هلا تكرم علينا أهل العلم ببيان ذلك؟
هل تعني كلمة (راعنا) في العربية (الرعونة) في العبرية؟
تقليص
X
-
في السياق ستلفظ: راعونا، وهي أيضا قراءة، إلا أنها شاذة، ولا يجيز أهل العلم القراءة بها.
فراعنا وراعونا لفظان بمعنى واحد في العربية، إلا أن الخطاب جاء في الأولى للمفرد وفي الثانية للجمع، وقد يحمل على التفخيم.
الذي لا يتضح لي: هل قال اليهود الجزء الأول من اللفظة (راع) بما هو اللفظ صوتيا في العبرية ومعناه (شرير) وقالوا الجزء الثاني (نا) بمعناها في العربية؟ أم أن (نا) أيضا لفظ عبري وله المعنى نفسه الذي في العربية؟
والتساؤل نفسه يرد على لفظة (راعونا) أيضا!
تعليق
-
-
أمر آخر أستاذنا الدكتور عبدالرحمن غفلت عن طرحه بين يديكم، وهو: سؤالكم عن مقاربتكم لما ذكره المفسرون من أن المعنى الذي أراده اليهود بقولهم (راعنا) هو الرعونة ويا أرعن، وبعضهم ذكر أن المعنى عندهم الحمق ويا أحمق! صلى الله وسلم على نبينا محمد خير البرية ، وما ذكرتموه أنتم من أن المعنى (شرير)، لا أعلم هل يكون مرادهم في السياق (شريرنا)؟
على المصطفى نبينا محمد أفضل وأزكى الصلاة والسلام.
والشكر الجزيل مني لكم أخي عبدالرحمن.
تعليق
-
إحصائيات Arabic Translators International _ الجمعية الدولية لمترجمي العربية
تقليص
المواضيع: 10,451
المشاركات: 54,094
الأعضاء: 6,138
الأعضاء النشطين: 3
نرحب بالعضو الجديد, ابو بكري.
تعليق