ابداعات وابتكارات الشباب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ابداعات وابتكارات الشباب

    <p align="right"><font color="#660000" size="5"><strong>أحترت أين أنشر المواضيع التالية ولكني قررت في النهاية نشرها هنا على أساس إنها تنير لنا نشاطات رائعة أظن أكثر فائدة من اخبار قيادات كيانات سايكس بيكو</strong></font><br /><br /><a href="http://www.aljazeera.net/NR/exeres/E9159951-BD60-4A01-84E4-F7671C50A060.htm"></a><a href="http://www.aljazeera.net/NR/exeres/E9159951-BD60-4A01-84E4-F7671C50A060.htm" target="_blank"><font color="#008000">http://www.aljazeera.net/NR/exeres/E9159951-BD60-4A01-84E4-F7671C50A060.htm</font></a></a /><br /><br /><font color="#ff0000" size="5"><strong>شاب فلسطيني يصمم جهاز كشف ألوان للمكفوفين <p align="right"><table bordercolor="#c0c0c0" cellspacing="0" cellpadding="2" width="1%" border="0" imageTableTakeCare=""><tr><td><img src="http://www.aljazeera.net/mritems/images/2007/7/23/1_707128_1_34.jpg" align="right" border="0" /></td></tr><tr><td style="font-weight: bold; font-size: 10pt; font-family: arabic transparent; text-align: center"><div id="imgCaptionDiv">أحمد صمم جهازه حاليا ليتعرف على خمسة ألوان على أن يطوره لاحقا <font size="1">(الجزيرة نت)</font></div></td></tr><!-- /TOKEN --></table></p><p align="right"><br />أحمد فياض-غزة</p><p style="line-height: 100%" align="right"><font color="#000000" size="4">لم يخطر ببال الطالب الجامعي أحمد وفيق خريشة أن زيارته لإحدى جمعيات المكفوفين ستقوده إلى فكرة اختراع جهاز يتيح لهم فرصة معرفة الألوان وتمييزها.</font></p><p style="line-height: 100%" align="right"><font color="#000000" size="4"></font></p><p style="line-height: 100%" align="right"><font color="#000000" size="4">تأثر أحمد، حسب ما يقول، بتلك الزيارة، أشعل في نفسه حب البحث عن طريقة تدخل الفرحة إلى قلوب المكفوفين وتساعدهم على تخطي الصعاب والعقبات التي تواجههم في حياتهم اليومية.</font></p><p style="line-height: 100%" align="right"><font color="#000000" size="4"></font></p><p style="line-height: 100%" align="right"><font color="#000000" size="4">الجهاز الجديد لا يتجاوز حجمه حجم الهاتف المحمول، قادر على لفظ اللون صوتيا ويتميز في المرحلة الحالية من تصميمه بدقته في معرفة خمسة من الألوان هي الأحمر والأخضر والأزرق والأبيض والأسود لأي شيء كان.</font></p><p style="line-height: 100%" align="right"><font color="#000000" size="4"></font></p><p style="line-height: 100%" align="right"><font color="#000000" size="4">ولا تقتصر وظيفة الجهاز الجديد على تمكين المكفوفين من ممارسة العديد من الأنشطة اليومية دون الحاجة إلى مساعدة الآخرين، بل أيضا يمكن الإفادة منه صناعيا في مجال الطلاء أو صناعة الروبوتات لقدرته على الاتصال بالحاسوب وإعطاء قيمة اللون رقميا.</font></p><p style="line-height: 100%" align="right"><font color="#000000" size="4"></font></p><u><p style="line-height: 100%" align="right"><table bordercolor="#c0c0c0" cellspacing="0" cellpadding="2" width="1%" align="left" border="0" imageTableTakeCare=""><!-- TOKEN --><tr><td><strong><font color="#000000" size="4"><img src="http://www.aljazeera.net/mritems/images/2007/7/23/1_707135_1_23.jpg" align="right" border="0" /></font></strong></td></tr><tr><td style="font-weight: bold; font-size: 10pt; font-family: arabic transparent; text-align: center"><div id="imgCaptionDiv"><font color="#000000" size="4">صورة للجهاز من الداخل (الجزيرة نت)</font></div></td></tr><!-- /TOKEN --></table><font color="#000000" size="4">فكرة تصميم الجهاز </font><font color="#000000" size="4">وبشأن السبل التي سلكها الشاب للاهتداء إلى فكرته، أوضح أنه استطاع الإفادة من خبرته في مجال الإلكترونيات في الوصول واختيار المكونات والقطع الإلكترونية المناسبة لاستخدمها في تطبيق الفكرة.</font></p></u><p style="line-height: 100%" align="right"></p><p style="line-height: 100%" align="right"><font color="#000000" size="4">وأوضح أن فترة العثور على المجس الإلكتروني المناسب للمشروع كانت أطول وأصعب مراحل إنجازه واستغرقت نفس المدة التي استمرت أربعة أشهر.</font></p><p style="line-height: 100%" align="right"><font color="#000000" size="4"></font></p><p style="line-height: 100%" align="right"><font color="#000000" size="4">وأشار إلى أن مكمن الصعوبة كان في كيفية الحصول على مجس صغير ورخيص يناسب جهاز محمول خفيف الوزن يسهل على الكفيف استخدامه.</font></p><p style="line-height: 100%" align="right"><font color="#000000" size="4"></font></p><p style="line-height: 100%" align="right"><font color="#000000" size="4">وبين أنه نجح بمساعدة شبكة الإنترنت في الحصول على المكونات الإلكترونية المناسبة بعد أن خاض سلسلة من التجارب التي وفق من خلالها في التوصل إلى مبتغاه، لافتا إلى أن هذه الخطوة كانت من أهم الخطوات على طريق تطبيق فكرة تصميم الجهاز.</font></p><p style="line-height: 100%" align="right"><font color="#000000" size="4"></font></p><p style="line-height: 100%" align="right"><font color="#000000" size="4">ويشرح الشاب الفلسطيني الذي يدرس في قسم هندسة الحاسوب بجامعة القدس فكرة تصميم جهازه بالقول إنها تقوم بالأساس على استخدام مجس إلكتروني صغير ذي مواصفات تقنية عالية، يعمل على تحليل الإشارة الكهربائية عن طريق معالج إلكتروني دقيق موجود إلى جانب المجس في الجهاز ومن ثم يعمل على تمييز اللون المراد تحويله إلى صوت يشير إلى اسم اللون باللغة العربية.</font></p><p style="line-height: 100%" align="right"><font color="#000000" size="4"></font></p><p style="line-height: 100%" align="right"><font color="#000000" size="4">وأوضح للجزيرة نت أن كل لون في الطبيعة له طول موجة وتردد يختلف عن اللون الآخر، مشيرا إلى أنه من خلال هذه الذبذبات يستطيع المجس تمييز طول الموجة اللونية ويحولها عبر مجس إلكتروني إلى إشارة كهربائية.<br /><br /><table bordercolor="#c0c0c0" cellspacing="0" cellpadding="2" width="1%" align="left" border="0" imageTableTakeCare=""><tr><td><img src="http://www.aljazeera.net/mritems/images/2007/7/23/1_707134_1_23.jpg" align="right" border="0" /></td></tr><tr><td style="font-weight: bold; font-size: 10pt; font-family: arabic transparent; text-align: center"><div id="imgCaptionDiv">وزير الاتصالات الفلسطيني السابق صبري صيدم (يمين) بجانبه مدير مؤسسة النيزيك <font size="1">(الجزيرة نت)</font></div></td></tr><!-- /TOKEN --></table>إشادة وتمن <br />وأشاد الشاب الفلسطيني بدور مؤسسة النيزيك التي رعت فكرة اختراعه منذ اللحظات الأولى حتى انتهائه من إنجازه، وتمنى أن يجد من يأخذ بيده لتكملة مشواره وتطوير اختراعه ليشمل نطق كل الألوان ودرجاتها. <p style="line-height: 100%" align="right"></p><p style="line-height: 100%" align="right">سجى الكيلاني منسقة المشاريع في مؤسسة النيزيك قالت بدورها إن المؤسسة تهتم بإبداعات واختراعات الشباب الفلسطيني الذين يتمتعون بطموحات وقدرات وأحلام يريدون تطبيقها.</p><p style="line-height: 100%" align="right">وأضافت للجزيرة نت أن مؤسستها تهتم برعاية محاولات الإبداع الشبابية، وتبحث إمكانية نجاح تنفيذها من عدمه عبر لجنة مختصة تضم مهندسين ومختصين في كل مجالات العلوم والتكنولوجيا.</p><p style="line-height: 100%" align="right"></p><p style="line-height: 100%" align="right">وأشارت إلى أنه بعد أن تقر اللجنة إمكانية تطبيق الفكرة تقوم المؤسسة بتوفير معسكرات تأهيلية للشباب والشابات في كل الموضوعات النوعية وتزويدهم بمعلومات ومحاضرات عن التكنولوجيا والإشعاع النووي وكل ما يحتاجه المخترع الصغير في سبيل تنفيذ فكرة مشروعه.<br /><br /><a href="http://www.alhayat-j.com/details.php?opt=3&amp;id=40271&amp;cid=700"></a><a href="http://www.alhayat-j.com/details.php?opt=3&amp;id=40271&amp;cid=700" target="_blank"><font color="#008000">http://www.alhayat-j.com/details.php?opt=3&amp;id=40271&amp;cid=700</font></a></a /><br /><br /><table dir="rtl" cellspacing="0" cellpadding="2" align="left" border="0"><tr valign="top" bgcolor="#ebebeb"><td align="center" colspan="2"><center><font color="#000000" size="2"><b>اعداد: ملكي سليمان وايهم ابو غوش وربى مهداوي</b></centert /></font> <hr width="70%" /><center><font color="#000000" size="4"><b>ابداعات فلسطينية شابة تزرع الأمل رغم الجراح</b></centert /></font></center></center></td></tr><tr valign="top"><td><div dir="rtl" align="justify"><font size="3"><table cellspacing="0" cellpadding="10" border="0"><tr valign="top"><td><p align="justify">شابات وشبان يعيشون فوق ترابها ويتنفسون هواءها الملوث بالاحتلال والحصار، يخرجون من وسط الظلام ليشعلوا شعلة ، يذللون العقبات ويقدمون ابداعاتهم واختراعاتهم ليقولوا للقاصي والداني اننا شعب قادر على الابداع ولم نخلق لنكون في سيرة الموتى في سن الميلاد.</p><br /><p align="justify">"النيزك" تختتم برام الله معرضها الثاني لابداعات واختراعات الشباب<br />رام الله - الحياة الجديدة - اختتمت مؤسسة النيزك للتعليم اللامنهجي في رام الله امس معرضها الثاني لابداعات واختراعات الشباب الفلسطيني بدعم ورعاية مؤسسة الدياكونيا السويدية.<br />وتضمن المعرض الذي قدم عرضا لبعض الاختراعات التي أنجزها عدد من الشباب في مجالات علمية وصحية وتكنولوجية متنوعة.<br />وام المعرض الذي افتتح في قاعة فندق الروكي برام الله حشد واسع من المدعوين وممثلو المؤسسات الرسمية والاهلية والشركات الخاصة من مختلف مناطق الضفة بالإضافة للمبدعين الشباب وذويهم.<br />وعبرت رئيسة بلدية رام الله جانيت ميخائيل في كلمتها عن سعادتها للمشاركة في افتتاح المعرض مؤكدة أهمية وضرورة دعم الشباب المبدع ليكون أكثر مبادرة وحضوراً وخدمة لبلدهم وأمتهم.<br />بدروه أكد د.صبري صيدم رئيس مجموعة دعم الإبداع في جامعة بيرزيت أن الفتاة والمراة الفلسطينية يجب ان تكون في المقدمة دائما وعبر صيدم عن اعتزازه بإنجازات شبابنا. <br /> ومن جانبه رحب المهندس عارف الحسيني مدير مؤسسة النيزك بالحضور موضحا ان المشاركين في مشروع دعم إبداعات الشباب والمتقدمين لطلبات الالتحاق به بلغوا العشرات حيث تلقوا تدريبات متنوعة في سبع معسكرات تدريبية نظرية وعملية حول مهارات التفكير الإبداعي للإنتاج العلمي الصناعي بإشراف الطاقم الهندسي والعلمي للمؤسسة حيث تم اختيار (11) اختراعاً منها سبعة للفتيات وأربعة للشباب من اصل 25 التزموا بفترة وبرنامج التدريب من قبل لجنة أكاديمية مختصة مكونة من ممثلين عن مؤسسة النيزك ومراكز وجهات أخرى أكاديمية وخاصة.<br />وأوضحت سجى الكيلاني منسقة الإعلام في مؤسسة النيزك ان المبدعين الشباب من مختلف مناطق الضفة تراوحت أعمارهم بين 18-25 سنة منهم طلبة وخريجي جامعات ومهن أخرى مختلفة وقالت الكيلاني إن النيزك تؤمن بان الإبداع لا يرتبط بشهادة أو مهنة وشريحة معينة.<br />وبينت أن ما يميز اختراعات الشباب لهذا العام هو سهولة وقلة تكلفة صناعتها وتوزعت الاختراعات ما بين صحية وبيئية وفي مجال التكنولوجيا وحتى مواد التجميل. <br />وأقيمت خلال المعرض مسابقة لاختيار أفضل الإبداعات لهذا العام بإشراف لجنة تحكيم مختصة وبمشاركة الجمهور حيث فازت ثلاثة اختراعات الأولى لأروى سليمان عن اختراعها كرسي عجلات للمعوقين والثانية توزعت بين احمد خريشة من طوباس عن اختراعه جهاز ناطق يساعد المكفوفين على تمييز الألوان و منى العدرا من بني نعيم وهي مهندسة زراعية والتي اخترعت الة كهر بائية لرش مبيدات حشرية توفر المبيد وتحافظ على المياه الجوفية مصممة حسب احتياجات البيئة. <br />والثالثة تقاسمها كل من انسام سمارة من نابلس والتي قات بصناعة كريم مزيل للعرق مصنوع من مواد طبيعية فقط وحمزة ابو شخيدم من الخليل الذي اخترع بيت بلاستيكي نموذجي يحتوي على عدة أنظمة تكنولوجية وسامي ذواية من طولكرم الذي اخترع نارجيلة تستند للكهرباء والالكترونيات في عملها.<br />وأشادت أروى سليمان (23)سنة من رام الله الحاصلة على المرتبة الأولى لاختراعات الشباب وهي مهندسة ميكانيكية خريجة جامعة بيرزيت بمؤسسة النيزك والجهات الداعمة للمعرض ولإبداعات الشباب موضحة ان الكثير من المشاريع الإبداعية سواء لدى طلبة الجامعات او غيرها تبقى فوق الرفوف حيث لاتحظى بالرعاية والدعم المطلوب ربما لقلة الامكانات الامكانات او للعقلية السائدة تجاه موضوع الإبداع وخاصة من قبل الفتاة موضحة ان الكثيرين يعتبرون مثلا إن الهندسة الميكانيكية حكرا على الرجال دون غيرهم. وفي اختتام الاحتفال تم توزيع شهادات التقدير والدروع على الجهات الداعمة والمشاركين.</p><br /><p align="justify"></p><br /><p align="justify"><br />كرسي للمقعدين خاص لاستخدام الدرج<br />تمكنت الفتاة اروى سليمان (23) عاما من بلدة بيتونيا القريبة من رام الله من انجاز تصميم ميكانيكي وكهربائي لكرسي للمقعدين خاص لاستخدام الدرج.<br />وتقول اروى التي بدأت فكرتها اساسا من مشروع اعدته للتخرج من جامعة بيرزيت قبل نحو عام "الكرسي يمكن استخدامه للسير بشكل أفقي وهو يتكون بشكل رئيسي من أربع عجلات ذات شكل وتصميم ميكانيكي خاص حيث يحتوي على عدد معين من الفتحات بداخلها زنبركات ذات قياسات وخصائص محددة مبنية على حسابات هندسية دقيقة تساعد في صعود ونزول الدرج". <br />و يحتوي الكرسي على نظام توازن يحافظ على وضع أفقي للمستخدم أثناء استخدام الدرج وذلك مهما تغيرت زاويته صعودا أو نزولا مما يؤمن الراحة للمستخدم ويحافظ على حياته من الاختلال في التوازن. ويحتوي المجسم على نظام تشغيل يتكون بالأساس من موتور ومسننات ومكابح ويستخدم الكرسي العديد من الدوائر الكهربائية وطرق التحكم حتى يعتمد المستخدم على نفسه في استخدامه للكرسي بواسطة الأزرار دون عناء أو مساعدة خارجية.و بما انه للاستخدام البشري فانه يحتوي على أنظمة أمان عالية للحفاظ على السلامة أثناء الاستخدام. وقد بني هذا المشروع على حسابات رياضية وهندسية دقيقة مما يناسب قياسات الدرج المتعارف عليها دوليا وكذلك أبعاد الكراسي العالمية. <br />وتقول اروى" برزت فكرة هذا المشروع لمساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة من المقعدين وكبار السن الذين تواجههم مشكلة في صعود الدرج حيث يمثل رؤية جديدة لاستخدام الدرج ". مشيرة إلى ان هذه الشريحة من الناس تعاني الكثير من المشاكل في التنقل باستخدام كراسي المقعدين العادية(الكهربائية،اليدوية)،أو بواسطة الحمل من قبل أشخاص آخرين. واوضحت انه في كلتا الحالتين يحتاج المقعد لمساعدة خارجية من عدة أشخاص،كذلك فان هذه العملية تتطلب وقتا طويلا وجهدا كبيرين، مما يسبب الإحراج للمقعد ولمن حوله وبالتالي محدودية تنقله، ذلك عدا عن الأضرار النفسية التي تلحق به مما يسبب عزلته بالعادة.<br />وبدأت اروى مشروعها هذا من خلال اعداد مشروع لتخرج من كلية الهندسة بجامعة بيرزيت قسم ميكانيك حيث قامت باجراء كامل الحسابات والمادة النظرية اللازمة له على مدى فصلين وذلك بإشراف الدكتور علان طبيلة. وتضيف" قمت بتنفيذ جزء منه عمليا بنفسي في المشاغل في تلك الفترة، وبعد تخرجي لم يكن المشروع كاملا كذلك لم يكن بالشكل الذي اطمح له لذلك شاركت مع مؤسسة النيزك للتعليم اللامنهجي لإكمال المشروع ولقيت دعما معنويا وماديا منهم ". مؤكدة ان الفضل الاكبر يعود للدعم الذي وفرته تلك المؤسسة. ويمثل المجسم بشكله النهائي حلا لمشاكل فئة لا بأس بها من الناس. وتقول اروى" هذا المشروع حلم تحقق بالنسبة لي وهو سيساعد فئة المعاقين على التخلص من المشاكل التي كانوا يعانون منها وتمكينهم من التنقل بحرية دون قيد أو إحراج ". <br />أروى سليمان سكان بيتونيا قضاء رام الله،أنهت دراستها الثانوية من إحدى المدارس الحكومية بمدينة رام الله ومن ثم التحقت بجامعة بيرزيت وتحديدا بكلية الهندسة ،وتخصصت بعد ذلك في الهندسة الكهربائية التي طالما احبتها وتخرجت منها عام 2006 بتركيز ميكاترونك وهو تركيز يجمع بين الهندسة الميكانيكية والكهربائية وهندسة الحاسوب.<br />اروى تعمل حاليا في مجال تخصصها في شركة لاستيراد الماكينات وهي تميزت منذ صغرها بحب الاستطلاع والبحث وهي تنتمي لاسرة مكونة من ثمانية افراد.وقد واجهت اروى عدة صعوبات في مشروعها ابرزها عدم توفر المواد اللازمة في السوق الفلسطينية ما اضطرها لاستيرادها من اسرائيل.<br />ورغم قيامها بعمل متميز وترى انها حققت حلما لها إلا ان اروى تؤكد ان ثقافة المجتمع تنفر المبدعين وتثبط عزائمهم، فالكثيرون استهزؤوا عندما اخبرتهم بفكرة المشروع وآخرون نصحوها بعدم التخصص في هندسة الميكانيكا بدعوى انها حكر على الرجال. لكن اروى اثبتت جدارتها وها هي تستعد للمشاركة في معرض الابداعات الشابة الذي تنظمه مؤسسة النيزك للتعليم اللامنهجي يوم الجمعة المقبل وكل ما ترجوه هو ان يتغير واقع المجتمع وينفض الغبار الذي تراكم عليه ليوفر فرصا افضل للمبدعين والمبتكرين.</p><br /><p align="justify"></p><br /><p align="justify">كاشف ألوان.. للمكفوفين<br />أثناء زيارة قام بها إلى "جمعية أصدقاء الكفيف" في مدينة رام الله تعرف الشاب أحمد وفيق خريشة(20) عاما من قرية جيوس بمحافظة قلقيلية على بعض الأجهزة التي يستفيد منها الكفيف مثل لوحة مفاتيح خاصة "بريلنوت" التي تمكن الكفيف من التعامل مع جهاز الحاسوب.<br />ويقول خريشة" بعد رحيلي عن ذلك المكان أخذت أتساءل كيف يمكن للكفيف أن يتعرف على اللون؟". ويضيف"سألت أختي التي كانت تعمل في الجمعية إذا كان هناك جهاز يساعد الكفيف على معرفة اللون فكانت الإجابة: لا".<br />من هنا تكون تصور لدى طالب هندسة الكمبيوتر في جامعة القدس عن كيفية بناء جهاز يفيد الكفيف في التعرف على الألوان.<br />بعد فترة من الزمن شاهد احمد برنامجا مباشرا على قناة فلسطين الفضائية استضاف فيه ممثل مؤسسة تدعم الاختراعات فتفتح الباب لاستقبال أفكار جديدة. ويقول احمد"تقدمت بثلاثة أفكار للمؤسسة من ضمنها "جهاز ناطق للألوان بالعربية". مضيفا انه بعد دراسة جميع الأفكار تمت الموافقة على فكرة الجهاز، ومن هنا بدأت رحلة الإبداع.<br />والاختراع هو عبارة عن جهاز محمول قادر على لفظ اللون ويمكن وصله بجهاز الحاسوب لإعطاء قيمة اللون رقميا على الشاشة وأيضا يصدر ضوءا حسب اللون المعطى.<br />يتميز الجهاز بدقته في معرفة خمسة من الألوان (احمر، اخضر، ازرق، ابيض، اسود) حيث يمكنه التعرف على لون أي جسم ضمن الألوان المحددة له مهما كان نوعه أو شكله، فمثلا يستطيع الجهاز معرفة لون فرشاة الأسنان أو لون الحذاء أو لون الملابس.......إلخ.<br />وللجهاز وظائف مهمة ومتعددة للكفيف أو المصاب بعمى الألوان، فهو يساعده على ممارسة بعض الأنشطة اليومية دون الحاجة إلى الآخرين على سبيل المثال يمكن له أن يرتدي ملابسه بأناقة.<br />أما من الناحية التعليمية فهنا تكمن الحاجة للجهاز: فمثلا، الكفيف الكيميائي يحتاج إلى التأكد من صحة التجربة الكيميائية وذلك عن طريق طبيعة اللون الناتج من التفاعل الذي يحدد نجاح أو فشل التجربة، حتى لو لم يكن للكفيف حاجة ماسة للجهاز على فرض انه يحتاجه من باب الرفاهية أوالفضول. ويتساءل احمد" لماذا علينا شراء جهاز خليوي ذي كاميرا 5 ميجابكسل وشاشة عريضة ملونة لتحقيق رفاهيتنا ؟". ويضيف" ألا يستحق ذوو الاحتياجات الخاصة قسطا من الرفاهية أيضا؟....... لذلك يجب علينا تلبية رغباتهم وتكون مهمة بالنسبة لهم".<br />ويقول احمد" خارج نطاق الإعاقة البصرية، معرفة قيمة اللون رقميا مهمة في مجالات صناعية مختلفة مثل صناعة الروبوتات وفي عملية الطلاء الآلي".<br />ويؤكد خريشة انه في حال تبني الاختراع من قبل مستثمرين حقيقيين ستتم إضافة بعض التحسينات على الاختراع، منها استيعاب عدد أكبر من الألوان بحيث يضم جميع الألوان المعروفة وتصغير حجم الجهاز والعمل على تقليل استهلاكه للطاقة لإطالة عمر البطارية.</p><br /><p align="justify"></p><br /><p align="justify"><br /> آلة رش مبيدات تتحكم بالبيئة وصحة الانسان<br />"يواجه المزارعون صعوبة برش المبيدات والأسمدة الورقية في الحقول المكشوفة والبيوت البلاستيكية على حد سواء،  ويفقد المزارع بوسائل الرش التقليدية كميات كبيرة من المبيدات والأسمدة في كل رشة ما يلحق خسارة بالمزارع وأضراراً جسيمة بالبيئة والإنسان،  كما يحتاج الرش بالطرق التقليدية إلى الكثير من الوقت والجهد الذي يبذله العامل لإنجاز أعمال الرش المستمرة". وتضيف منى العدرة(25) عاما من بلدة بني نعيم قضاء الخليل"من هنا ظهرت الحاجة لآلة رش المبيدات والأسمدة الورقية والتي يمكن من خلالها توفير وقت وجهد العمال وحماية البيئة والإنسان والتحكم بكميات الأسمدة أثناء الرش".<br />وتخدم الآلة بشكل أساسي المزارعين وأصحاب المزارع من حقول مكشوفة وبيوت بلاستيكية.  كما تخدم محبي الحدائق ومهندسيها. وتقول العدرة "نبعت الفكرة الأساسية من مبررات وجود مثل هذه الآلة،  وبمراقبة حقلية لما يجري يوميا في المزارع أثناء رش المبيدات لذلك كان لا بد من إيجاد وسيلة للتقليل من الآثار السلبية للإفراط في رش المبيدات على البيئة والإنسان والتوفير في كمية المبيد نفسه، فكانت آلة رش المبيدات والأسمدة الورقية ".<br /> ويهدف الإبداع بشكل أساسي إلى رش المبيد الكيماوي المناسب على المناطق من النبات التي تحتاج إلى الرش فقط. فالعديد من الأمراض الحشرية أو الجرثومية يتركز وجودها في مكان محدد على النبات،  ومثال ذلك حشرة المن التي يتركز وجودها على القمم النامية للنباتات فلا داعي في مثل هذه الحالة إلى رش النبات كاملاً بمبيد حشري له مضاعفات سلبية للتخلص من حشرة المن.  ويتشابه ذلك مع الأسمدة المستخدمة في الزراعة،  فالكثير من نقص العناصر الغذائية في النبات تظهر أعراضها بأشكال محددة كاصفرار القمم النامية عند نقص عناصر محددة في النباتات،  يمكن عندها رش الأسمدة الورقية على مناطق ظهور أعراض النقص فقط لضمان الافادة القصوى من السماد بأقل وقت ممكن ودون تكاليف إضافية. <br />لتحقيق ذلك كان لأنبوب الرش في الآلة أهمية كبيرة من حيث تصميمها والمواد المستخدمة فيها. <br />تحب العدرة الارض وترى فيها أماً و تجد في الزراعة وعلومها متعة شخصية تجعلها دقيقة الملاحظة وباحثة باستمرار عما يمكن أن يحل المشاكل التي يمكن أن تواجه المزارعين في المنطقة.</p><br /><p align="justify"></p><br /><p align="justify"><br />نرجيلة تعمل بالتيار الكهربائي<br />سامي ذوابة (22) عاما طالب سنة ثانية تخصص هندسة ميكانيك في كلية الهندسة بجامعة بيرزيت ابتكر منتجا جديدا قد يكون غريبا وطريفا في نفس الوقت وهو عبارة عن نرجيلة تعمل بالتيار الكهربائي.<br />يقول ذوابة " فكرة هذا الاختراع جاءت على هامش اجتماع للمبدعين الذين يتعاملون مع مؤسسة النيزك حيث طلب منا التفكير في انتاج اشياء جديدة". ويضيف" خلال الاجتماع طلب عدد من المشاركين نرجيلة فجاءتني الفكرة على الفور لا سيما ان تدخين النرجيلة منتشر بكثرة في مجتمعاتنا الشرقية".<br />ولا تختلف النرجيلة الكهربائية كثيرا عن النرجيلة العادية الشائعة فهي تحتوي على نفس المكونات. ويكمن الاختلاف الوحيد في مجسم كهربائي يوضع فوق رأس النرجيلة الذي يعبأ بالتبغ الناشف او الرطب (المعسل) ثم يوصل هذا المجسم من خلال سلك بالتيار الكهربائي.<br />ويوفر الاختراع الجديد فرصة للمدخنين لاستخدام النرجيلة في البيوت والتخلي عن الاضرار السلبية التي تنجم عادة من استخدام الفحم كتعريض محتويات البيت للحرق علاوة على تقليل نسبة انبعاث الغازات السامة كاول اكسيد الكربون وثاني اكسيد الكربون.<br />ويقول ذوابة" النرجيلة الكهربائية تجنب المدخنين كثيراً من الحوادث التي يمكن ان يتعرضوا لها من استخدام الفحم وهي اكثر صحية".<br />وقد استغرق ذوابة قرابة خمسة اشهر لانجاز ابتكاره مشيرا إلى إن القطعة الكهربائية الاضافية المستخدمة في النرجيلة الجديدة لا تستهلك سوى نسبة خفيفة من التيار الكهربائي لا تزيد عن 24 فولتاً.<br />ويؤكد سامي ان عددا كبيرا من اصحابه وزملائه استخدموا النرجيلة الجديدة وقد ابدوا اعجابهم بها واستغنوا عن استخدام الفحم لا سيما انها تعطي مذاقا افضل.<br />. وقال "ان عدم توفر الاجهزة اللازمة حال دون معرفة النتائج الدقيقة للفرق بين استخدام النرجيلة الكهربائية والنرجيلة العادية من الناحية الصحية والبيئية ". مشيرا إلى انه يعمل بمساعدة الاستاذ عادل دويك في قسم الهندسة الميكانية في الجامعة. <br />ويامل ذوابة في الحصول على براءة اختراع للمنتج ومن ثم الاتفاق مع شركة متخصصة للقيام بانتاج كميات تجارية وتسويقها. ويقول ذوابة "لا اتوقع ان يزيد سعر المجسم الكهربائي عن 15 شيقلا فهو يتكون من مواد غير مرتفعة الثمن".<br />وكان ذوابة شارك في معرض الابداعات الشابة العام الماضي الذي نظمته مؤسسة النيزك بانتاج سيارة مكونة من ثلاث عجلات تعمل بالبنزين بقوة 10 كيلو واط وبسرعة 50 كيلو متراً في الساعة. وتتميز تلك السيارة بانها تعمل بغيار اوتوماتيك وعادي في نفس الوقت دون استخدام"الكلتش" ما يوفر سهولة كبيرة في استخدامها خاصة للراغبين في تعلم قيادة المركبات.<br />ويأمل ذوابة الذي ينحدر من قرية عنبتا قضاء طولكرم والحائز على شهادة من كلية العالم المتحد "IB" بان يكمل دراسته الجامعية ومن ثم الحصول على شهادتي الماجستير والدكتوراة.<br />ويتمتع ذوابة بمواصفات البحث والاستكشاف منذ صغره. ويقول " منذ كنت طفلا وانا احب ان استكشف الاشياء واتعرف على آلية عملها". ويحلم ذوابة في ان ينضم إلى فريق عمل احدى شركات السيارات العالمية الكبرى. <br />ويمارس ذوابة هوايات عدة من بينها العزف على العود. ويقول ذوابة " اهم صعوبات تواجهه هي نظرة المجتمع الشرقية السلبية تجاه المبدعين وعدم ثقته بقدراتهم". ويضيف" الامة العربية والاسلامية على العموم اصبحت امة خاملة مستهلكة بالكامل رغم ان لديها قدرات بشرية واقتصادية كي تتحول إلى امة منتجة وكل ما ينقصها هو وضع السياسات والاستراتيجيات والقرار السياسي ".ويتابع" انه امر مؤسف ان تركز الامة جل اهتمامها على الاغاني والفن " مشيرا إلى انه ليس ضد الفن لكنه يدعو إلى ضرورة تشجيع العلوم والفكر وصقل الطاقات والثقة بالنفس كي نتحول من امة مستهلكة إلى امة منتجة. ويقول" نحن امة لا ينقصنا شيء واليابان على سبيل المثال غير غنية بالموارد الطبيعية لكن سكانها يعيشون في مستوى معيشي متقدم بسبب العقول المبدعة والجدية في العمل".</p><br /><p align="justify"></p><br /><p align="justify">خليلي يبتكر نموذجا لبيت بلاستيكي ذكي<br />ابتكر حمزة فرحات عمران ابوشخيدم (19) عاما من مدينة الخليل بيتا بلاستيكيا ذكيا <br />يعمل بشكل اوتوماتيكي دون تدخل الانسان.<br /> ويقول ابو شخيدم الذي انهى تعليمه الثانوي عام 2005 من مدرسة العروب الزراعية بالخليل " البيت البلاستيكي الاوتوماتيكي يقوم بعدة وظائف تساعد المزارعين على القيام بكثير من المهام".<br />ومن ابرز الوظائف التي يقوم بها هذا البيت:<br />1- نظام كسح الثلوج : وهو نظام يعمل على فتح اطراف الاقواس بشكل اوتوماتيكي بحيث يتساقط الثلج المتراكم على المزاريب واطراف القوس هذا في البلاد التي تقع ضمن المناطق المعتدلة من الكرة الارضية وفي حالة عدم وجود تدفئة داخل البيت البلاستيكي، ويعمل هذا النظام في فصل الشتاء، اما في فصل الصيف فان هذا النظام يعمل على مكافحة الحشرات مكافحة طبيعية وتخفيض درجة الحرارة وايضاً تلقيح الازهار.<br />2- نظام التصدي للرياح : وهو نظام يعمل على اغلاق الستائر كلما اقتضى الامر كانخفاض درجات الحرارة والحماية من الرياح الضارة، ويوجد اعلى كل اتجاه من اتجاهات البيت جهاز رياح يستشعر هبوب الرياح فعند هبوب الرياح يشعر بها جهاز الرياح -الذي هو ايضا من اختراع ابو شخيدم فيصدر اوامر الى البرداية المعنية بالاغلاق فتغلق لمدة يتم تحديدها من قبل المزارع، وبعد انتهاء انتهاء المدة المحددة فان البرادي تعود الى وضعها الطبيعي وعند هبوب الرياح مرة اخرى تعاود الكرة وهكذا.<br />3- جهاز منع حدوث الامراض الفطرية : هو جهاز له القدرة على منع حدوث الامراض الفطرية واعطاء انذارقبل حدوث المرض بشكل اتوماتيكي او يقوم بالاتصال على جوال المزارع قبل حدوث المرض.<br />4- نظام الري الاوتوماتيكي : يستطيع المزارع الري بشكل إتوماتيكي عند ظروف معينة يحتاجها النبات ولفترة محددة.<br />5- نظام الرش الصحي والسريع : وهو نظام يستطيع المزارع من خلاله رش النباتات بعيداً عن التعرض للمبيدات داخل البيت البلاستيكي خلال خمس دقائق دون الدخول داخل البيت البلاستيكي.<br />ويشارك ابو شخيدم بمنتج آخر في معرض ابداعات الشباب وهو جهاز كشف التلقيح في الارانب من اليوم الاول..وهوجهاز يستطيع تعريف المزارع بوجود الحمل او عدم وجوده من اليوم الاول بنسبة 90% في الحالات الخارجة عن ارادة الانسان مثل ظاهرة الحمل الكاذب 100% في الحالات الطبيعية. ويتم ذلك بوضع اجهزة استشعار صغيرة الحجم على الانثى في موقع محدد عند التلقيح وتربط الحواس بجهاز حاسوب وكاميرا لاسلكية عندما يؤثر الذكر على الحواس في الوقت المناسب فتصدر اوامر الى الحاسوب بتسجيل اللقطات المهمة والمطلوبة ومن خلال هذه الصور يستطيع المزارع تحديد حدوث الحمل.<br />ويقول ابو شخيدم " لم يحالفني الحظ في الدراسة الجامعية في المجال الصناعي بسبب حصولي على شهادة الثانوية الزراعية، وقد حصلت على شهادة دورة في plc والتحكم التقليدي والتحكم النيوماتيكي والالكترونيوماتيكي من جامعة بوليتكنك فلسطين واعمل حاليا في صيانة الآلات وتصميمها وحلول المشاكل الصناعية.<br />وقد توصل ابو شخيدم كان عمره (16) عاما لاول فكرة ابتكار له وهو عبارة عن آلة لدهن البيوت لكنه لم ينفذها لظروف مادية. ويقول ابو شخيدم" بقيت ابحث عن ممول لتبني الفكرة على مدار سنتين فلم يجد الا الاستهزاء والضحك علي، وفي عام 2005 تعرفت على مؤسسة النيزك التي ساعدتني في تمويل اختراع آلة لتنظيف انابيب الصرف الصحي ". مشيرا إلى ان هذه الآلة عرضت في اول معرض إبداعات الشباب الاول الذي نظم في العام الماضي وحصل على براءة اختراع.<br /> ويؤكد ابو شخيدم ان وجهته المستقبلية ستنصب على تسويق البيت البلاستيكي بهدف افادة المزارع مؤكدا عزمه الاستمرار على درب الاختراعات وصولا إلى العالمية.</p></td></tr></table></font></div></td></tr></table></p></font></p></strong></font></p>
يعمل...
X