جاء الاقتراح بتعديل الدستور اقتباس:
و القضية هنا خاصة بعلاقة الانتماء بالدين ، ومن هذا المنطلق يمكن ان أطرح السؤال التالى عن دين الناس: ما ديانة الناس؟ س: ما العبارة التى تختارها و تصف بها دين الناس: 1) الناس على دين ملوكهم. 2) الناس على دين إعلامهم. 3) الناس على دين الجماعة أو المؤسسة أو الحزب الذى ينتمون إليه. 4) الناس على دين وظيفتهم و رتبهم . 5) الناس على دين الفريق الذى يشجعونه 6) الناس على دين المكان الذى ولدو فيه 7) الناس على دين ما تقوله دولتهم أنه دين 8) الناس على دين؟؟؟ ودمت |
#33
|
||||
|
||||
![]()
على الرغم من التباعد الزمني واختلاف الظروف ومعطيات الأحوال، إلا أن كلمة علي بن أبي طالب رضي الله عنه في تصنيف الناس مازالت تحمل أبعادها من الصحة والدقة:
((الناس ثلاثة: فَعَالِمٌ رَبَّانِيٌّ ، وَمُتَعَلِّمٌ عَلَى سَبِيلِ النَّجَاةِ ، وَهَمَجٌ رِعَاعٌ أَتْبَاعُ كُلِّ نَاعِقٍ)). وهو رضي الله عنه لا يقصد "بالهمج الرعاع" الحط من الناس والتقليل من شأنهم، لكنه يصف وضعا اجتماعيا واقتصاديا وتاريخيا سائدا، وهو أن معظم الناس "تريد أن تعيش" ولا تريد أن تحلل أو تفصل كثيرا بمسائل الحق والباطل والعدل والظلم وفلسفاتها وجوهرها، بل تريد لقطار الحياة أن يمضي. أما دور المفكرين ودعاة الحق والمصلحين فهو توجيه بوصلة القطار نحو الوجهة الصحيحة حسب خارطة الطريق الربانية. ومع انحسار دور هؤلاء وحدوث ما حذر منه عمر بن الخطاب رضي الله عنه من اغتصاب أمر الناس واختطاف قرارهم وإرادتهم -وذلك في أواخر خطبه التي برز فيها مصطلح "تغرة أن لا يقتلا" وهي الخطبة التي لا يحب أن يسمعها من بنى عرشه على الاغتصاب والتغلب- فإن القطار بمن فيه ذاهب إلى داهية من الدواهي. ============================== نعم أنا أؤيد وضع المادة التي ذكرتها يا دكتور في صلب الدستور "التقاويشي الحلمنتيشي" المزمع اصداره من أنصار سناء وأخواتها، حتى تكون الناس على نور وكفاية ضحك على الذقون لأكثر من 60 سنة "بقا"، على الرغم من إن التمثيلية واضحة وضوح الشمس، أما زينب وعيالها لن ينالوا قرشا أبيض ولا أحمر طالما حافظ و"القرشانة السعلوة" اللي معاه موجودين على وش الدنيا. وستبات زينب على قهر وابناؤها ينامون وبطونهم خاوية.* -------------------------------------------------- * حسب قصة الشهد والدموع لأسامة أنور عكاشة
__________________
|
#34
|
||||
|
||||
![]() مسألة الانتماء منذ سقوط آخر خلافة و تقسيم البلاد بدأت تنمو من بذور (تم نثرها منذ القرن ال 19 عن افكار عن سياسة الحكم ) اثمرت تنوع الانتماءات فى كل دولة. 00- انتماء أساسه الإسلام 00- انتماء أساسه الفكر القومى المنقول من الفكر الأوربى 00- انتماء أساسه قطرى انتماء للقطر ( مصرى ، سورى ، جزائرى ، يمنى ،...) أو القبيلة أو المشيخة أو الإمارة . انتماءات متعددة بدت أنها مناقضة ، و نشأت جماعات و دول تتبنى انتماء أو آخر. و اصبح هناك اتجاهات فى كل دولة ، وكل اتجاه يحاول أن يصل للسلطة ليحقق الفكر-العقيدة الذى ينتمى إليه. و بتأثيرات متبادلة بين دول كل منطقة جغرافية و دول العالم بدأت تتعقد الامور. وفى القرن ال 20 فى مصر بدأت ملامح التحالفات و الصراعات الداخلية تتبلور مع الزمن بين الملك و الانجليز وأصحاب الفكر الوطنى و الفكر القومى ، وبزوغ حركة الإخوان عام 1928 المنتمية للفكر الإسلامى. و قبل 1952 تكونت تحالفات بين قيادات من الجيش المصرى و الإخوان ، و انتهى هذا التحالف برحيل الملك فاروق و بقاء الصراع بين قوتين: قيادات الجيش و قيادات الإخوان. و استطاعت قيادات الجيش أن تكسب المعركة بإعدامات لقادة من الإخوان و بوضع قيادات و اعضاء جماعة الإخوان فى السجون. و اصبح من يحكم مصر يدين بالولاء لقادة الجيش ، و اصبح حكم مصر عمليا بعد فترة طويلة فى يد الجيش. و اصبحت مفاصل الدولة تحت سيطرة الجيش بتعيين جنرالات للسيطرة على المحافظات و المحليات وبعض المؤسسات الكبرى و المؤثرة فى الدولة. و هنا يمكن ان نرى أن الإنتماء فى الحكم انتقل من انتماء للأ سرة الملكية ( أبناء و أحفاد محمد على) إلى قادة الجيش فى الوضع الحالى. و كانت ثورة 25 يناير محاولة لتغييرات فى انتماءات فكر من يحكم وولاءه، و لكنها محاولة انتهت الآن إلى حكم من ينتمى إلى الجيش. . |
#35
|
||||
|
||||
![]()
دعوة للتحقق بما جاء في هذا الموقع عن السيسي
http://www.veteranstoday.com/2013/09/16/al-sisi-jew/ هل هناك معلومات موثقة حول هذا الموضوع؟ |
#36
|
||||
|
||||
![]()
كل يوم يتضح أكثر موقف السيسي من التيارات الإسلامية
|
#37
|
||||
|
||||
![]()
عودة للتأمل و المراجعة
|
#38
|
||||
|
||||
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
طرق مشاهدة الموضوع | |
|
|